موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مواطنون لـ"الميثاق": مَنْ يدعون للانفصال يمثلون أنفسهم وأسيادهم - تربويون لـ "الميثاق": الأختبارات تسير بشكل جيد وهناك توجُّس من بعض المواد - المانجو اليمني.. بين شائعات الإنترنت وتحديات الزراعة - إلى بنكي المركزي في عدن وصنعاء: تعالوا إلى كلمة سواء - المساح يكتب عن حياته من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "2-2" - شرف يحيي موقف الجزائر تجاه القضية الفلسطينية - النواب يندد باستمرار الإجراءات التعسفية ضد المتظاهرين بالجامعات الغربية - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 34 ألفاً و683 - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ شعلان الأبيض - تحذيرات أممية من "حمّام دم" في رفح -
الأخبار والتقارير
الإثنين, 22-يناير-2007
الميثاق نت -
ذكَر مصدر مؤتمري الناطق باسم أحزاب اللقاء المشترك المعارضة الإصلاحي محمد قحطان باجتماع كبير حضره رئيس شورى الإصلاح الشيخ عبدالمجيد الزنداني في إب عام 1992م والذي استل من جيبه بيضة متمنيا من الائتلاف الحكومي آنذاك المؤتمر والاشتراكي قبل الحديث عن الوحدة والحفاظ عليها إعادة سعر البيضة الى ما قبل الوحدة. وأضاف المصدر "وبعد انتخابات 1993م النيابية شارك الإصلاح ضمن الحكم وتصاعد سعر البيضة، ولم نجد الزنداني أو اليدومي أو الآنسي أو قحطان يذهبون ببيضتهم إلى إب أو أي محافظة أخرى" منوها الى أنهم لم يتحدثوا عن ارتفاع أسعار المشتقات النفطية والقمح والدقيق ورفع الدعم عن معظم السلع أثناء مشاركتهم في الحكومة وقال "حينها نسوا الشعب والوطن ومن أجل السلطة نعلم أنهم مستعدون أن ينسوا الكعبة.
وفي مهرجان آخر سأل الناس الزنداني كم سعر البيضة اليوم وأنتم في حكومة الائتلاف وسمعنا ان شيوخ الإصلاح افتوا بأن الأسعار بيد الله ولم يرد عليهم " وواصل "غير أن شيئا جميلا نستفيد منه اليوم وهو أن الأخوة في الإصلاح لم يتغيروا وأن تفكيرهم بالوطن غير وارد لأنهم غير قادرين على ذلك ومازالوا عند البيضة".
وأشار المصدر المؤتمري إلى أن آلية السوق والحرية الاقتصادية هي الأصل في التعامل اليوم ولا يملك رئيس الجمهورية أو غيره في ظل ذلك أن يغير سعر بيض أو دجاج لأنه - كما يتابع المصدر – يدرك أن حرية النظام الاقتصادي هي الأصل، أما قصة أيهما قبل الآخر الدجاجة أم البيضة فهي متروكة للإخوان في الإصلاح.
وأضاف المصدر أن علي عبدالله صالح قاد تحولات عملاقة شملت المجالات المختلفة السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية، ويحمل خلال الفترة القادمة برنامجاً متكاملاً ومشروعاً وطنياً نهضوياً.
وتمنى لقحطان والأخوة في الإصلاح أن يرتقوا بتفكيرهم ويقولوا ولو لمرة واحدة كلاما يخدم الوطن ويتسم بالموضوعية ويبتعدوا عن دغدغة العواطف والتلاعب مشاعر الجماهير أو يقدموا مشروعا لحل إشكالية فيه عوضا عن العويل حتى لا ينطبق عليهم المثل القائل............
وفي تعليقه على تصريح صحفي للقيادي الاشتراكي محمد المقالح قال المصدر لـ"المؤتمر نت" مبارك عليك فربما عرفت اليوم ماظللت تجهله منذ زمن، يكفي أنك عرفت وأنت المتنقل بين الأيديولوجيات أولاً مقاتلاً في جبال شرعب والمناطق الوسطى تجاهد في سبيل الله للقضاء على الشيوعيين، وبعدها تحولت من شرك الإخوان إلى رحابة صدر أهل البيت والمستقر ختاما في جنة الاشتراكي ولسنا بحاجة لأن نذكر حزبك الاشتراكي بأنه من أهلك الحرث والنسل طيلة فترة حكمه الذي لا زال الوطن يدفع ثمنه حتى هذه اللحظة ولا زلنا في حمل تبعاته وآثاره ولأنك لا تعلم فبإمكانك أن تسأل من تمت تصفيتهم وصودرت ممتلكاتهم وسلبت حرياتهم.
وأرف المصدر موجها حديثه للمقالح "حمداً لله أنك اليوم تعلم كما أشرت في تصريحك وهذا الشيء الذي كان يعيبك أنك لا تعلم ولأننا نعلم أنك ستظل لا تعلم حتى من أنت فلسنا بحاجة في المؤتمر للرد على من يستهويه الانتقال ولا يستقر على حال".
ودعا المصدر المؤتمري المقالح وقحطان الذي أعلن عن حكومة ظل أن يبقيا منهمكين في حكومة الظل والضلال عسى أن يأتي الفرج عن طريقها، أما علي عبدالله صالح فهو رئيس نموذجي لا يحتاج شهادة قحطان أو غيره مختتما بقول الشاعر:
أو كلما عوت الكلاب أجبتها تا الله لا أصبحت كلبا عاويا
وإذا اضطررت إلى الجواب فلا تجب إلا نظيراً في الرجال مساوياً
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)