موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 35173 - تعز: هيئة تنفذ نزولا ميدانيا للرقابة على المنشآت الصناعية - النواب يوجه الحكومة بتنفيذ حزمة جديدة من التوصيات - الطاهري رئيسا لشرطة (همترامك الامريكيه) - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 35091 - 360 ألف نازح من رفح خلال أسبوع - توجيهات رئاسية بتقديم كافة التسهيلات للقطاع الخاص - مساءلة برلمانية وإجراءات قانونية ضد 4 وزراء - فريق من الصليب الأحمر الدولي يزور طاقم "جلاكسي" - أمريكا.. متظاهرون يُغلقون جسر مانهاتن للمطالبة بوقف الحرب على غزة -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

السبت, 14-مارس-2020
الميثاق نت: -
تحدث كبير أخصائيي أمراض الرئة في روسيا ألكسندر بيروغوف، عن النظام العلاجي الدقيق الذي يجب اتباعه للشفاء من الالتهاب الرئوي الناجم عن عدوى الفيروس التاجي كورونا أو COVID-19.

وقال هذا البروفيسور الذي يرأس قسم العلاج في المستشفى الجامعي للبحوث الوطنية الطبية الروسية: "الالتهاب الرئوي الجرثومي الفيروسي شيء مختلف جوهريا عن حالة الإصابة بنزلة برد. وهنا من المهم جدا التأكيد على أن المضادات الحيوية فقط تساعد ضد هذا المرض لكن المشكلة تكمن في اختيارها بدقة".

وأضاف أن لعلاج الفيروس يجب استخدام العلاج المركب، الذي يتضمن بالضرورة وسائل ومستحضرات طبية تحفز الجهاز المناعي.

وأشار إلى أن السيفالوسبورينات من الجيل الرابع يتم وصفها عادة بالاشتراك مع لينكوميسين.

وقال عبر برنامج بثته قناة RT: "نحن نفهم أن الجهاز المناعي سيعاني بشكل حاد، ونحن نتفهم مدى تعرض ومعاناة الشخص المصاب بالعدوى التي تبدأ في الاستعمار في الشعب الهوائية. للأسف، ليس لدينا مثل هذا الخط الواضح. ولكن ما يمكن أن يساعد هؤلاء المرضى في مثل هذه الحالة هو الغلوبولين المناعي ... العلاج البديل".

وأكد أن الغلوبولين المناعي يساعد في منع ظهور مرحلة الإنتان الرئوي لدى المرضى، أي ظهور القيح في الرئتين واستيطانه فيهما.

وأوضح أن "للمرض نفسه أربع مراحل محددة على الأقل: المرحلة الأولى مؤقتة وهي تشبه "نزلة برد غير مؤذية، ولا شيء خاص يتخللها، وتستمر من سبعة إلى تسعة أيام تقريبا، وفي هذه الفترة لا تظهر أعراض خطيرة".

ومن اليوم التاسع إلى الرابع عشر من المرض، "يتغير الوضع نوعيا" لأنه خلال هذه الفترة يتشكل الالتهاب الرئوي الجرثومي الفيروسي.

وتابع: "بعد أن تتلف الخلايا الظهارية في الجسم، تقوم الكائنات الحية الدقيقة والبكتيريا باستعمار هذه المساحة التشريحية وتستوطن الممرات الهوائية" ويجب على الطبيب "إظهار مهارته" للتعرف على المرض في المراحل الأولية.

وأضاف: "إذا لم تتم السيطرة على هذا الوضع وتطور المرض، فعندئذ تحصل مضاعفات أكثر خطورة، نسميها متلازمة الضائقة التنفسية الحادة، الصدمة، إذ لا يستطيع الشخص التنفس من تلقاء نفسه. وعلى وجه الدقة، نسمي هذا الوذمة التضخم الرئوي وهو غير تضخم القلب، ويمكن علاج الوذمة الرئوية باستخدام جهاز تهوية ميكانيكية.

وقال: "إذا كان الشخص يعاني من هذه المرحلة، فإن كبت المناعة الناتج عن هزيمة المناعة المكتسبة والفطرية يصبح قاتلا، وتنضم الأمراض المعدية إلى مسببات قتل المريض مثل العصيات المسببة للقيح، والفطريات".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)