الميثاق نت - هنأ الزعيم علي عبدالله صالح، خادم الحرمين الشريفين على التئام القمة الإسلامية في مكة المكرمة وتحت قيادته الحكيمة.
وقال في برقية للملك:إن هذه القمة، فرصة لرأب الصدع وتحقيق الصفح بين الإخوة في الدين، من العرب خصوصا والمسلمين عموما، من كل المذاهب واللغات والطوائف.. وتغليب الحوار والتعايش، والقبول بالاختلاف، والاحتكام للسلم ولمبادئ الدين الحنيف، وقوانين العدل والإنصاف والتسامح في حسم الخلافات.
يمر العالم العربي والإسلامي، بموجة من الاستعداء، والفتن، والقلاقل، العنصرية والطائفية والسياسية، وهي