موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الغش والعشوائية وضعف الوسائل وانقطاع الراتب منغصات العملية التعليمية - أكدوا أنها لا تنجح إلا بشراكة حقيقية.. الإصلاحات السياسية..وتأثيرها على الوحدةالوطنية - لازاريني: يجب إنهاء الحرب على غزة - إسرائيل تستخدم الأسلحة المحرمة دولياً لقتل الفلسطينيين - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و341 - تل أبيب الأكثر خطراً للعيش فيها .. طوفان الأقصى يبتلع النخبة من قادة جيش الاحتلال - الصحة تدين استهداف مستشفى في قطاع غزة - مقتل واصابة 50 صهيونياً في "تل أبيب" - بالأرقام.. حصيلة 3500 يوم من العدوان على اليمن - الصحة العالمية: الوضع في شمال غزة كارثي -
الأخبار والتقارير
الأحد, 25-ديسمبر-2016
الميثاق نت - تشعر السعودية بخيبة أمل كبيرة جراء التغيير الحاصل في توجهات تركيا من التنسيق مع الرياض الى التنسيق مع طهران وموسكو حول الملف السوري وقضايا الشرق الأوسط.<br />
الميثاق نت - تقرير -
تشعر السعودية بخيبة أمل كبيرة جراء التغيير الحاصل في توجهات تركيا من التنسيق مع الرياض الى التنسيق مع طهران وموسكو حول الملف السوري وقضايا الشرق الأوسط.
وهذا الذي يعيشه صناع القرار في الرياض بعد بدء تغيير تركيا لموقفها من القضايا الساخنة في الشرق الأوسط، وهو ما يجعل القيادة السعودية تطالب بالحذر والهدوء في التصريحات حول الملف السوري لتجنب مزيد من المفاجآت.
ولم تكن الرياض تنتظر نهائيا اجتماعا يضم وزراء خارجية تركيا وإيران وروسيا في موسكو للحسم في الملف السوري، وهو الاجتماع الذي انعقد الثلاثاء الماضي. ويعد سبب المفاجأة هو رهان الرياض على أنقرة منذ السنة الماضية بعدما بدأت العلاقات السعودية-المصرية تتدهور.
ومع تدهور علاقات القاهرة والرياض بعدما وجد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نفسه أن السعودية ترغب أن “يكون مجرورا” في سياستها الخارجية بدل المشاركة بدأ سلمان وابنه محمد سلمان بالتركيز على تركيا لتعويض مصر.
وكان التعاون العسكري رئيسيا في التوجه الجديد، فقد شاركت القوات الجوية السعودية في مناورات “نور 2016″ و”نسر الأناضول” ومناورات ” EFES 201″ الذي يعتبر من أكبر التمارين العسكرية في العالم، وكلها جرت في الأراضي التركية، كما شارك الجيش التركي في المناورات العسكرية “رعد الشمال” في السعودية.
وشجعت هذه المناورات العسكرية المشتركة والجماعية وتبادل الزيارات ومنها زيارة ملك السعودية سلمان الى تركيا والأخبار التي كانت تفيد بتنسيق سعودي-تركي لتزعم تدخل إسلامي للتدخل في سوريا وزير خارجية السعودية عادل الجبير بالقول أن بشار الأسد سيغادر سوريا بالحل العسكري.
وكانت القيادة السعودية تأمل أن تتحول تركيا الى اليد العسكرية لسياسة الرياض في سوريا لمواجهة الأسد والحد من طموحات إيران.
وكان الرهان شديدا بالخصوص في ظل التطورات الدولية من تراجع الاهتمام العسكري الأمريكي بالشرق الأوسط وتعاظم نفوذ الروس.
لكن التطورات العسكرية وتصميم الروس على حسم الملف السوري ومخططات الولايات المتحدة بتسهيل دولة للأكراد في سوريا وانقلاب داعش ضد الأتراك، جعل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يغير بوصلته السياسية والعسكرية وينخرط في الحلف الروسي وأصبح من الذين بطريقة غير مباشرة يعملون على بقاء بشار الأسد في كرسي الرئاسة في دمشق.
"رأي اليوم"
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
عن نتائج الانتخابات الأمريكية ومستقبل العرب
يحيى نوري

أطباء.. ولكن !!
سعد الحفاشي

قراءة متأنية في مرثية أ.د. عبدالعزيز بن حبتور في المرحوم الصحفي حسن عبد الوارث
محمد الجوهري

القاضي العرشي كما عرفتُه (2-2)
د. عبدالوهاب الروحاني

ما أشبه الليلة بالبارحة في اليمن ومنعطف ثوار فيتنام!!
د. أيوب الحمادي

اليمن والصين من أجل السلام والتنمية
عبدالسلام الدباء *

"نتنياهو" بين جدار ملهمه الفكري واستهداف غرفة نومه
محمد جرادات*

إغلاق الأونروا: سلاح فتاك وإبادة جماعية للشعب الفلسطيني
عبدالله صالح الحاج

اليمن.. المعادلة الصعبة في مواجهة العدوان
محمد علي اللوزي

عن غطرسة القوة وقوة الصمت..!!
طه العامري

سِفْر الحياة.. وظروفٌ متغيّرة
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)