موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مجلس النواب يستمع إلى رسائل الحكومة - غزة.. مجزرة جديدة للاحتلال بدير البلح - 39258 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - تقرير: 10٪ من أهالي غزة استشهدوا أو أصيبوا أو فقدوا - ابتعدوا عن مجاري السيول.. الأرصاد يحذّر - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 39175 - تحذير لسائقي باصات الأجرة من عدم الالتزام بخط السير - صنعاء تحذّر من تصعيد خطير في حضرموت - "ثلاثة كابلات بحرية".. بيان عاجل من وزارة الاتصالات في صنعاء - سفينتا بضائع وحديد ترسوان بميناء الحديدة -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الجمعة, 08-ديسمبر-2023
استطلاع‮ / ‬عبدالرحمن‮ ‬الشيباني -
يمضي الإعلام قُدما فى تأصيل الوعي بالكثير من المفاهيم ويعطي تصورات للاحداث التي يريدها،و بالشكل الذي يتناسب مع توجهاته واهدافه، ولا ينفك ينزع الحقيقة ويستبدلها بحقيقة مخترعة ، يكاد هذا الوصف السريع ينطبق على بعض الوسائل الإعلاميةاليوم ..
عملية طوفان الاقصى التي قامت بها المقاومة الفلسطينية والتغطية الإعلامية التي رافقتها كانت صادمة للجميع ليس فقط من جانب الإعلام الغربي الذي يجمع الكثير على انه تعري تماما ،بل وكذلك الإعلام العربي الذي ظهر وكأنه حيادي يتلاعب بالألفاظ ولا يسمي الأسماء بمسمياتها والذي وصف بأنه عاطفي وغير عقلاني ،لكن ايضا أليس هناك تجنيا عليه؟ خصوصا انه قد فقد بعض كوادره في الميدان اثناء تغطيته الاحداث محاولا اظهار الحقيقة التى احتكرها الإعلام الغربي لفترات طويلة.. د / سامية الاغبري- رئيسة قسم الصحافة والنشر الإلكتروني (سابقا)جامعة صنعاء- قالت ان الإعلام اليمني جزء من منظومة الاعلام العربي واعتبرت ما يحدث من تغيرات واهتزازات في بنية ذلك الخطاب طبيعيا لأنه تقريبا ناتج عن العوامل نفسها بخصوص المآخذ التي يمكن منافشتها والتعرض لها عند اي حدث يقع ..واشارت الاغبري الى ان عملية طوفان الأقصي كانت قضية مشتركة وأن التغطية الإعلامية لما حصل فى السابع من اكتوبر اختلفت ولم تكن تلك الوسائل فىسياساتها الاعلامية ترتقي لمستوى الحدث فالقضية كانت ومازالت ذات شأن دولي و لها أبعاد سياسية وحقوقية وانسانية وقد خرجت من المحيط العربي والإسلامي، وزاد من‮ ‬ذلك‮ ‬ان‮ ‬عملية‮ ‬طوفان‮ ‬الأقصي‮ ‬ثبتت‮ ‬هذا‮ ‬الأمر‮ ‬وجعلت‮ ‬من‮ ‬هذا‮ ‬الحدث‮ ‬المزلزل‮ ‬مادة‮ ‬خصبة‮ ‬للتناول‮ ‬فى‮ ‬مختلف‮ ‬وسائل‮ ‬الإعلام‮ ‬في‮ ‬العالم‮ ‬كله‮..‬
انقسام‮ ‬إعلامي‮ ‬
لقد كانت بحق حدثا مدويا ما زالت تداعياته جارية حتى اللحظة ، فإسرائيل اهدرت كرامتها ومرغت انفها فى التراب، كان المشهد مُهينا لها حين تم نشر تفاصيل تلك العملية البطولية الجريئة ، ومع كل ذلك رأينا كيف بدا الإعلام العربي منقسما بشأنها فهناك من أيد العملية وباركها معتبرا إياها نصرا يجب مواكبته واعادت للوجدان العربي البطولات وزادت من شعوره بالانتماء للقضية التي طالما خضعت للمزايدات والمؤامرات بهدف تصفيتها ، بينما كان الآخر يقلل من شأنها وان لا جدوى منها وانها افضت الى الدم الذي نراه اليوم وبدت منساقة الى ما تقوله اسرائيل للأسف وان كان بعضها لم يقلها صراحة فىاحيان اخرى وظل يتلاعب بالمفردات ويرسل الايحاءات بشأنها الأمر الذي يوحي كيف ان هذا الاعلام غير امين على قضايا الأمة المصيرية وشتان بين الاول والثاني.

الكيل‮ ‬بمكيالين‮ ‬
بالطبع الإعلام العربي غير مستقل و يخضع لإملاءات الانظمة السياسية القائمة وتوظيف الدعاية السياسية للنظام القائم ، لا يوجد بُعد مهنى وعقلاني فى هذا الامر هناك مبالغة فيما يطرح تصل احيانا إلى(الشطحات) ويعمل على تخدير المتلقي العربي بمفاهيم ومصطلحات كدعاوى السلام وضرورة اتمامه حتى ولو كان على حساب القضية الفلسطينية ..أليس هذا الأمر فيه خيانة لدماء الشهداء وهل اسرائيل مستعدة للسلام اصلا ام انها تريد سلاما مفصلا على قياسها.. واضافت د. الاغبري: الاعلام الغربي معروف انه منحاز لإسرائيل ويكيل بمكيالين والعدوان على غزة عراه تماما ،لكنه مقارنة بالإعلام العربي اكثر مهنية ، يجب ان نكون منصفين في هذا الشأن، الاعلام العربي عاطفى اندفاعي وغير معقلن، هم يعترفون بالأخطاء ويقيمون أنفسهم ذاتيا ..واختتمت بالقول: "في عالمنا العربي لا يفعلون ذلك، نحن غارقون فى خلافاتنا البينية التي‮ ‬كان‮ ‬يمكن‮ ‬تجاوزها‮ ‬اذا‮ ‬ما‮ ‬احسنا‮ ‬طريقة‮ ‬التعامل‮ ‬معها،‮ ‬لكن‮ ‬للاسف‮ ‬هناك‮ ‬تشتيت‮ ‬للجهود‮ ‬وعدم‮ ‬وجود‮ ‬رؤية‮ ‬واضحة‮ ‬للتغلب‮ ‬على‮ ‬مشاكلنا‮ ‬وهناك‮ ‬حالة‮ ‬عجيبة‮ ‬فى‮ ‬احتكار‮ ‬الصواب‮.. ‬
مرآة‮ ‬الشارع
الاعلامي / احمد الكبسي اكد ان وسائل الإعلام اليمنية المقروءة والمسموعة والمرئية تفاعلت بشكل واضح ومملوس الأثر في مواكبة عملية طوفان الأقصى منذ اليوم الأول لها في السابع من أكتوبر الماضي.. مشيرا الى انها عكست روحا وطنية وقومية مسؤولة تجاه القضية المركزية للأمة العربية والاسلامية ومناصرة المقاومة ونصرة الشعب الفلسطيني.. وأضاف: "لقد كانت وسائل الإعلام اليمنية ومنها صحيفتكم الغراء مرآة حقيقية للشارع اليمني الغيور على اخوانه ومقدساته فضلاً عن ان اليمن وعبر القوات المسلحة أعلن بصورة رسمية المشاركة العسكرية في مواجهة العدو الصهيوني ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب ابادة جماعية ومحاولة تهجير قسري وتصفية للقضية الفلسطينية بدعم امريكي بريطاني وهو ما حتم على وسائل الإعلام اليمنية ان تخوض هذه المعركة بهدف التعبئة والحشد ورص الصفوف لمواجهة العدو الصهيوني الامريكي‮.. ‬
تحول‮ ‬كبير
الصحفي والمحلل السياسي / احمد التايب قال في هذا الصدد ان العدوان على غزة والحصار لها ليس وليد اللحظة بل انه متجذر ومستمر منذ وقت طويل.. لافتا إلى ان ما يحدث اليوم من عدوان هو امتداد لعدوان لم يتوقف.. مضيفا: ان الحرب على غزة بعد عملية طوفان الأقصى 7 أكتوبر هو تكملة للنهج الوحشي الذي تتبعه اسرائيل ..وبخصوص الدور الذي لعبته وسائل الاعلام فى تناولها عملية طوفان الاقصى كان التناول والخطاب الإعلامى الغربى خاصة في الولايات المتحدة منحازا ومنسجما مع السردية والرواية الإسرائيلية و الصهيوينة وتجسدت في حديث الرئيس الأمريكي‮ ‬نفسه‮ ‬عنه‮ ‬وكان‮ ‬هناك‮ ‬تعاطف‮ ‬غربي‮ ‬كبير‮ ‬مع‮ ‬إسرائيل،‮ ‬لكن‮ ‬بعد‮ ‬تماهي‮ ‬إسرائيل‮ ‬في‮ ‬القصف‮ ‬والقتل‮ ‬والعنف‮ ‬الأمر‮ ‬اختلف،‮ ‬وتحول‮ ‬الخطاب‮ ‬بشكل‮ ‬نوعى‮ ‬تجاه‮ ‬ما‮ ‬تقوله‮ ‬إسرائيل‮.. ‬
سياسة‮ ‬تمييزية
ويعتقد التايب أن الفضل هنا كان للسوشيال ميديا التي كان لها تأثير السحر فيما يجري وقال انها انتصرت على الآلة الإعلامية الغربية التقليدية فأجبرت الإعلام الغربى على إعادة النظر وأظهرت مشاهد وصور ومقاطع فيديو كان لها الفضل في تغيير المواقف..وفي كل الأحوال الخطاب الإعلامى الغربى كان وما زال مليئا بالتناقضات، ونموذجا نجد بايدن يدعو للإنسانية في خطابه، ومن ثم يرسل جنرالات لإدارة المعركة على الأرض مع الإسرائيليين ويرسل قوات ومئات الجنود الامريكيين ما يشجع على إذكاء الحرب، وجند مثلا تعاطف من قبل الإعلام الغربى مع حق إسرائيل لكنه في الوقت نفسه يمارس سياسة تمييز بوضوح ضد الحق الفلسطيني، فيتحدث عن قتل أطفال إسرائيل، لكنه لا يرى قتل الآلاف من الأطفال الفلسطينيين، ويرى أمن إسرائيل ولا يلتفت إلى معاناة فلسطين منذ 1948م من عدم الأمن والاستقرار..
وكل هذه التناقضات تمنح الفرصة والوقت أمام الكيان الإسرائيلي لتحقيق أهدافه، وتخفف حدة الغضب الدولي تجاه أفعال إسرائيل، وتعمل على تمييع القضية ليتأقلم العالم مع الأزمة، وتخلق حالة انقسام حول القضية.
مفاهيم‮ ‬ومصطلحات
وعن الاعلام العربي يقول التايب
كان هناك تكثيف كبير لمتابعة الحرب والوقوف بجانب الرواية الفلسطينية وقائم بدور مهم، لكن كان ينقصه عدم القدرة على مخاطبة الغرب بلغتهم وأن اصراره كان على لغة الخطاب الداخلية، غير أن هناك أمراً آخر يجب الانتباه إليه هو تحديد وتوحد المفاهيم ووصف الصراع، فهناك من يتحدث عن حماس على أن الحرب معها وهناك من يتحدث عن فصائل ومقاومة، والأفصل أن تكون كلمة ووصف المقاومة هو السائد لأن هذا يعني التوحد والتكاتف ولا يعزز من الخلاف والانقسام، وكذلك هناك من يتحدث ويكرر ما يريده الغرب مثل أنه صراع دائر بين حماس وإسرائيل وهذا فخ أعتقد وقعت فيه كثير من وسائل الإعلام العربية، لأن الصح والمفروض أن يتم توصيف الصراع على أنه صراع فلسطيني اسرائيلى أو عربى فلسطيني حتى لا يتم اختزال الصراع مما يضر بالقضية نفسها.. لذلك لغة ومفردات الخطاب الاعلامي العربي في اعتقادى‮ ‬تحتاج‮ ‬إلى‮ ‬توحد‮.. ‬
رأي‮ ‬عام‮ ‬
الصحفي /نبيل الشرعبي قال ان مستوى الحضور الميداني للتغطية الإعلامية كان قويا لكنه عاد وقال ليس بالموازي للعدد الكلي لوسائل الإعلام ..مضيفا: انه وبالرغم من الكم الكبير جدا للعدد الكلي عربيا وعالميا كان الحاضر عدد متواضع وزيادة على ذلك من هذا العدد لم يكن منه سوى نسبة يمكن القول بأنها تساوي 50 بالمائة هي التي قدمت تغطية عكست حجم الكارثة والإرهاب الصهيوني في غزة.. هذا النصف كان له دور مهم في تشكيل رأي عام مساند للقضية الفلسطينية وأداة ضغط على قادة العالم، وإحداث تأثير إيجابي تجاه القضية الفلسطينية في مراكز‮ ‬صناعة‮ ‬القرار‮ ‬في‮ ‬كثير‮ ‬دول‮ ‬غربية‮ ‬بعض‮ ‬منها‮ ‬اتخذ‮ ‬مواقف‮ ‬علنية‮ ‬تجاه‮ ‬العدو‮ ‬الإسرائيلي‮ ‬من‮ ‬خلال‮ ‬قطع‮ ‬العلاقات‮ ‬و‮...‬إلخ‮..‬
إعلام‮ ‬مخابراتي
وتابع : فيما يخص النصف الآخر من العدد الكلي لوسائل الإعلام التي غطت الحدث، فقد انقسم قسمين، بحسب الأول: يبث الإحباط والهزيمة النفسية لدى المتابع وبالذات المناصر لحركة المقاومة الإسلامية حماس وغيرها من حركات المقاومة الفلسطينية، وذلك خدمة للعدو الصهيوني من خلال تدمير روح المناصرة لحركات المقاومة، بغية الوصول إلى تعزيز روح الانكسار لدى الشارع والتواري عن أي مساندة حتى ولو بالمناصرة عبر المظاهرات وغير ذلك، ولكن هذا الجزء من التغطية لم يستطع تحقيق هدفه جراء تنامي الوعي بما يدور.. القسم الثاني والأغلب ضمن خارطته وسائل إعلام غربية تشرف عليها المخابرات وتوجهها لتقديم رسائل ذات وجهين الوجه الأول على أنه حيادي إنساني، والوجه الآخر الخفي يتمثل في رصد اهداف ومواقع تمركز عناصر حركات المقاومة الفلسطينية خدمة للعدو الصهيوني، ناهيك عن تقديم صور ومشاهد ووقائع من شأنها إدانة حركات المقاومة وتقديم صورة سلبية ومغلوطة عنها للتأثير على الشارع الغربي وتوجيه تأييده لصالح الكيان الصهيوني، وهذا الآخر فشل في تحقيق ما خططت له المخابرات وفشله كان فشلاً للمخابرات الغربية التي أخطأت التقدير في هذا الاتجاه، فكانت النتيجة العكس وتحول الشارع‮ ‬الغربي‮ ‬لتأييد‮ ‬ومساندة‮ ‬القضية‮ ‬الفلسطينية‮..‬
انقلاب‮ ‬الموازين
كما أسلفت سابقا التغطية من قبل وسائل الإعلام المنحازة لأصحاب الحق ولمظلومية القضية الفلسطينية وإن كان عددها متواضعاً إلا أنها استطاعت قلب موازين التأثير وتشكيل وعي ورأي عام عربي وعالمي مؤيد ومناصر للقضية الفلسطينية من خلال نجاحها في نقل حجم العدوانية والبشاعة‮ ‬والإرهاب‮ ‬الذي‮ ‬مارسه‮ ‬العدو‮ ‬الصهيوني‮ ‬بحق‮ ‬شعب‮ ‬غزة،‮ ‬ولذلك‮ ‬يمكن‮ ‬القول‮ ‬التغطية‮ ‬من‮ ‬قبل‮ ‬وسائل‮ ‬الإعلام‮ ‬هذه‮ ‬كان‮ ‬عند‮ ‬مستوى‮ ‬الحدث‮ ‬فعلا‮..‬
وانتهي الشرعبي بالقول بأن العلاقات والمصالح حكمت توجه الإعلام الغربي، ونتيجة لذلك حاول مسك العصا من الوسط في محاولة منه للظهور حياديا وفي ذات الوقت عدم ازعاج واغضاب قادة الدول وأجهزة المخابرات الغربية التي تمول كثيرا من وسائل الإعلام تلك، ولذلك ستجد عددا‮ ‬من‮ ‬وسائل‮ ‬الإعلام‮ ‬الغربية‮ ‬عمدت‮ ‬إلى‮ ‬فبركة‮ ‬صور‮ ‬ومشاهد‮ ‬محاولة‮ ‬من‮ ‬خلالها‮ ‬تقديم‮ ‬حركة‮ ‬حماس‮ ‬بأنها‮ ‬تمارس‮ ‬اعمالا‮ ‬إرهابية‮ ‬ولكن‮ ‬لم‮ ‬تلبث‮ ‬أن‮ ‬انكشفت‮ ‬ثم‮ ‬عادت‮ ‬للاعتذار‮ ‬لحفظ‮ ‬ماء‮ ‬الوجه‮.‬
انهيار‮ ‬القيم‮ ‬
الصحفىوالمحلل السياسي / عبدالرقيب الهدياني أكد ان التغطيه الإعلامية التي شوهدت بعد طوفان الاقصى كانت متواطئة حاجبة للحقيقة ومؤيدة ومنحازة للكيان الصهيونى بشكل سافر ، ووصف ذلك بانه سقوط مهني واخلاقي وقيمي بكل المقاييس ..واضاف : مهنية الإعلام الغربي سقطت وسقط كذلك ما يسمى بالعالم الحر الذي يدعي القّيم والُمثل ورأينا كيف تم اختراع رواية تلفيقية بخصوص قطع رؤوس الاطفال التي صرح بها بايدن وهو رئيس اكبر دولة في العالم كانت فضيحة مدوية عمل البيت الأبيض على تداركها بعد ذلك..

عصر‮ ‬التكنولوجيا
الجماهير التي خرجت فى أمريكا اللاتينية ولندن وباريس حاكمت هذا الاعلام غير المهني ،وكذلك النظام السياسي فىالغرب عموما حين رفع المتظاهرون صور الاطفال الذين قتلتهم اسرائيل في بيوتهم وهم نيام وفى المستشفيات ايضا التي حاصرتها.. اكثر من 70٪من الشهداء كانوا من الاطفال والنساء ، ماذا يعني ذلك ألا يعلم هؤلاء اننا نعيش واقعا جديدا هو عصر التكنولوجيا التي اوصلت الحقيقة التي لم يستطيعوا إخفاءها الى كل مكان ..واردف الهدياني : غزة فضحتهم وعرتهم بشكل سافر واظهرتهم على حقيقتهم..غزة بالرغم من الجراح التى تعانيها اليوم الا‮ ‬انها‮ ‬انتصرت
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
هل يتجاوب "محور الاعتدال" العربي مع المُتغيرات الراهنة أم يفوته القطار مجدداً؟
السيد شبل*

وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)