موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مواطنون لـ"الميثاق": مَنْ يدعون للانفصال يمثلون أنفسهم وأسيادهم - تربويون لـ "الميثاق": الأختبارات تسير بشكل جيد وهناك توجُّس من بعض المواد - المانجو اليمني.. بين شائعات الإنترنت وتحديات الزراعة - إلى بنكي المركزي في عدن وصنعاء: تعالوا إلى كلمة سواء - المساح يكتب عن حياته من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "2-2" - شرف يحيي موقف الجزائر تجاه القضية الفلسطينية - النواب يندد باستمرار الإجراءات التعسفية ضد المتظاهرين بالجامعات الغربية - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 34 ألفاً و683 - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ شعلان الأبيض - تحذيرات أممية من "حمّام دم" في رفح -
مقالات
الإثنين, 10-مارس-2008
الميثاق نت -      فيصل الصوفي -
الدكتور عبدالله الذي يقدم نفسه وتقدمه بعض الصحف لقرائها بوصفه كاتباً وسياسياً " معارضاً" يتهيأ للسطو على الأسد. لم يستطع مرة أن يثبت أن الذي يحركه هو واجبه في تقديم آراء وأفكار ومواقف لخدمة الصالح العام، فهو يمارس دور "المعارض" التي تحركه متاعب وهموم شخصية، وبالمناسبة من حق الدكتور أن يحصل على حقوقه ومصالحه المشروعة، وإذا كان يستحق أن يتبوأ مناصب علمية أو إدارية ومنع منها فنحن نتضامن معه ضد أية جهة في الجامعة تحرمه من ذلك الاستحقاق، إن كون الرجل توسوس لنفسه أنه " سيد في هوان العبيد" ليس من حقه أن يتحرر من الالتزامات الأخلاقية والأدبية ويقذف الآخرين بتهم شنعاء لمجرد أنه يعاني متاعب شخصية ودورات صراع أو غضب " سياسي". فكيف سمح لنفسه أن يقول إن المؤتمر "مجموعة لصوص".. هذا القذف العلني بحق المؤتمريين يوجب على الدكتور الفقيه الاعتذار لهم.

وبمناسبة ذكر "القذف" وقع الدكتور فتحي العزب في المحظور نفسه، وسجلت الواقعة في ا لأسبوع الذي ظهر الدكتور الفقيه يؤدي دور "القاذف".

الدكتور العزب الذي تعثر في طريق الانتخابات ومعروف عنه أنه يتعثر في كل صراط مستقيم حرض تحريضاً غير مقبول أخلاقياً وأدبياً وسياسياً، ضد المؤتمر الشعبي العام ومارس دور "القاذف" ودور المحرض على العنف، فقد قال للناس: إن الواجب يقتضي " إسقاط المؤتمر" و"وضعه في مزبلة التاريخ" بينما يعرف الدكتور العزب رئيس دائرة الإعلام والثقافة في الأمانة العامة لحزب التجمع اليمني للإصلاح أن مزبلة التاريخ تلقي فيها القمامات، وأوسع كيس للقمامات السياسية والفكرية والثقافية في هذا البلد هو حزب الإصلاح مع احترامنا للنظيفين في الحزب وهم كثر، وهو الذي يستحق أن يرمي في تلك المزبلة.

أتجنب عدم اللجوء إلى الأسلوب الذي تجلى في هذا المقال، لكن كيف يستطيع المرء أن يبقى محايداً وحصيفاً في بلد تعج بالمتطرفين والسفهاء.. يا لها من محنة.!!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)