موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


التمور في رمضان.. هل تخضع للرقابة والفحص قبل وصولها الأسواق؟ - الصناعة تدشن حملة للرقابة على الأسعار - الامين المساعد يواسي آل عبار - جرائم العدوان في مثل هذا اليوم 18 مارس - يونيسف: أكثر من 13 ألف طفل قتلوا في غزة - الصحة تدين اقتحام مجمع الشفاء الطبي بغزة - مواطنون لـ "الميثاق": رمضان محطة إيمانية لإحياء وتجديد منظومة القِيَم النبيلة - يونيسف: أكثر من 13 ألف طفل قتلوا في غزة - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ الشماخ - نصائح هامة لتخفيف حموضة المعدة في شهر الصيام -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الثلاثاء, 28-مارس-2023
د‮. ‬عبد‮ ‬العزيز‮ ‬الشعيبي -
مهما‮ ‬تفرعنت‮ ‬قوى‮ ‬العدوان‮ ‬الهمجي‮ ‬إلا‮ ‬أنها‮ ‬تظل‮ ‬هشة‮ ‬تشبه‮ ‬نمراً‮ ‬من‮ ‬ورق‮ ‬لا‮ ‬يقدر‮ ‬على‮ ‬كسر‮ ‬إرادة‮ ‬الشعب‮ ‬الحرة‮ ‬مهما‮ ‬تسلح‮ ‬بأسباب‮ ‬القوة‮ ‬والجبروت‮.‬
لقد‮ ‬فضح‮ ‬العدوان‮ ‬مدى‮ ‬ضعف‮ ‬جذوره‮ ‬على‮ ‬الرغم‮ ‬من‮ ‬أنهم‮ ‬يمتلكون‮ ‬من‮ ‬السلاح‮ ‬والعتاد‮ ‬في‮ ‬المنطقة‮ ‬مالا‮ ‬يمتلكه‮ ‬أحد‮ ‬غيرهم‮.‬
إن‮ ‬إرادة‮ ‬الشعب‮ ‬اليمني‮ ‬أقوى‮ ‬من‮ ‬إرادة‮ ‬السلاح‮ ‬مهما‮ ‬كان‮ ‬فتاكاً،‮ ‬وهذا‮ ‬ما‮ ‬أثبته‮ ‬صمود‮ ‬اليمنيين‮ ‬بوجه‮ ‬العدوان‮.‬
ان‮ ‬كل‮ ‬الشعارات‮ ‬التي‮ ‬يرفعها‮ ‬المجتمع‮ ‬الدولي‮ ‬ومنظماته‮ ‬ومؤسساته،‮ ‬والمتعلقة‮ ‬بقضايا‮ ‬حقوق‮ ‬الإنسان‮ ‬والديمقراطية‮ ‬والعدالة‮ ‬والطفولة‮ ‬والمرأة،‮ ‬ما‮ ‬هي‮ ‬إلا‮ ‬أدوات‮ ‬للاتجار‮ ‬بالبشر‮ ‬وبالدم‮ ‬وبقضايا‮ ‬الشعوب‮.‬
لو‮ ‬كان‮ ‬المجتمع‮ ‬الدولي‮ ‬صادقاً‮ ‬بنسبة‮ ‬‭[‬٪1‭]‬‮ ‬فقط‮ ‬بشعاراته‮ ‬ومبادئه،‮ ‬لتعامل‮ ‬مع‮ ‬العدوان‮ ‬بطريقة‮ ‬أخرى‮ ‬قانونية‮ ‬على‮ ‬الأقل‮ ‬إن‮ ‬لم‮ ‬تكن‮ ‬إنسانية‮.‬
‮ ‬كل‮ ‬الأطراف‮ ‬الداخلية‮ ‬والإقليمية‮ ‬والدولية‮ ‬المتورطة‮ ‬بالعدوان‮ ‬لا‮ ‬تريد‮ ‬أن‮ ‬ترى‮ ‬نهاية‮ ‬له،
‮ ‬فبين‮ ‬من‮ ‬لا‮ ‬يجد‮ ‬نفسه‮ ‬كلاعب‮ ‬داخلي‮ ‬إلا‮ ‬من‮ ‬خلال‮ ‬الأزمة‮ ‬والعدوان،‮ ‬كما‮ ‬هو‮ ‬حال‮ ‬ما‮ ‬تُسمى‮ ‬بالشرعية‮ ‬مثلاً‮ ‬أو‮ ‬التنظيمات‮ ‬الإرهابية‮.‬
وبين‮ ‬من‮ ‬يجد‮ ‬في‮ ‬استمرار‮ ‬العدوان‮ ‬فرصة‮ ‬لعرض‮ ‬عضلاته‮ ‬في‮ ‬محيطه‮ ‬الإقليمي‮ ‬أو‮ ‬لتوسيع‮ ‬نفوذه‮ ‬أو‮ ‬لتصفية‮ ‬حساباته‮ ‬مع‮ ‬الأطراف‮ ‬الإقليمية‮ ‬الأخرى‮ ‬أو‮ ‬لتحقيق‮ ‬مبدأ‮ »‬توازن‮ ‬الرعب‮« ‬مع‮ ‬القوى‮ ‬الإقليمية‮ ‬الأخرى‮.‬
وبين‮ ‬من‮ ‬يجد‮ ‬في‮ ‬استمرار‮ ‬العدوان‮ ‬فرصةً‮ ‬تاريخية‮ ‬للاتجار‮ ‬بالسلاح‮ ‬والبشر،‮ ‬إلى‮ ‬جانب‮ ‬كونه‮ ‬فرصة‮ ‬لحلب‮ ‬نظم‮ ‬القبائل‮ ‬الحاكمة‮ ‬في‮ ‬دول‮ ‬الخليج،‮ ‬وتحديداً‮ ‬الرياض‮ ‬ودولة‮ ‬الإمارات‮.‬
بين‮ ‬هذا‮ ‬وذاك‮ ‬انقسمت‮ ‬رغبات‮ ‬الأطراف‮ ‬في‮ ‬استمرار‮ ‬العدوان‮.‬

أسبابُ‮ ‬العدوان‮ ‬على‮ ‬اليمن
يمكن‮ ‬إعادة‮ ‬العدوان‮ ‬الأمريكي‮ ‬الإسرائيلي‮ ‬على‮ ‬اليمن‮ ‬للأسباب‮ ‬الآتية‮:‬
‮- ‬الموقع‮ ‬الاستراتيجي‮ ‬لليمن‮ ‬المتميّز‮ ‬في‮ ‬جنوب‮ ‬الجزيرة‮ ‬العربية،‮ ‬وسيطرته‮ ‬على‮ ‬باب‮ ‬المندب،‮ ‬كممرٍّ‮ ‬رئيسي‮ ‬لنقل‮ ‬إمدادات‮ ‬الطاقة‮ ‬للعالم‮ ‬ومرور‮ ‬جزء‮ ‬كبير‮ ‬من‮ ‬البضائع‮ ‬من‮ ‬خلاله‮.‬
‮- ‬سيطرة‮ ‬اليمن‮ ‬على‮ ‬جزء‮ ‬كبير‮ ‬من‮ ‬الشواطئ‮ ‬البحرية‮ ‬وما‮ ‬تزخر‮ ‬به‮ ‬من‮ ‬ثروات‮.‬
‮- ‬وجود‮ ‬الموانئ‮ ‬التي‮ ‬لو‮ ‬أحسن‮ ‬استخدامُها‮ ‬لأصبحت‮ ‬أكثرَ‮ ‬موانئ‮ ‬العالم‮ ‬أهميّةً‮.‬
‮- ‬اليمن‮ ‬هي‮ ‬الدولة‮ ‬الوحيدة‮ ‬في‮ ‬جزيرة‮ ‬العرب‮ ‬التي‮ ‬لو‮ ‬توافرت‮ ‬لها‮ ‬الإمْكَاناتُ‮ ‬الاقتصادية‮ ‬لأصبحت‮ ‬الدولةَ‮ ‬الأكبرَ‮ ‬في‮ ‬المنطقة‮.‬
‮- ‬الثروات‮ ‬الطبيعية‮ ‬غير‮ ‬المستغلة،‮ ‬بالإضافة‮ ‬إلى‮ ‬المناخ‮ ‬المتنوّع‮ ‬والتأريخ‮ ‬الموغِل‮ ‬في‮ ‬القدم‮ ‬الذي‮ ‬يؤهل‮ ‬اليمن‮ ‬إلى‮ ‬أن‮ ‬يكون‮ ‬الدولة‮ ‬السياحية‮ ‬الأولى‮ ‬في‮ ‬المنطقة‮.‬
- قدرة الجيش واللجان الشعبيّة على ردم الفراغ الذي كان قد أحدثته استقالةُ عَبدربه منصور هادي والحكومة وما كان يمكن أن تسببه هذه الاستقالات من فقدان للسلطة ومن ثم فقدان ركن أَسَاسي من أركان الدولة، تصبح بعدها الدولةُ موزعةً بين جماعات مسلحة إرهابية تسمح بالتدخل الدولي لوجود مسوغه القانوني والمشروع، كما استطاع الجيش واللجان الشعبيّة توجيه ضربة موجعة بل وقاتلة لأدوات النظام الدولي الجديد ممثلة بالإرهاب، وهذا ما أزعج الولايات المتحدة الأمريكية وجعلها تعلن الحربَ على اليمن من خلال عملائها بالمنطقة؛ بحُجَّةِ مواجهة‮ ‬الخطر‮ ‬الإيراني‮.‬
وقد تجاوز ما يسمى بالتحالف العربي كُـلّ القيم والأعراف والمواثيق الدولية والإنسانية في حرب لم يعرف لها التاريخ سابقة، استخدم هذا العدوان كُـلّ الوسائل غير النبيلة في حرب ظالمة على شعب بأكمله؛ بحُجَّةِ ما أسموه (عودة الشرعية)، وتارة أُخرى يقولون بأن الحرب هي‮ ‬لمواجهة‮ ‬إيران‮ ‬في‮ ‬اليمن

دور‮ ‬قيادة‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
إن طبيعة المتغيرات المختلفة السياسية والاقتصادية والاجتماعية على المستويات الداخلية والاقليمية والدولية فرضت على المؤتمر الشعبي العام جهداً كبيراً ومضاعفاً للتكيف مع هذه المتغيرات الجسيمة وكان للخبرة الادارية والسياسية الطويلة لقيادة المؤتمر الشعبي العام ممثلة بالشيخ صادق بن أمين أبو راس الدور المحوري الابرز والكبير في التنبؤ اولا بالاحداث الداخلية والاقليمية والدولية ومألات انتشارها وتطورها ومن هنا كان العمل الجاد والصادق والعلمي لتكيف المؤتمر الشعبي العام مع هذه الاحداث الطارئة ومما يمكن ابرازه هنا في اطار سلوك القيادة المؤتمرية ومن ورائها كل عناصر المؤتمر الشعبي العام ان هذه القيادة ممثلة بالشيخ صادق أبو راس قد تمكنت من تثبيت أداء المؤتمر وتكيفه مع المعطيات الجديدة ليس ذلك فحسب بل واكسابه شراكة حقيقية وفعاله في ادارة الشأن الوطني ومقارعة العدوان بكل صبر وبسالة واخلاص ووطنية والوقوف صفاًً واحداًً مع كل الوطنيين والمخلصين في تحمل اعباء المرحلة والحفاظ على الثوابت الوطنية دون اخلال كما ان هذه القيادة الفتية والذكية جعلت من المرونة البالغة في المؤتمر الشعبي العام قدرة قوية على التعامل في مختلف الظروف والاحوال على الرغم من توقعات الاعداء ان المؤتمر الشعبي العام يمكن ان يسقط في اي لحظة وينتهي ويتلاشى ثم ايضاًً ان هذه القيادة ممثلة بالشيخ صادق أبو راس قد استطاعت ان توحد الصفوف وتتناغم بشكل رائع مع الواقع المعاصر وتاديه الواجب في الميادين المختلفة بشكل ثابت ومتطور وسلس تحقق خلالها للشعب اليمني والوطن الحفاظ على امنه واستقراره وكذلك الحفاظ على ثوابته الدستورية والقانونية وان الخبرة السياسية والادارية في المؤتمر الشعبي العام لقيادته الفتية لم تظل حبيسة في ضمائر ومكاتب عناصر المؤتمر الشعبي العام بل انها ساهمت وبشكل كبير جدا في ادارة الشان العام وتحديد المسارات المختلفة في الحاضر والمستقبل حتى ان المتتبع للشان اليمني يلاحظ ان طبيعة الاشياء على ما هي عليه دون تغيير ذلك على الرغم من الصعوبات والتحديات الكبيرة التي فرضها العدوان على الشعب اليمني وما زال يفرضها ومعه جزء من منافقي العالم الذين تعودوا ان يسيروا دائماًً خلف اراده ظالمة وطاغية هي الارادة الامريكية والصهيونية ولا يسعني في الاخير الا ان اتوجه بالشكر الجزيل لقياده المؤتمر الشعبي العام وكل كوادره وكل المخلصين في الوطن على هذا الثبات النادر والمواقف التي تدعو للاعتزاز‮ ‬والفخار‮. ‬

الاتفاق‮ ‬السعودي‮ ‬الايراني
افضت وساطة الدبلوماسيين الصينيين إلى استئناف العلاقات الدبلوماسية بين السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية. منظورًا إليه من منطقتنا، ترحّب معظم القوى الإقليمية، وهي جميعًا تتمتّع دون استثناء بعلاقات اقتصادية وتجارية وطيدة مع بيجينغ، بالانخراط الصيني المتزايد في المساعي الرامية للتوصّل إلى حلول سلمية لنزاعات المنطقة وإرساء ترتيبات أمنية دائمة فيها. ويستحوذ هذا الأمر على أهمية خاصة، من جهة، لكونه يأتي بعد عقدٍ كامل منذ العام 2011م تخلّلته حروبٌ بالوكالة ونزاعات أهلية وصراعات حدودية مديدة فشلت الجهود الأميركية والأوروبية في إنهائها. من جهة أخرى، تقف الوساطة الصينية بين السعودية وإيران عنوانًا على أول تدخّل منفرد لقوة كبرى غير الولايات المتحدة الأميركية منذ انتهاء الحرب الباردة في العام 1990م لإعادة ترتيب أوراق الشرق الأوسط الأمنية واحتواء صراعات المنطقة.
واقع الحال أن الخصومة الإقليمية بين السعودية وإيران رسمت معالم معظم الصراعات التي دارت رحاها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منذ العام 2011م فقد خلّفت كارثة إنسانية كبرى في اليمن بعد اندلاع العدوان وتسبّبت أيضًا بحالة مزمنة من انعدام الاستقرار في العراق، وأشعلت أزمة مديدة في لبنان، وحالت بالتزامن مع عوامل أخرى دون التوصّل إلى حل سياسي تفاوضي للنزاع في سورية. وإضافةً إلى مفاقمة الأزمات في هذه الدول التي تمزّقها الصراعات، هدّدت الخصومة بين السعودية وإيران الاستقرار الأمني الهش في منطقة الخليج وأظهرت محدودية فاعلية الضمانات الأمنية التي توفّرها الولايات المتحدة لحلفائها العرب حين شن اليمنون ، هجمات بالطائرات المسيّرة والصواريخ على منشآت نفطية ومواقع استراتيجية أخرى في السعودية ، فضلاًً عن شنّهم هجمات على الإمارات العربية المتحدة.
وفي حال تم تطبيق هذا الاتفاق الذي أُبرم بوساطة الصين بحسن نية، فيمكن توقّع جني منطقتنا مكاسب مباشرة وسريعة، وتصاعد فرص تحقيق نتائج استراتيجية إيجابية بعيدة المدى. ومن المكاسب التي يُحتمل أن تتحقّق في القريب العاجل تحويل الهدنة الراهنة في اليمن إلى حل سلمي دائم. أما النتائج البعيدة المدى المُحتملة فتشمل تسهيل حدوث انفراجات سياسية تدريجية في كلٍّ من العراق ولبنان، وتمهيد الطريق أمام عودة سورية إلى كنف جامعة الدول العربية، وإفساح المجال أمام إيران ودول الخليج للتفاوض الجاد حول الترتيبات الأمنية في المنطقة.
على كافة هذه الأصعدة، تفتح الوساطة الصينية وما أفضت إليه من اتفاق بين السعودية وإيران أبواب المنطقه أمام مرحلة نوعية جديدة من التنافس بين القوى الكبرى وأمام تبلور ترتيبات أمنية جديدة وتغيير محتمل لحقائق التعاون والصراع بين القوى الإقليمية.
1‮- ‬نزار‮ ‬حيدر‮ ‬،‮ ‬الصمود‮ ‬اليمني‮ ‬في‮ ‬وجه‮ ‬العدوان‮ ‬محطات‮ ‬ودلالات‮ ‬،‮ ‬مجلة‮ ‬تحليلات‮ ‬العصر‮ ‬الدولية‮ ‬27‮/‬02‮/‬2021
2‮- ‬د‮. ‬عبد‮ ‬العزيز‮ ‬محمد‮ ‬الشعيبي،‮ ‬قراءة‮ ‬سياسية‮ ‬حول‮ ‬مستجدات‮ ‬العدوان‮ ‬على‮ ‬اليمن‮ ‬واجهة‮ ‬اقليمه‮ ‬بأجندة‮ ‬دولية،‮ ‬مركز‮ ‬الدراسات‮ ‬السياسية‮ ‬والاستراتيجية‮ ‬اليمني‮ ‬26‮/‬10‮/‬2019
3‮- ‬عبد‮ ‬العزيز‮ ‬محمد‮ ‬الشعيبي،‮ ‬صحيفة‮ ‬الميثاق‮ ‬16‮/‬01‮/‬2021
4‮- ‬عمرو‮ ‬حمزاوي،‮ ‬كيف‮ ‬يستعرض‮ ‬خبراء‮ ‬كارنيغي‮ ‬تأثير‮ ‬الاتفاق‮ ‬السعودي‮ ‬الإيراني،‮ ‬مركز‮ ‬مالكوم‮ ‬كير‮ - ‬كارنيغي‮ ‬للشرق‮ ‬الأوسط،‮ ‬16‮/‬03‮/‬2023
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
في ذكرى رحيله.. المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس- رئيس المؤتمر الشعبي العام:

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
جسر "العار" في بطولة هوليودية!!
مطهر الأشموري

عن أيلول الأسود
هائل المذابي

واقع الأبحاث والدراسات في مجتمعنا العربي
محمد علي اللوزي

فلسفة العدالة
د. محمد العبادي

عن الشخصية الوطنية المعروفة يحيى حسين العرشي.. وعطاء بلا حدود
يحيى العراسي

في رمضان.. يموتون جَوْعى..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

أوقفوا الفرز العِرقي والخطاب المذهبي إنْ كنتم مسلمين
حسن الدولة

قاعدة أمريكية في حضرموت
ناصر باقزقوز

فرصة لإعادة ضبط المواقف تجاة غزة
عبدالسلام الدباء

المنهج الإسلامي.. والتدخلات السياسية السلبية ..!!
إبراهيم ناصر الجرفي

"مجاعة غزة: قصة الابتزاز الإنساني الذي تواصله إسرائيل"
عبدالله صالح الحاج

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)