موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الثروة السمكية تحذر من مخالفة قرار "حظر الجمبري" - صنعاء.. حشد جماهيري كبير مع غزة ولا خطوط حمراء - إسقاط طائرة أمريكية في أجواء مأرب - بيان هـام صادر عن وزارة الإتصالات - أبو عبيدة: مستعدون لمعركة استنزاف طويلة - وسط تهديد بتشديد الحصار: الجوع.. سلاح ضغط أمريكي على صنعاء - تربويون وأكاديميون لـ"الميثاق": تحصين الجيل الجديد بأهمية الوحدة اليمنية ضرورة قصوى - الوحدة اليمنية خيار شعب ومصير وطن - الأمين العام يعزي بوفاة الشيخ عبدالكريم الرصاص - الأونروا: 600 ألف فلسطيني نزحوا من رفح -
مقالات
الإثنين, 11-يوليو-2011
الميثاق نت -  عبدالرحمن مراد -

تحدثت فيما سلف من أعداد هذه الصحيفة قائلاً إن قوى الانتفاع الثوري التي تشكلت في ستينيات القرن الماضي تحاول أن تعيد إنتاج نفسها بعد أنْ وجدت نفسها خارج المنظومة السياسية، وقد رأى البعض أنني أبالغ كثيراً وأن ما يحدث الآن هو ثورة شباب ستقود مشروعاً رائداً يتمثل في تحريك الدولة من الدولة التقليدية الى الدولة الحديثة، وأنّ الشباب متطلعون الى غدٍ أفضل، وكل القوى التي تواجدت في الساحة لا همّ لها ولا غاية الا مساندة الثورة الشبابية، وحاولنا ما وسعنا الجهد بيان ما يحدث وفق تجلياته في الواقع وبموضوعية ندعي أنها مطلقة وغير مقيدة، وقلنا كما قال الجارودي إن «العدمية» هي وحدها من يمكنها أن تقدم نفسها كثورة في ظروف كل القيم وتكتل مئات الآلاف من اليائسين الذين أصبحوا يائسين بسبب غياب الآفاق والمستقبل. تحدثت فيما سلف من أعداد هذه الصحيفة قائلاً إن قوى الانتفاع الثوري التي تشكلت في ستينيات القرن الماضي تحاول أن تعيد إنتاج نفسها بعد أنْ وجدت نفسها خارج المنظومة السياسية، وقد رأى البعض أنني أبالغ كثيراً وأن ما يحدث الآن هو ثورة شباب ستقود مشروعاً رائداً يتمثل في تحريك الدولة من الدولة التقليدية الى الدولة الحديثة، وأنّ الشباب متطلعون الى غدٍ أفضل، وكل القوى التي تواجدت في الساحة لا همّ لها ولا غاية الا مساندة الثورة الشبابية، وحاولنا ما وسعنا الجهد بيان ما يحدث وفق تجلياته في الواقع وبموضوعية ندعي أنها مطلقة وغير مقيدة، وقلنا كما قال الجارودي إن «العدمية» هي وحدها من يمكنها أن تقدم نفسها كثورة في ظروف كل القيم وتكتل مئات الآلاف من اليائسين الذين أصبحوا يائسين بسبب غياب الآفاق والمستقبل. والقارئ لمجريات الحدث منذ خروج الجناح القبلي لقوى (5نوفمبر) وإشهاره للسلاح في حي الحصبة بصنعاء وتداعيات الأحداث في أبين وفي فرضة نهم وفي أرحب وفي تعز وفي الحيمة، يدرك أن هناك سعياً حثيثاً وإرادة قوية في حرب استنزاف تشبه تلك التي حدثت في زمن تشكل تلك القوى وقادها التيار القومي العربي، ذات الرؤية والغاية والهدف، من حيث إضعاف منظومة الحزام الأمني وتبديد القوة في جبهات شتى والتذكير بالقوة والوجود والفاعلية وبإمكانية الثأر والانتقام كما بدا ذلك جلياً وواضحاً في حادث مسجد النهدين الذي فشل في تحقيق هدفه. لقد أصبح واضحاً الآن أن المشهد السياسي اليمني تتنازعه قوى متصارعة داخله، ودلت الشواهد على أن الثورة مفردة مطاطية تفاعلت مع المناخ العربي، فكانت غطاءً لنوايا التشذيب التي اقتضتها عوامل الزمن، وسنة التدافع الكونية خوف الفساد، وتوقف ديناميكية الحياة والانتاج. لقد تساقطت كل الأوراق وبات واضحاً فرز الواقع السياسي لنفسه فالجناح العسكري الذي يتداخل مع الجناح القبلي اختار حرب الاستنزاف لإضعاف الحرس الجمهوري والخاص واتسعت دائرة المواجهات في مناطق شتى تحسباً لخوض المعركة الاخيرة في صنعاء مع قوة منهكة غير قادرة على المقاومة والصمود، والقوى التقدمية تعمل جاهدة على تشكيل مجلس انتقالي من أجل إخراج اليمن مما تسميه بالفراغ الدستوري في ظل مواقف واضحة من المجتمع الدولي تحذر من الإقدام على مثل تلك الخطوة ورفض صريح للقوى الدينية الوطنية لتشكيله، وقد هاجم الزنداني المطالبين بإقامة دولة مدنية والقائلين بالشرعية الثورية بدلاً عن الشرعية الدستورية وقال برفض فكرة تشكيل مجلس انتقالي، معتبراً الدستور هو المرجع ويمكن إجراء انتخابات رئاسية وفق مضامينه، وفي السياق ذاته رأى الجناح الديني المغاير مذهباً للأول على لسان حسن زيد أن انتصار اللواء علي محسن الاحمر وحلفاؤه سيعمل على تمزيق الوحدة الوطنية ويهدد أمن واستقرار اليمن ويجعله يعيش في عزلة اقليمية ودولية، وظهرت كتابات تندد وتشجب استهداف الحرس الجمهوري والقوات الخاصة من قبل جماعة الاخوان والقبائل الموالية وأفراد الفرقة أولى مدرع والاشتغال على التحريض الإعلامي ضدهما باعتبارهما مؤسسات وطنية.. يقول مصطفى جابر في صحيفة «الأولى» اليومية «لا نأتي بجديد أو نكشف مستوراً حين نقول إن الثورة الشبابية الشعبية السلمية في اليمن تم تجميدها في الساحات وتتولى الفرقة الأولى مدرع واللجان التنظيمية للمشترك وحزب الاصلاح تصفية ما تبقى من التجمعات الشبابية بمختلف الوسائل والأساليب، غير أنّ الواضح في الفترة المتأخرة أن أصوات المدافع والدبابات أصبحت صاحبة الصوت الأعلى في عدد من المناطق كأرحب والحيمة وأبين وتعز وغيرها.
غياب الحوثية
وفي حين توجه الاتهامات الى طرف واحد في المواجهات المسلحة هو الحرس الجمهوري، تظهر بجلاء للمتابع المنصف حقيقة البرنامج العسكري المليشوي الموازي لثورة الشباب «السلمية» والمكمل لها من وجهة نظرهم، حيث يسعى قادة الفرقة الأولى مدرع وحلفاؤها من مشائخ القبائل المتشددين الى التصعيد ومحاصرة ما يسمونه بقايا النظام بشتى الوسائل من ضمنها العمل على إسقاط معسكرات الحرس الجمهوري ونهبها..» من كل ذلك يتضح جوهر الصراع الحقيقي والمتمحور حول قوى (5 نوفمبر 67م) والنظام، ولعل غياب الحراك الجنوبي والحوثية من جوهر الأطروحات دليل على ذاتية الحدث وغياب موضوعيته وبُعده الثوري الحقيقي والنظري المصلح. لقد تيقن المجتمع الدولي أن ثمة رابطاً وثمة بعداً علائقياً بين القاعدة كمنظومة عقائدية جهادية تتخذ من العنف وسيلة لبلوغ غاياتها وبين أحزاب اللقاء المشترك وقوى (5 نوفمبر 67م) بكل طيفها المتعدد مما أحدث موقفاً دولياً وإقليمياً مغايراً انتصر للدستور ولخيارات الشعب اليمني على خيارات السقوط والبعد الانقلابي الذي دلّ عليه المجلس العسكري الذي كان بيانه الاول كالقذيفة الاولى التي اخترقت سور الثورة فتساقط ووصل غايته بالبيان الاخير لما يسمى بهيئة علماء اليمن. بيان «هيئة علماء اليمن» بعث حُمَّى 94م في المحافظات الجنوبية وأيقظ ذاكرة الفتاوى والنهب والتدمير والغنيمة، وعمل بدوره على إحراق الأوراق السياسية للاخوان في المحافظات الجنوبية، وطوال عقد ونيف من الزمان كان «الاخوان» قد عملوا بجهد مضاعف على أن يقدموا أنفسهم كبديل للحزب الاشتراكي، وكان بيان «هيئة علماء اليمن» برئاسة الزنداني بمثابة مراسيم تسليم الراية للحركة الحوثية التي ضاعفت من نشاطها ودخلت في تحالف استراتيجي مع قوى ذات تجانس ثقافي كرابطة أبناء اليمن، كما تحدثت عن ذلك بعض وسائل الاعلام. مما سلف في السياق ووفقاً لمعطيات اللحظة السياسية اليمنية تتضح الصورة.. التي لا تعدو عن كونها صورة كاريكاتورية متوترة وقلقة، تحركت من خيار المواجهة السلمية الى خيار المواجهة المسلحة بهدف إضعاف قوة النظام، وخلعت القوى المتحالفة الاجتماعية والعسكرية والدينية قناعات السلمية وتداعت الى تحقيق غاية واحدة وهدف واحد، وادعت القاعدة في أبين في بيان لها أنها الفصيل المسلح لثورة الشباب، وثمة مؤشرات تقول بالتعاون والعلاقة التي تربطها بقائد الفرقة الأولى مدرع وبطارق الفضلي. وثمة مؤشرات تقول بإدراك الشباب لخيوط وأبعاد السيناريو الذي يديره قائد الفرقة أولى مدرع والاصلاح والقاعدة وحلفاؤهم كما نقرأ ذلك مثلاً في مقال مصطفى جابر في صحيفة «الأولى» والذي يؤكد فيه أنه أحد شباب الساحات حيث يخلص الى القول: «إننا نعتقد من موقعنا في الثورة السلمية التي مازلنا نعول عليها بعد يأس أن سفك دماء المواطنين أو الجنود حتى وإن كانوا حرساً جمهورياً في غير الدفاع الاضطراري عن النفس هو جرم لا يسقط بالتقادم ولا يظن أحد أن التحاقه بالثورة السلمية يعفيه من تبعات حماقاته وجرائمه التي يرتكبها بحق اليمانيين أياً كان انتماؤهم وموقفهم السياسي». هذا الوعي الشبابي المتقدم والملتزم يقف المرء أمامه بإجلال مدركاً أن المستقبل ما ينفك يحمل بذور الخير والحق والسلام بعد أن أفسد إعلام المعارضة القيم والأخلاق وتجاوز الحق والمهنية وبعد أن سقطت المعارضة ذاتها وسقطت الايديولوجيا باعتراف رموزها، وظهرت تناقضات مشاريعها وتبين توحدها حول مفردة «سقوط النظام» وتشتت رؤيتها وتباينها وخوفها المتبادل من مفردة «البناء والنهوض»، فالزنداني يرى أن تحالف اللقاء المشترك تحالف مرحلي ولا يمكن للأمة المجاهدة أن تستبدل حكماً ظالماً بحكم ضال، ويرى أن التيارات اليسارية العلمانية والفرق الاسلامية الضالة تمثل خطراً لا يقل شأناً عن الخطر الذي يمثله النظام بل إن خطرها أكبر بالنظر الى الذي تمثله هذه التيارات على العقيدة الصافية النقية، كما ورد ذلك في صحيفة «الميثاق» نقلاً عن موقع «سهيل برس» الالكتروني. وقد سلف معنا في السياق أن «حزب الحق» أحد أقطاب «اللقاء المشترك» يرى أن حكم «الاخوان المسلمين» سيمزق اليمن ويدعم تفجير الثورات في المحيط الاقليمي، وتشهد الساحات والميادين مواجهات دامية بين الحوثيين والاخوان، وقد أعلن أبو الحسن الماربي الجهاد على الحوثيين في مارب، وقد شهدت الجوف سقوط عشرات القتلى من الجانبين. ما لم نتبينه حتى اللحظة هو موقف التيارات التقدمية التي غادر معظم رموزها من القياديين الى خارج الوطن، ربما احتجاجاً صامتاً على ما يحدث، وربما خوف الاصولية التي ساهموا في إحكام سيطرتها على البعد السياسي الوطني وعلى التمكين لها ووفروا الغطاء الثقافي والسياسي أمام المجتمع الدولي بتحالفهم معها، وقد تبين طبيعة موقف الاصولية من التحالف بين القوى المتباينة كما أشرنا نقلاً عن الزنداني، والاصوليات تشكل المعضلة الكبرى في العصر.. يقول جارودي: «إن الاصوليات كل الاصوليات أكانت تقنوقراطية أم ستالينية، مسيحية يهودية أم إسلامية تشكل اليوم الخطر الأكبر على المستقبل، فانتصاراتها في عصر لم يعد لنا فيه الخيار الا بين «الدمار المتبادل والمضمون» والحوار يمكنها أن تحبس كل المجتمعات البشرية في مذاهب متعصبة منغلقة على نفسها وبالتالي متجهة نحو المصادمة..» وفي النتيجة نجد أن الصراع الذي تشهده الساحة الوطنية له امتداده التاريخي وله عوامله النفسية والاجتماعية والسياسية ولم تكن حركة الاحتجاجات الا مناخاً ملائماً تمكن من خلالها الخروج بمسوح الثوار، إذ الثابت أن عودة اللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع من رحلة غضبه الى ألمانيا كانت مفصلية وضعت حداً لماضٍ انتهى وقادم يمكن بلورته لذلك اشتغل بذهن المتآمر وبروح المنتقم، وحاول أن يزج بالنظام في حرب عبثية مع الحوثية بصعدة بدءاً من عام 2004م وانتهاءً بعام 2010م، وثمة مؤشرات تقول إن اللواء علي محسن تعامل مع تلك الحرب بروح المنتقم من النظام لا بروح المدافع عنه، وقد كان يأمر معسكرات بكاملها بتسليم عددها وعتادها الى الحوثيين، وكلما أطفأ الله نار تلك الحروب أشعلها روح الانتقام في اللواء «الثائر». ولم يكتفِ بذلك، إذ اشتغل على موضوع الوحدة وأوعز الى صهره طارق الفضلي بإشعال فتيل أزمة في أبين تحت غطاء مطلبي وحقوقي، واستطاع محاصرة النظام بنيران الأزمات التي لم تقتصر على البعد الوطني، بل اتجهت صوب البعد الاقليمي من خلال تعكير صفو العلاقات مع قطر إبان حرب صعدة وتسهيل مهام المهربين لآل الرشيد من القرن الافريقي والسودان الى السعودية عن طريق سواحل البحر الأحمر تلك السواحل التي تنشط فيها تجارة المخدرات التي تتجه بالضرورة الى الخليج والسعودية. وفي مارس 2011م امتطى اللواء علي محسن الأحمر موجة الاعتصامات والاحتجاجات الشعبية وأعلن مساندته لثورة الشباب، فهو مع أي فعل يسبب قلقاً للنظام فقد دعم الحراك وسانده ودفع بطارق الفضلي اليه، وذات السيناريو نقرأه الآن من خلال وقوفه وراء المشائخ ذوي التوجه المتشدد في مأرب وفرضة نهم وفي أرحب وفي الحيمة وفي شرعب بتعز لغرض التضييق على معائش الناس من قطع الطرق وإفشال الإمدادات البترولية واستهداف أبراج الكهرباء، والعمل على توسيع دائرة المواجهات وتشتيت القوة وإضعافها لتخفيف الضغط المادي والنفسي عليه في صنعاء بعد أن تيقن من فشل البدائل الاخرى كالمجلس العسكري مثلاً. مثل ذلك يجعل الحديث عن وطنية اللواء علي محسن وصحوة ضميره وروحه الثورية التي انفعلت مع مطالب الشباب التي تنشد التغيير والتحديث، عبثاً لا طائل من ورائه، إذ كان من المفترض أن يسبقها فعل تطهيري من أدران الماضي، وعمل أخلاقي يتعالى على أوجاع الذات وأنانيتها ونرجسيتها ليس أقله الاعتراف بكل أخطاء الماضي وإعلان الاستقالة والبراءة منه بل يتجاوز ذلك الى الوقوف أمام الشعب معدداً الممارسات التي سفكت الدماء وانتهكت الاعراض، وسطت على مقدرات الدولة وأموالها وأصولها الثابتة والمنقولة، طالباً في بسالة الابطال عفو الشعب اليمني الذي لن يتوانى عن نسيان الماضي لتسامحه وقيمه الانسانية الرفيعة حينئذٍ كان اللواء علي محسن الاحمر سيتحول الى بطل اسطوري وسيجد الشعب يحيطه بحنانه وتأييده. بيد أن اللواء فضّل المواجهة مع الحرس الجمهوري عدوه اللدود الذي أجبره على الخروج الى ألمانيا وظل صراعه مستمراً عبر قرن الزمان الى درجة الاستغراق في سياسة الأزمات وخلق مبررات الصراع بين القوى الأصولية كالسلفية ودعمه اللامحدود لها في مقابل الزيدية التي كان الرئيس يدعمها لإحداث التوازن الاجتماعي والسياسي وسعيه الحثيث إلى كسب الولاءات وإحكام سيطرته على الرموز الاجتماعية من خلال بعثه للمشاكل القبلية التي مرّ على بعضها عشرات السنين.. وقد سبق لي الكتابة عن ذلك في صحيفة «الديار» قبل عامين تقريباً ويبدو أنه لم ينتبه أحد وربما لم يقرأ أحد.. يبقى القول إن قوى الانتفاع الثوري التي أعادت ترتيب نفسها في مناخات حركة الاحتجاجات الشعبية التي تعصف بالوطن هي من تقف وراء الأزمة الوطنية بكل أبعادها ولا يمكن للقوى الوطنية الحية والفاعلة أن تفوت الفرصة عليها خوف إعادة إنتاج نفسها في السلطة، الا بالحوار والانتقال الى الدولة الحديثة القائمة والمرتكزة على قيم الحداثة وما بعد الحداثة.. وعلى أصحاب الايديولوجيا أن يدركوا أن خطأ التمهيد للأصولية والتمكين لها سيكونون أول المتضررين منه.


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الوحدة لا تتحمل أوزار الموحّدين
أحمد الزبيري

فلسطين ستكون حُرَّة
يحيى الماوري

عالم يقاتل مقاومة..!!!
د. عبد الوهاب الروحاني

الحياة مِرآة كبيرة لأفعالنا
عبد السلام الدباء

شِلّني يادِرَيْوَلْ تِجَمّل !!
عبدالرحمن بجاش

حَبّيت الحديدة وأشتي أعيش فيها
منى صفوان

الوحدة اليمنية: تحديات وآفاق في ذكرى مرور 34 عاماً
عبدالله صالح الحاج

الأفعال والمواقف السياسية حول أحداث غزة
إبراهيم ناصر الجرفي

الجامعات الامريكية !!
د. طه حسين الروحاني

عن (المركزية الأوروبية).. الإنسان (السوبرمان) !!
محمد علي اللوزي

التعليم.. لا إفادة ولا إجادة !!
د. يحيى الخزان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)