موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مجيديع يعزي بوفاة الشيخ محمد الضبياني - حصيلة شهداء قطاع غزة ترتفع إلى 34454 - الزراعة تكشف حقيقة وجود دودة في المانجو - الوهباني يعزي بوفاة الشيخ عبدالرقيب المنيفي - الرهوي يدشن امتحانات الثانوية العامة - 5 شهيدات في غارة لطيران المرتزقة المسير في تعز - صدور كتاب اكثر من (100) شخصية كتبوا عن الاعمال الكاملة للبروفيسور بن حبتور - الأمين العام يعزي الشيخ مبخوت البعيثي بوفاة شقيقه - منظمة دولية: لا مكان آمن في قطاع غزة - حماس ترد على بيان الدول الـ18 -
مقالات
الجمعة, 23-يناير-2009
الميثاق نت -  بدر بن عقيل -
إذا كانت «العمائم تيجان العرب» كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فإن العمامة أو مايسمى بالكوفية الفلسطينية غدت ومنذ نكبة فلسطين عام 1948م تيجان المناضلين في فلسطين فقد كانت رمز الكفاح ضد الانتداب البريطاني والمهاجرين اليهود وعصاباتهم،واستمرت الكوفية رمز الثورة حتى يومنا هذا، مروراً بكل محطات النضال الوطني، مع انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة في النصف الثاني من ستينيات القرن الماضي كانت الكوفية مقرونة بالفدائي كما سلاحه،وكان ـ أيضاً ـ السبب الرئيسي لوضع الكوفية أخفاء ملامح الفدائي.
لقد اقترنت الكوفية عند شعوب العالم باسم فلسطين ونضال شعبها،وتجاوزت كل الحدود الجغرافية،واصبحت رمزاً للنضال الوطني والاجتماعي عند كل شعوب العالم واحراره واصبحت حاضرة في كل الفعاليات والتظاهرات والاحتجاجات.
والكوفية الفلسطينية وبما تحمله من تعبير «شبك واسلاك شائكة» تذكرنا دائماً بوطن واقع تحت نير الاحتلال والحواجز الفاصلة والجدار العازل بين أبناء الوطن الواحد.. ان الكوفية غدت بالفعل لغة قديمة ـ متجددة تشعل الثورة والرفض.
عن "الجمهورية"
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)