محمد صالح حاتم -
وزارة الكهرباء وزارة بلا كهرباء ،ورغم انها بلا عمل ووزارة عالة على الحكومة، لم تستطع ضبط أصحاب المولدات الكهربائية الخاصة الذين يبيعون الكيلو وات الواحد بالسعر الذي يعجبهم،مابين 250-300 ريال ،ويفرضون رسوم اشتراك اسبوعي اكثر من 500 ريال اسبوعياً، مستغلين حاجات الناس للكهرباء وخاصة ًاصحاب الورش والبقالات والمطاعم والبوفيات والمعامل وكذلك المساكن.
فأين دور وزارة الكهرباء والمؤسسة العامة للكهرباء في ضبط هؤلاء التجار؟
- متى سيتم تكريم الصحفيين والكتاب والكاتبات الذين يواجهون العدو بأقلامهم ويفضحون مخططاته ويكشفون زيف ادعاءاته، من خلال مقالاتهم وتحليلاتهم وتقاريرهم عبر الصحف والمواقع الالكترونية اليمنية والعربية والعالمية،وعبر مواقع التواصل الاجتماعي .
فأين دور وزارة الاعلام والمؤسسات الصحفية والاعلامية التابعة لها والخاصة، واين دور وزارة الثقافة واتحاد الاعلاميين اليمنيين ونقابة الصحفيين والجبهة الثقافية لمواجهة العدوان؟
لماذا يتم تجاهل هؤلاء الكتاب والصحفيين؟!
وأن هذا التكريم وان كان معنويا ًسيكون داعما ًوحافزا ًلهم لمواصلة مسيرة التصدي للحرب الناعمة التي يشنها العدو .
- نفق التحرير باب السباح الخاص بالمشاة رغم مئات الملايين التي انفقتها الدولة عليه، الا أنه اليوم اصبح موحشاً ومخيفا ًو يشكو الهجران والاهمال فأغلب المحلات التجارية مغلقة وتحولت الى مخازن للتجار، والانارة منطفئة،واصبح معظم المارة يقطعون الشارع ويتجاوزون السياج الحديدي، ويمتنعون عن المرور عبر النفق بسبب الاهمال، ورائحة البول الكريهة التي تفوح منه.
فلماذا لايتم استغلاله والاهتمام بنظافته، وإلزام المشاة بالمرور عبره، واغلاق الفتحات التي في السياج الحديدي، وإلزام التجار بفتح محلاتهم.
| 
أسئلة تبحث عن إجابات 
