الميثاق نت -

الإثنين, 26-أغسطس-2019
حسين‮ ‬حازب‮ ‬ -
الدولة في صنعاء، والشرعية في صنعاء، والوحدة في صنعاء، وإمكانية الشراكة والمصالحة في صنعاء، والوساع والنفس في صنعاء، والتسامح في صنعاء، والدفاع عن اليمن وسيادته ووحدته من صنعاء وفِي صنعاء، والعاصمة في صنعاء، وموسسات الدولة في صنعاء، والمشروع الوطني في صنعاء‮..‬
والان وبعد أن اصبحت الصورة واضحة مثل الشمس فالعدوان او التحالف كما يسميه المؤيدون له لم يأتِ من اجل حل خلاف يمني-يمني، ولا من اجل هادي وشرعيته، وإنما جاء واستمر هذه الفترة من اجل اجندة تعنيه واهداف تخصه، وبعد وضوح الصورة اليوم :
هل آن الآوان لمن وقعوا في فخ العدوان واهدافه وذهبوا معه وخلفه ظناً منهم ان التحالف يستهدف حل خلاف يمني - يمني واعادة هادي وسلطته، ان يمدوا أيديهم لاخوانهم الذين يقودوا المواجهة للعدوان بقيادة المجلس السياسي الاعلى وحكومة الإنقاذ الوطني للشراكة والتعاون والتسامح‮ ‬والاخوة‮ ‬والعودة‮ ‬الى‮ ‬العملية‮ ‬السياسية‮ ‬والحوار‮ ‬اليمني‮ ‬اليمني،‮ ‬فالكل‮ ‬مستهدف‮ ‬وفِي‮ ‬المقدمة‮ ‬من‮ ‬يسيرون‮ ‬خلف‮ ‬هذا‮ ‬التحالف‮.‬
تمت طباعة الخبر في: الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 04:25 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almethaq.net/news/news-56514.htm