موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الرهوي يشيد بجهود إعادة التيار الكهربائي - لبوزة يعزي بوفاة الشيخ حمود البحري - سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشاً - أمين عام المؤتمر يعزي آل الهارب - الأمم المتحدة: الموت يهدد فلسطينيي غزة - السياسي الأعلى: اليمن يتموضع بقوة في المنطقة - الاحتلال يغلق مدارس للأونروا في القدس - صنعاء تطالب بلجنة تحقيق دولية - اليمن يستهدف "رامون" و"ترومان" - 213 صحفياً استشهدوا في غزة منذ 7 أكتوبر -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الإثنين, 15-فبراير-2021
استطلاع‮/‬عبدالرحمن‮ ‬الشيباني -
أثار قرار الرئيس الأمريكي جون بايدن بأنهاء دعم واشنطن للحرب والعدوان على اليمن ردود افعال كبيرة على الصعيدين الإقليمي والدولي، وكذلك على الصعيد المحلي بين مرحب ومتشكك إزاء هذه الدعوة التي اعتبرت متأخرة جدا ، ووصفت بأنها تأتي ضمن ترتيب الأوراق في المنطقة من قبل الإدارة الجديدة مستندين إلى خطاب بايدن الغامض الذي دعا إلى ما اسماه "وقف دعم العمليات الهجومية "والذي اعتبره البعض غير كافٍ لوقف الحرب لان الدعم الدبلوماسي والسياسي الأمريكي امام مؤسسات المجتمع الدولي كان فاصلا اساسيا لابقاء السعودية والامارات قويتين امام المعارضة الدولية للحرب والعدوان على اليمن ، ناهيك عن الدعم الاستخباراتي واللوجيستي الذي قامت به امريكا ولا ننسى أن السفير السعودي عادل الجبير أعلن من واشنطن بدء العمليات العسكرية على اليمن..
علاوة على أن 73٪ من اجمالي الأسلحة التى اشترتها السعودية كانت من الولايات المتحدة الأمريكية مقابل 13٪ كانت من بريطانيا بحسب موقع معهد بروكينغر الأمريكي.. وقال الكاتب بروس ريدل ان الحرب على اليمن هي "حرب أمريكا" فكيف يمكن التصديق بأن أمريكا عازمة على وقف‮ ‬ما‮ ‬اسمتها‮ "‬العمليات‮ ‬الهجومية‮" ‬وهي‮ ‬تبيع‮ ‬أسلحة‮ ‬بأرقام‮ ‬فلكية‮ ‬للسعودية‮ ‬والإمارات‮..‬
‮»‬الميثاق‮« ‬ناقشت‮ ‬حيثيات‮ ‬هذا‮ ‬القرار‮ ‬مع‮ ‬شخصيات‮ ‬أكاديمية‮ ‬وسياسية‮ ‬للتعليق‮ ‬حول‮ ‬مدى‮ ‬جدية‮ ‬هذه‮ ‬الدعوة‮ ‬لإنهاء‮ ‬العدوان‮ ‬أم‮ ‬أن‮ ‬الامر‮ ‬لا‮ ‬يعدو‮ ‬عن‮ ‬كونه‮ ‬مناورة‮ ‬سياسية‮ ‬اخرى‮ ‬اليمن‮..‬
نائب وزير الإعلام الأستاذ/فهمي اليوسفي اكد ان الإدارة الأمريكية الجديدة لا يمكن أن تغير سياساتها الخارجية وهناك تلويح باستمرارية الدعم بما وصفه بدعم" كياني" آل سعود وآل نهيان لكن بديكور آخر وذرائع ومسلسلات مختلفة الأشكال ولعل قول بايدن أنه سوف يساعد السعودية‮ ‬على‮ ‬حمايتها‮ ‬من‮ ‬الصواريخ‮ ‬التي‮ ‬تطلقها‮ ‬صنعاء‮ ‬خير‮ ‬دليل‮ ‬على‮ ‬ما‮ ‬ذهبنا‮ ‬اليه‮..‬
ويمضى قائلاً :" بعد صعود بايدن لعرش واشنطن أصبح البعض من مراهقي السياسة وأشباه المثقفين يتأثرون بما تسوقه الإدارة الجديدة للبيت الأبيض عبر المنابر الإعلامية الامبريالية بشقيها الغربي والعربي أو من ينظرون لقضايا المنطقة بنظارة موشي ديان ويبنون قناعتهم على معطيات‮ ‬وهمية‮ ‬لها‮ ‬طابع‮ ‬سطحي‮..‬
ويضيف اليوسفي: تقاس درجة التأثر لهؤلاء بوجود قناعة ذاتية لديهم أن إدارة بايدن ستكون عكس إدارة سلفه ولم يتناولوا ترجمة الخطاب بعمق خصوصا ما بين السطور، حتى لم يكلفوا أنظارهم الاتجاه نحو تصويب التناقض الوارد في نفس الخطاب ليتوهموا أن إدارة البيت الأبيض سوف تكون‮ ‬لها‮ ‬بصمات‮ ‬كبيرة‮ ‬بخصوص‮ ‬ما‮ ‬يجري‮ ‬في‮ ‬اليمن‮..‬
ولو توقفنا أمام بعض النقاط الواردة في مضمون الخطاب سنجده بالغ الخطورة إذا تمت قراءة ما بين السطور ويحمل في طياته خططاً دبلوماسية لتجاوز تحديات البيت الأبيض في الشرق الأوسط أي التي واجهتها في عهد ترامب وتحديداً في اليمن لأن كلتا الإدارتين للجمهوري أو الديمقراطي‮ ‬هي‮ ‬رأسمالية‮ ‬متوحشة‮ ‬للصهيونية‮ ‬العالمية‮ ‬وهي‮ ‬من‮ ‬تحكم‮ ‬الأنظمة‮ ‬الغربية‮ ‬وكثيراً‮ ‬من‮ ‬العربية‮ ‬المتصهينة‮ ‬وتتماشى‮ ‬الإدارة‮ ‬السعوإماراتية‮ ‬مع‮ ‬السياسة‮ ‬الغربية‮.‬
أدوار‮ ‬متبادلة‮ ‬
يتساءل‮ ‬الأستاذ‮ ‬اليوسفي‮ ‬فى‮ ‬معرض‮ ‬قراءته‮ ‬لحقيقة‮ ‬ما‮ ‬يجرى‮ ‬ويقول‮: " ‬ماذا‮ ‬يعني‮ ‬ترحيب‮ ‬السعودية‮ ‬وحكومة‮ ‬المرتزقة‮ ‬بما‮ ‬ورد‮ ‬في‮ ‬خطاب‮ ‬بايدن‮ ‬؟‮ ‬
وكيف لم يخطر لدى البعض أن بايدن من استخدم هذه العبارات فقط لكي تتمكن إدارته من تسويق الوهم الأمريكي في الشرق الأوسط من جديد بعد أن بدأ التذمر يتصاعد من الإدارة الأمريكية التي قادها ترامب وبحيث يتمكن من إعادة بناء الثقة لأمريكا في المنطقة ومنها اليمن فيتجلى برنامج خدائعه بطراز جديد من خلال العبارة الأخرى الواردة في سياق الخطاب على حد تعبيره، حين يؤكد أن واشنطن تعود بسياستها الدبلوماسية وكأنه يريد أن يقول إنها كانت في إجازة قصيرة من قبل الانتخابات والآن بعد انتهاء مسرحية ترامب وبايدن تعود من جديد وهنا يعني انتهاء الإجازة القصيرة يعقبها عودة لنفس المربع وهذا لا يؤكد أن إدارة البيت الأبيض سوف تتغير سياستها الخارجية عكس إدارة ترامب بل التلميح يوحي الاستمرارية بدعم كياني آل سعود وآل نهيان لكن بديكور آخر وذرائع ومسلسلات مختلفة الأشكال والأوزان وماذا يعني كلام بايدن‮ ‬حين‮ ‬أشار‮ ‬إلى‮ ‬أن‮ ‬إدارته‮ ‬سوف‮ ‬تساعد‮ ‬السعودية‮ ‬على‮ ‬حمايتها‮ ‬من‮ ‬الصواريخ‮..‬؟‮!‬
واختتم‮ ‬اليوسفي‮ ‬حديثه‮ ‬متسائلاً‮: "‬أليس‮ ‬هذا‮ ‬تناقضاً‮ ‬في‮ ‬مضمون‮ ‬الخطاب؟‮"..‬
بداية‮ ‬التقسيم‮ ‬
د. فاطمة مطهر - جامعة صنعاء - وتحت عنوان "اليمن الى اين" تبدأ حديثها وتجيب قائلة : "الرئيس بايدن يعلن توجهه لوقف الحرب في اليمن كما يعين مبعوثاً من الإدارة الامريكية لليمن تحت عناوين رئيسية كثيرة استحوذت عليها قرارات الادارة الجديدة للبيت الابيض والسؤال :أين‮ ‬اليمن‮ ‬من‮ ‬ذلك؟
نحن الآن في بداية تحقيق مايسمى تقسيم المقسم وتجزئة المجزأ بعد أن نجحت ادارة اوباما وادارة ترامب في تحويل اليمن الى كانتونات متناحرة جاءت الادارة الجديدة لتغير من سلوكها واستراتيجيتها في التعامل مع القيادات المتعددة في اليمن .
فالجنوب‮ ‬المحتل‮ ‬يتصارعون‮ ‬فيما‮ ‬بينهم‮ ‬البين‮ ‬والكل‮ ‬يسعى‮ ‬لتحقيق‮ ‬اهداف‮ ‬المستعمر‮ ‬الاماراتي‮ ‬أو‮ ‬السعودي‮ ‬أو‮ ‬الامريكي‮ ‬أو‮ ‬البريطاني‮ ‬وما‮ ‬تصريحات‮ ‬عيدروس‮ ‬النقيب‮ ‬في‮ ‬موسكو‮ ‬ببعيد‮ ‬وكذلك‮ ‬نقيس‮ ‬على‮ ‬بقية‮ ‬الاطراف‮..‬
وتضيف الدكتورة نجيبة منتقدة ان هناك أطرافاً متعددة في صنعاء لم تسمها يحمل كلُّ منها اهدافاً لم توضحها ليظهر أنصار الله هو من يتحمل المسؤولية الذي هو صاحب القرار في التوجيه للقيادات الوسطى او غيرها مشيرة إلى أن هناك رموز تسعى جاهدة لاستغلال المسيرة القرآنية‮ ‬لتحقيق‮ ‬أهدافها‮..‬
‮ ‬وتضيف‮: " ‬نجد‮ ‬أن‮ ‬خارطة‮ ‬الاحداث‮ ‬في‮ ‬اليمن‮ ‬بشكل‮ ‬عام‮ ‬تمشي‮ ‬بالتوازن‮ ‬مع‮ ‬تحقيق‮ ‬اهداف‮ ‬المستعمر‮ ‬الجديد‮ ‬لتتحول‮ ‬اغلب‮ ‬القيادات‮ ‬الرسمية‮ ‬بالذات‮ ‬الى‮ ‬عبيد‮ ‬او‮ ‬مرتزقة‮..‬


المصالح‮ ‬أولاً‮ ‬
الاستاذ‮/‬عبدالغنى‮ ‬العزي‮ ‬رئيس‮ ‬التيار‮ ‬الوطني‮ ‬الحر‮ ‬للسلم‮ ‬والمصالحة‮ ‬الوطنية‮ ‬يقول‮ ‬فى‮ ‬هذا‮ ‬الصدد‮ ‬اولا‮ ‬اود‮ ‬ان‮ ‬نشكر‮ ‬لكم‮ ‬اهتمامكم‮ ‬بالأحداث‮ ‬والمستجدات‮ ‬على‮ ‬الساحة‮ ‬اليمنية‮ ‬والاقليمية‮ ‬والدولية‮ .‬
بالنسبة لما تطرقتم اليه في سؤالكم حول قرار الادارة الامريكية تجاه الحرب في اليمن وهل هي جادة في توجهاتها المعلنة لوضع حد للعدوان وانهاء الحرب علي اليمن فالحقيقة التي لا غبار عليها التي تسعى اليها كافة الادارات الامريكية المتعاقبة هي رعاية وحماية وصيانة المصالح الامريكية وارضاء الرأي العام الامريكي في كل تحركاتها وقراراتها وتوجهاتها بغض النظر عن مصالح الشعوب الاخرى والبلدان النامية التي تعتبرها الادارات الامريكية المتعاقبة ميداناً لفروسية الرؤساء الامريكان باتجاه المصالح ..
ويستطرد العزي قائلاً :"ما سمعناه من تصريحات للإدارة الامريكية الجديدة لايمكن ان نحكم عليها بالإيجابية او بالسلبية حتي يتبين الاثر الحقيقي على الواقع من ايقاف العدوان ورفع الحصار وما يمكن ان نؤكده تجاه هذه التصريحات هو المؤكد من بداية العدوان بأن الحرب والعدوان مصدره واشنطن ،منها اعلن العدوان وهي من دفعت الادوات في المنطقة لتنفيذه واستمراره طوال السنوات الست لانها ترى في اشتعال المنطقة بالحروب العبثية رعاية لمصالحها وزيادة في ثرواتها من خلال بيع الأسلحة الامريكية وجني الاموال الطائلة واجراء التجارب الحية لقياس مدى فاعلية تلك الاسلحة عملياً وهذا ما تحقق بكل المقاييس على يد النظامين السعودي والاماراتي إضافة إلى تأمين الجانب الصهيوني بالقضاء على أي توجهات مضادة له ومطالبة بتحرير الاراضي العربية المحتلة.
اللعبة‮ ‬المعتادة‮ ‬
مصالح الشعوب والبلدان ليس لها وزن ولا معيار لدى الساسة الامريكان مهما كانت تصريحاتهم وبياناتهم واهتمامهم .. صحيح انهم قد يطلقون تصريحا هنا وهناك وقد يصدرون بياناً لأجل هذا او ذاك ولكن حقيقتهم انهم يمارسون تلك اللعبة بصورة مستمرة تجاه كل القضايا والاحداث لغرض‮ ‬يسعون‮ ‬لتحقيقه‮ ‬عبر‮ ‬الحرب‮ ‬او‮ ‬عبر‮ ‬السلام‮ ..‬
ونحن‮ ‬نراقب‮ ‬التحركات‮ ‬الامريكية‮ ‬في‮ ‬ظل‮ ‬الادارة‮ ‬الجديدة‮ ‬الا‮ ‬اننا‮ ‬لسنا‮ ‬متفائلين‮ ‬إلى‮ ‬الحد‮ ‬الذي‮ ‬يحول‮ ‬الامريكان‮ ‬من‮ ‬وحوش‮ ‬مفترسة‮ ‬إلى‮ ‬عصافير‮ ‬وحمام‮ ‬للسلام‮ ..‬
فرقعه‮ ‬إعلامية‮ ‬وسياسة‮ ‬ثابتة‮ ‬
المحلل السياسي/ حسين البخيتى قال: لا يوجد ما نمكن ان نسميه قرارات امريكية تجاه الحرب على اليمن لايجاد نهاية للحرب العدوانية، والسبب ان القرارات والتصريحات الأخيرة لادارة بايدين تصب في مصلحة اخفاء وجه التدخل الحقيقي لأمريكا في الحرب على اليمن، مشيراً إلى إعلان وأشنطن ايقاف مشاركتها في العمليات العسكرية للتحالف على اليمن وهو مجرد فرقعة اعلامية لا غير، لان سياسات امريكا الخارجية والأمنية حسب قوله لا بتغير الإدارة في واشنطن.. وكان واضحاً في قرار ايقاف مشاركة امريكا ووقف دعم العمليات العسكرية للتحالف على اليمن ان تلك الادارة أكدت في نفس القرار انها ستستمر في تقديم الدعم للسعودية لمواجهة الهجمات الصاروخية والباليستية التي تقوم بها صنعاء، واكمل الاستاذ البخيتى حديثه بالقول: "هذا يثبت استمرار مشاركتها في العدوان وايضا يمكن ان نعتبر ذلك بمثابة ضوء اخضر جديد للتحالف‮ ‬لاستمرار‮ ‬عدوانه‮ ‬وحصاره‮ ‬على‮ ‬اليمن‮.. ‬
اي ان استمرار دعم السعودية لمواجهة الهجمات هو عبارة عن خطة لإطالة الحرب بتمكين السعودية من مواجهة الأداة الوحيدة التي تملكها صنعاء وهي قوة الردع التي تهدف الى كسر التحالف او حتى ايقاف غاراته وحصاره على اليمن.. واذا تمكنت السعودية من حماية نفسها من تلك الهجمات‮ ‬بدعم‮ ‬ومشاركة‮ ‬امريكية‮ ‬فهذا‮ ‬معناه‮ ‬انها‮ ‬ستستمر‮ ‬في‮ ‬حربها‮ ‬على‮ ‬اليمن‮ ‬لانها‮ ‬باتت‮ ‬محمية‮ ‬من‮ ‬هجمات‮ ‬الردع‮..‬
حق‮ ‬الردع
ويضيف‮ : ‬مع‮ ‬كل‮ ‬ذلك‮ ‬لن‮ ‬تتمكن‮ ‬السعودية‮ ‬من‮ ‬وقف‮ ‬الهجمات‮ ‬لان‮ ‬امريكا‮ ‬كانت‮ ‬مشاركة‮ ‬بشكل‮ ‬كبير‮ ‬في‮ ‬الدفاع‮ ‬عن‮ ‬السعودية‮ ‬منذ‮ ‬نشأتها‮ ‬وليس‮ ‬الآن‮ ‬فقط‮ ‬وخلال‮ ‬العدوان‮.‬
لذلك هذه القرارات هي للاستهلاك الاعلامي والضغط على صنعاء لتقديم خطوات منها وقف الهجمات على السعودية،، ولو كانت امريكا بمقدورها وقف الهجمات الباليستية والطيران المسير لما احتاجت وزارة الخارجية الامريكية لإصدار بيان يطالب صنعاء بوقف هجماتها على السعودية..
ويستطرد البخيتي قائلاً: ان سياسة امريكا ليست متعلقة بنشر الديمقراطية وتحرير الشعوب كما يزعمون ولكنها تخدم من يدفع اكثر وتريد إركاع الشعوب التي تقف في مواجهة سياسات امريكا والكيان الصهيوني وهذا ما يتم في اليمن الآن.
واختتم : استمرار امريكا بتقديم الدعم للسعودية ضد هجمات صنعاء معناه ان احد اسباب هذه الحرب هو قول السعودية وقف التهديد الذي يشكله الانصار عليها وعلى حدودها واستمرار الدعم الامريكي يأتي في نفس السياق ولكن بحجة ان ادارة بايدين تعمل لوقف هذه الحرب التي مازالت‮ ‬تسميها‮ ‬هي‮ ‬والامم‮ ‬المتحدة‮ ‬بأنها‮ ‬حرب‮ ‬اهلية‮ ‬،،‮ ‬اي‮ ‬انها‮ ‬بين‮ ‬اليمنيين‮ ‬ولايوجد‮ ‬طرف‮ ‬آخر‮ ‬فيها‮.‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
قرار متسرّع وغير مدروس!!
راسل عُمَر

لنرفع القُبعات للقضاء المصري
زعفران المهنا

ثرثرة وجع..
لمياء الإرياني

22 مايو يتجدد بصمود الوحدة
أ.د أحمد مطهر عقبات*

يسألونك عن المشهد ..!!!
د. عبدالوهاب الروحاني

واشنطن واليمن حرب بلا ملامح
الدكتور / علي أحمد الديلمي*

أميركا في لحظة الحقيقة.. الحاملات ليست مدناً خارقة
لقمان عبدالله

ما وراء التشدد الأمريكي في اليمن.. عن المبادرة الصينية.. فتّش
مريم السبلاني

اليمن وطننا الواحد الكبير.. ولن نرضى بتمزيقه
عبدالسلام الدباء*

العنف في المدارس وآثاره الكارثية
د. محمد علي بركات

لحظة تُترَك للصمت فقط
يحيى الحمادي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)