موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مجلس النواب: قمة البحرين "مسرحية هزلية" - صنعاء.. توجيه رئاسي عاجل للحكومة - رئيس المؤتمر يعزي بوفاة الشيخ رشاد أبو أصبع - الثروة السمكية تحذر من مخالفة قرار "حظر الجمبري" - صنعاء.. حشد جماهيري كبير مع غزة ولا خطوط حمراء - إسقاط طائرة أمريكية في أجواء مأرب - بيان هـام صادر عن وزارة الإتصالات - أبو عبيدة: مستعدون لمعركة استنزاف طويلة - وسط تهديد بتشديد الحصار: الجوع.. سلاح ضغط أمريكي على صنعاء - تربويون وأكاديميون لـ"الميثاق": تحصين الجيل الجديد بأهمية الوحدة اليمنية ضرورة قصوى -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الإثنين, 06-مايو-2024
الميثاق نت: -
توجه الأسبوع الفائت طلاب المرحلتين الأساسية والثانوية الى مراكز الاختبارات لأداء الامتحانات النهائية وقد بلغ عدد المتقدمين لاختبارات الثانوية العامة هذا العام بمختلف أقسامها والذين تم منحهم أرقام جلوس لما يزيد عن عدد (215.000) طالب وطالبة أدوا اختباراتهم من يوم السبت المنصرم بتاريخ 18/شوال 1445هـ الموافق 27/4/2024 م في (1493) مركزاً اختبارياً؛
بينما بلغ عدد المتقدمين والذين تم منحهم أرقام جلوس لدخول اختبارات الشهادة الاساسية تاسع عدد (282805) طلاب وطالبات بدءاً من يوم الأحد 19/شوال1445هـ الموافق 28/4/2024م في 2638 مركزاً اختبارياً..

سير الإمتحانات حتى هذة اللحظة سار بحسب الخطة المعدة لها دون ان تكون هناك اي عراقيل تُذكر..
وينصح تربيون الطلاب المتقدمين للاختبارات باستغلال الوقت المتبقي للامتحانات في المذاكرة ومراجعة المنهج الدراسي، والاطلاع على نماذج سابقة والإجابة عنها بالتعاون مع «معلميهم» لقياس مدى تمكنهم من تجاوزها. داعين الطلاب إلى تهيئة أنفسهم للتعامل مع الاختبارات بثقة واقتــدار سواء قبل أو أثناء دخولهم قاعات الاختبار على اعتبارها عملية طبيعية وسلسلة (سهلة) لا فرق بينها وبين الاختبارات التي تجاوزوها في سنوات مضت(الصفوف السابقة) ، لأنها تمثل عملية قياس وتقويم لمستوى تحصيلهم العلمي واهتمامهم لعام تعليمي مضى وتمنى المعلمون من الطلاب ان يكونوا على قدر من المعنويات العالية التي تمكنهم من استقبال الاختبارات وتجاوزها بكل سلاسة..

ناتج تعليمي
تعتبر الأختبارات وسيلة من الوسائل الهامة التي يعول عليها في قياس وتقويم قدرات الطلاب ،ومعرفة مدي مستواهم التحصيلي، هذة من ناحية ومن ناحية اخرى يتم بواساطتها ايضا الوقوف علي مدى تحقيق الأهداف السلوكية، او النواتج التعليمية،وما يقدمه المعلم من نشاطات تعليمية مختلفة تساعد علي رفع الكفائات التحصليه لدى الطلاب ،لذلك حرص التربويون، وغيرهم من التربويين على ان تكون هذة الاختبارات ذات كفاءة عالية في عملية القياس والتقويم، وهذه الكفاءة لا تتأتى إلا من خلال إعداد اختبارات نموذجية وفاعلة تخلو من الملاحظات التي كثيرا ما نجدها فى اسئلة الأختبارات التي يقوم بعض المعلمين بإعدادها ، في اليمن هل هناك معايير محددة لصياغة هذة الأختبارات وهل هناك مراعاة لواضعي الإمتحانات التي تأخذ بعين الإعتبار عدم توافر الكتاب المدرسي وكذلك المعلم ..

طلاب الأرياف
الاستاذ احمد الشيخ قال لـ الميثاق حتي هذه اللحظة سارت امتحانات الطلبة بشكل جيد صيغة الاختبارات كانت مناسبة الا انه عاد وقال " لكن هناك توجس من قبل بعض طلبة الشهادة الإعدادية" تاسع" بخصوص مادتي اللغة الانجليزية والرياضيات وحتي طلاب الشهاده الثانوية تفاضل وتكامل والإنجليزي وهي اكثر المواد التي يكمل فيها الطلاب لافتا" ان هذا الأمر بحاجة للدراسة ومعرفة الخلل هل هو من الطالب ام من المدرس او المنهج نفسة وتابع الشيخ " باالاشارة الي الطلاب في الأرياف فهم ينجحون!!! في الوقت الذي يعانون من ضعيف كبير في الاملاء والخط وبالكاد تستطيع قراة ما يكتب، ناهيك عن الأخطاء الفادحة في الاملاء فيكتب اللحظة مثلا هكذا اللحظي" ويكتب كلمة اخلاقي " اخلقي " سلمي "سلما" اخري" اخرا".. وهكذا ، طبعا هذا لايقتصر علي الأرياف بل حتي في المدن، اعتقد ان الوضع العام فيما يخص التعليم في بلادنا يحتاج لجهود جبارة في النهوض به..

كم وكيف
أما احمد الرحومي فيقول في هذا الصدد "تصور أن معظم مراكز الامتحانات في المديريات النائية باستثناء المدينة طبعا يسمحوا لهم بتصوير ورقة الامتحان والطلاب يتواصلوا عبر الواتس مع من يريدوا لمساعدتهم حتي بوجود الكتب يعني ما يعرفوا حتي يغشوا منها العام الماضي حصلوا طلاب الارياف النائية على نسب عالية من 80% وما فوق ومعظمهم ما حضروا إلا ايام الاختبارات عندما يحصل الطالب علي هذا المعدل "الهدية" كيف ستكون مخرجات الجامعة والتعليم بشكل عام ، لذلك نحن نعاني من أمية تعليمية، لا يوجد معلم جيد كمان ان هناك ايظا هناك دكتور ناجح واخر فاشل والمهندس...الخ وقس علي ذلك هناك كم كبير لكن الكيف قليل
تعليم وشهادة
نادية الكدهي تقول ان الاختبارات كانت الي حد ما جيدة وتظيف "كُنا ننادي قبل إدخال نظام الاتمتة انها غير مناسبة بينما كان هناك من يراها جيد، الآن هذة السنة كان هناك تغبير في مادة اللغة العربية موضوعين يختار الطالب منهم واحد للتعبير مع مراعاة الخط الجيد والإملاء ووضع الفواصل والنقاط، بمعني ان الاتمتة بها بعض العيوب، بعض الطلاب بالكاد يعرف يكتب ووتتابع الكدهي بالقول "الاتمتة توفر عليه الكتابة هنا بالرغم ان طول السنة هو يكتب، ومع ذلك هناك من خط رديئ وكذلك املاؤه ضعيف جدا، وهذا ما نراه ونحن بصدد تصحيح اوراق الاختبارات الشهرية، قد يكون الطالب هنا يعرف الإجابة لكن خطة.غير مقروء والاملاء وتعبيرة ضعيف ،كيف سيفعل المعلم ازاء ذلك ، وترى "ان علي الوزارة ان تختار معلمين جيدين، بحيث يتم تاهيلهم بشكل افضل خصوصا في الصفوف الأولي، وتشير إلى أن المشكلة تبدا من هناك وتستمر حتي يصل للاعدادية والثانوية، وليحصد خيبات هذة السنوات بمستوي ضعيف ، للاسف التعليم من اجل الشهادة والوظيفة وليس من اجل التعليم نفسة ، نحن اليوم نري مردودات هذا الأمر في الحياة العملية ،اكبر كارثة ان يعرف الطالب وهو.يدخل المدرسة انه سينجح بطريقه او بأخرى .

الكتاب والمعلم
أحمد ماجد طالب قال ان الاختبارات هذة السنة سهلة جدا مظيفا انه ورزملائه كانوا يشعرون بخوف وقلق في اول يوم من الإختبار لكن بعد ذلك ذهب هذا الخوف إلا أنه شكي من نقص المدرسين في المواد العلمية وقال ان تم تغير اكثر من مدرس لان بعض مدراء المدارس يعوضون النقص بكادر تدريسي غير مؤهل او انهم بتخصصات اخري خارج احدي المراكز الامتحانية التقينا بام شهاب القدسي التي رات ان بعض مسؤولي المراكز الامتحانية يبالغون في التشديد علي الطلاب مثل عدم الكتابة علي ورق مقوي او استعارة بعض الأشياء من زملائهم بزعم انه ممنوع وتسالت هناك مراقب في اللجنة ويجب ان تكون هناك مرونة وتهيئة الجو المناسب للطالب هناك بعض الطاولات غير صالحة للكتابة عليها الصحيفة التقت باحد رؤساء المراكز الامتحانية بأمانة العاصمة وطلبنا منة معرفة سير الاختبارات إلا انه رفض الحديث لنا بحجة ان لدية توجيهات صارمة من إدارة الامتحانات بعدم الادلاء باي تصريح او حديث بشأن الإمتحانات.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الوحدة لا تتحمل أوزار الموحّدين
أحمد الزبيري

فلسطين ستكون حُرَّة
يحيى الماوري

عالم يقاتل مقاومة..!!!
د. عبد الوهاب الروحاني

الحياة مِرآة كبيرة لأفعالنا
عبد السلام الدباء

شِلّني يادِرَيْوَلْ تِجَمّل !!
عبدالرحمن بجاش

حَبّيت الحديدة وأشتي أعيش فيها
منى صفوان

الوحدة اليمنية: تحديات وآفاق في ذكرى مرور 34 عاماً
عبدالله صالح الحاج

الأفعال والمواقف السياسية حول أحداث غزة
إبراهيم ناصر الجرفي

الجامعات الامريكية !!
د. طه حسين الروحاني

عن (المركزية الأوروبية).. الإنسان (السوبرمان) !!
محمد علي اللوزي

التعليم.. لا إفادة ولا إجادة !!
د. يحيى الخزان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)