موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 34568 - غزة.. ارتفاع نسبة الفقر إلى أكثر من 90% - نائب رئيس المؤتمر يعزي القاضي شرف القليصي - في يوم عيدهم.. أوضاع صعبة يعيشها عمال اليمن - الاحتلال يحول مدارس غزة إلى قواعد عسكرية - هل تحوَّلت بلادنا إلى سوق مفتوحة للمبيدات الفتاكة؟! - معدلات إصابة اليمنيين بالسرطان في ارتفاع مُخيف !! - تحوَّلت من ظاهرة إلى مهنة.. "التسوُّل" آفة اجتماعية خطيرة تُقلِقُ المجتمع - المساح يكتب عن حياته: من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "1-2" - فيما تضاربت الأنباء حول الجولة الأخيرة للمبعوث الأممي .. صنعاء تنفي عودة المفاوضات -
مقالات
الإثنين, 16-يونيو-2014
الميثاق نت -   كلمة الميثاق -
تأريخ المؤتمر الشعبي العام النضالي وانجازاته العظيمة وموقعه في الساحة السياسية اليمنية ومكانته ودوره في حفظ الديمقراطية التعددية والتوازن السياسي حاضرا ومستقبلا لا يسمح مطلقا بان تدب في صفوفه أية خلافات أو انقسامات لما لذلك من سلبيات ومخاطر على وحدة الوطن وتماسك نسيج أبنائه الاجتماعي ووئامهم وسلمهم الأهلي.. إنها حقائق يدركها ويعيها كل ذي لب وعقل وبصيرة وليس فقط منتسبي وأنصار وحلفاء وجماهير هذا التنظيم الوطني الرائد.
في هذا السياق من المهم التأكيد على أن ما ذهبنا إليه من حقائق بات يفهمها ويستوعبها كل الخيرين والشرفاء المخلصين الحريصين على اليمن ووحدته وأمنه واستقراره وفي مقدمتهم الزعيم علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام وأخيه الأمين العام عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية الذين عملوا جاهدين للخروج بالوطن من أزمته وتجاوز محنه وفتنه، مقدمين التنازلات من اجل تجنيبه كارثة الصراعات والحروب الأهلية والفرقة والتجزئة والتشظي والفوضى حتى استطاعا استبدال ذلك بتسوية سياسية بمساعدة الأشقاء في مجلس التعاون الخليجي والأصدقاء من المجتمع الدولي والمعبر عنها بالمبادرة الخليجية ليجتمع بفضل ذلك اليمنيون بكل فئاتهم ومكوناتهم وقواهم السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والإعلامية والفكرية على طاولة مؤتمر الحوار الوطني، ليعملا معاً دون كلل أو ملل لتجاوز كافة الصعوبات والمعيقات التي واجهت مسارات الحوار ويثمر هذا التوافق والتلاقي وثيقة الحوار الوطني التي يحتاج تنفيذها اصطفاف وتراص وتماسك بنيان المؤتمر الشعبي العام من قمته إلى قاعدته ومعهم كل المكونات الوطنية والقوى السياسية والأطراف الحزبية ومنظمات المجتمع المدني الذين- قولاً وفعلاً- يؤمنون باليمن وطناً وشعباً ولا يألون جهدا لإيصاله إلي بر الأمان وبما يعيد الاستمرارية والدوران لعجلة التنمية والبناء والنهوض الحضاري الشامل.
وهذا يستوجب الإصغاء لصوت العقل وتغليب الحكمة لا إلى غربان الفتنة الناعقة بالدمار والخراب والإرهاب وشق الصفوف بزرع الضغائن والأحقاد والنفخ في كير نار الصراعات العبثية وإشاعة ثقافة الفرقة والكراهية والإقصاء التي مارسته قوى ظلامية تآمرية انقلابية لا ترى إلا نفسها ومصالحها الأنانية الضيقة وليذهب الوطن وأبناؤه إلي الجحيم، فهي اليوم معروفة بعد أن كشف سرها وبان أمرها للقاصي والداني! فاحذروها..واثبتوا أن خفافيش الظلام لن تنال من المؤتمر الشعبي وقيادته ووحدته التي هي تجلي لوحدة اليمنيين الوطنية وصمام أمان لحاضرهم وغد أجيالهم القادمة.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*

"الكوتشينا".. على الطريقة الإيرانية..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

أبوراس.. موقف مشرّف مع القضية الفلسطينية
سعيد مسعود عوض الجريري*

" غَزَّة ".. كاشفة
أحمد الزبيري

حتى لا يصبح بلد الحكمة منسياً وفاشلاً.. “دعوة للحوار والسلام”
عبدالله الصعفاني

حب الوطن أغلى من المال
عبد السلام الدباء

ماذا تفعل البحرية الهندية في البحر الأحمر؟
منذر سليمان

دولة العدل والمساواة
علي القحوم

عنتر أبو "الجَلَن" !!
عبدالرحمن بجاش

اليمن على مدار السرطان!!
علي أحمد مثنى

إمبراطورية المصادفة والإدمان الإمبريالي
مازن النجار*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)