موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الصحة تدين استهداف المجمع الحكومي وإذاعة ريمة - 37232 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - رغم أضرارها الصحية.. ملابس "الحراج" ملاذ الفقراء - فِعْلٌ شعبي.. يتحدى صُنَّاع المعاناة..هل تنتصر حسن النوايا على سوء الحرب..؟ - النظام السعودي يفرض مزيداٍ من العراقيل على الحجاج اليمنيين بمشاركة مرتزقته - عدوان أمريكي بريطاني جديد على الحديدة - القوات المسلحة تستهدف مدمرة بريطانية وسفينتين رداً على مجزرة مخيم النصيرات - الخارجية تدين مجزرة مخيم النصيرات - تجاوز حصيلة شهداء غزة 37 ألفاً منذ 7 أكتوبر - الخارجية تدين مجزرة مخيم النصيرات -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الأربعاء, 12-أكتوبر-2022
استطلاع/عبالخالق المنجر -
أكد عدد من قيادات فروع المؤتمر الشعبي العام بمحافظة ذمار أن ثورة 26 سبتمبر و14 أكتوبر جسدت الهوية الوطنية الجامعة في كل مراحل نضالاتها وتضحياتها.
وأشاروا الى أن الوطن مستهدف اليوم من الخارج لنهب ثرواته كاستعمار بصورة جديدة.
ودعوا جميع أبناء الشعب إلى استلهام مسيرة النضال التي من خلالها تحررت سابقاً ليتم تحريره لاحقاً من الغزاة الجدد حتى آخر شبر من بلادنا العزيز..
الى الحصيلة:

الوطن يتسع للجميع
غادة الشظمي ❊
قدم الشعب اليمني شماله وجنوبه تضحيات كبيره لطرد الاستعمار البريطني من جنوب اليمن واستشهد في سبيل التحرير من خيرات رجالات اليمن حتى تحقق الاستقلال وطُرد الغزاة المستعمرين ليتحقق بذلك انتصار الشعب اليمني على المستعمر..
ولقد كان لثورة الـ26 من سبتمبر 1962م التي تحققت في الشمال للتخلص من الحكم الامامي المتسلط والمستبد أثر كبير في مساندة ثورة 14 أكتوبر ودعمها بالرجال والمال لتحقيق نفس الهدف وتحريراليمن وبناء دولة يمنية حديثة تواكب ماوصلت اليه دول أخرى والتطور في مختلف المجالات فالاهداف واحدة والمتطلبات واحدة أدت في ما بعد الى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة.
وهانحن نواجه مستعمراً آخر في اجزاء من الوطن وان كان بطريقة اخرى ولكننا بحاجة الى تحرير اليمن بشكل كامل من الغزاة الجدد سواء عرباً أو غيرهم والوطن يتسع لجميع ابنائه..
❊ رئيسة فرع المؤتمر الدائرة (197)
عضو اللجنة الدائمة
--------------------
ترسيخ وحدة اليمن
الاستاذ / علي محمدعبدالله حمران ❊
اننا ومن خلال منبرنا الاعلامي الرائد صحيفة "الميثاق" منبر كل الاحرار اذا تحدثنا عن ثورة الـ14 من أكتوبر المجيدة 1963م فإننا نتحدث عن ثورة يمنية خالصة، ثورة كلها امتداد لثورة الـ26 من سبتمبر الخالدة 1962م .. انها ثورة جسدت ورسخت اللحمة اليمنية الواحدة وحدت شعباً تجزأ بفعل الاستعمار البريطاني البغيض على الجزء الجنوبي والحكم الامامي المتسلط على الشمال من اليمن الواحد..
فلم تكن اهداف ثورة 14 أكتوبر مستقلة عن اهداف ثورة 26 سبتمبر .. بل انها ثورة رسخت ووطدت ومشت على خُطى واهداف ثورة سبتمبر الخالدة التي كانت منطلقاً للشرارة الأولى التي اطلقها الثوار وخططوا لها بتنسيق موحد ورسموا خُطاها جميعاً كهدف لابد منه وقد سطر الثوار كاللقية والثلايا ولبوزة والعلفي والزبيري وغيرهم من الثوار أروع التضحيات فداء للشعب اليمني الواحد ولقد كانت اهدافهم مطلباً لكل فئات الشعب اليمني شمالاً وجنوباً..
ان ثورة الـ14 أكتوبر المجيدة كانت بمثابة اكتمال الهدف المطلوب الذي سطر خُطاه ورسم اهدافه ابطال اليمن الاحرار ثوار سبتمبر واكتوبر فلقد كان الهدف واحداً والنهج واحداً لتحرير الارض اليمنية ارضاً وانساناً..
ان ثورة الرابع عشر من اكتوبر1963م كانت بمثابة اكتمال الرأس للجسد الواحد فلايمكن ان يكون هناك جسد بلا رأس او العكس من ذلك..
وهكذا ثورتي سبتمبر واكتوبر كانتا مرسومتين لهدف واحد هو ترسيخ وحدة اليمن ارضاً وانساناً فكراً ولغة وقيماً ومبادئ ومنهجا سلوكياً واحداً وبمثابة اللبنة الأولى في اعادة لحمة الشعب الواحد، فانطلقت أول شرارة من تعز الحالمة وتواصل امتدادها حتى عدن الباسلة.
ولقد كانت مدينة تعز حاضنة لابناء الجنوب، فيما مدينة عدن حاضنة لابناء الشمال وهذا يعطي دلالة واضحة وكافية ان أولئك الاحرار وضعوا مبدأً اخلاقياً سامياً هو وحدة الدم والروح والجسد اليمني الواحد تحت مبدأ التعايش في أمن وأمان وحرية واخلاق كلها قيم ومبادئ منبثقة من روح الدين والتشريع الإسلامي الحنيف
❊ عضو قيادة فرع المؤتمر بالدائرة 203 جبل الشرق
مسؤول الرقابة التنظيمية
--------------------------
ثورة قهرت المستحيل
الأستاذ /سعد عامر السنامي ❊
بعد أكثر من نصف قرن على قيام الثورة ها هو شعبنا اليمني اليوم بات يدرك أكثر من ذي قبل أهمية وعظمة وسمو الثورة اليمنية "سبتمبر وأكتوبر" المجيدتين وواحدية نضالها، ومشروعها الوطني الكبير، سبتمبر وأكتوبر التي جسدت الهوية اليمنية الوطنية الجامعة، في كل مراحل نضالاتها وتضحياتها.
الثورة التحررية العظيمة التي قهرت المستحيل ووحدت قوى الشعب الوطنية ونضالاتهم ضد الاستبداد الكهنوتي الامامي في الشطر الشمالي ، وضد الاستعمار البريطاني في الشطر الجنوبي الذي نهب ثروات البلاد، الثورة التي طردت الإمبراطورية العظمى وأسقطت مشروع التقسيم الاستعماري قامت وأفشلت خطط ومشاريع التقسيم في اليمن.
اليوم بات اليمنيون يدركون أهمية (سبتمبر وأكتوبر) وأهدافها الخالدة، وعظمة قواها الوطنية الحية التي التحمت في المعركة الوطنية (شمالاً وجنوباً) في سبيل الحرية والكرامة والاستقلال والوطنية اليمنية الجامعة، وسطر أبطالها بدمائهم الطاهرة أروع ملاحم البطولات والانتصارات على امتداد الأرض اليمنية شمالاً وجنوباً في سيمفونية وحدوية خالدة، وهم يحملون على عاتقهم المشروع اليمني الوطني الكبير لليمن، متجاوزين كل العوائق والصعوبات والتدخلات الخارجية وأدواتها الداخلية، بإرادة وطنية قوية وصلبة، فحققوا النصر التاريخي السبتمبري الأكتوبري العظيم حول الثورة والوحدة والنظام الجمهوري بشكل غير مسبوق، إيماناً منهم بقدسية مبادئ وأهداف (سبتمبر وأكتوبر)مناضلين على بقاء دولتهم المنشودة بمضامينها الدستورية والقانونية، لإدراكهم انها الطريق التي ستحقق لهم قيم العدالة والحرية والكرامة والسلام والاستقرار والنهوض الحقيقي للوطن اليمني الجمهوري الوحدوي
❊ أمين عام منتدى الميثاق الوطني - عضو اللجنة الدائمة
-----------------
يجب أن تتوحد أيادي سبأ لطرد المستعمر
أحمد جعفر
ينبغي علينا عند الاحتفال بالعيد الـ59 لثورة الـ 14من اكتوبر المجيد ان نستحضر اولئك الشهداء العظام الذي بذلوا ارواحهم في سبيل التحرر من الاستعمار البريطاني الذي جثم على وطننا اكثر من قرن وثلث والذي ظن ان هذه المدة كفيلة باستتباب الهدوء ولولا تلك الهامات امثال لبوزة ومدرم وعبود وغيرهم الذين اطفئو ضؤ الامبراطوريه التى لاتغيب عنها الشمس لما احتفلنا بهذه الثورة والذي يجب ان تكون مرجعية وجذوة من نار تُغرس في شبابنا..
ولانستطيع ان نتحدث عن ثورة 14أكتوبر بمعزل عن الثورة الأم 26سبتمر والتى تعتبر ثورة 14من اكتوبر المولود الشرعي لها تجلى ذلك في واحدية اهدافهما ومتطلباتهما ومبادئهما فالشعب اليمني موحد التكوين منذ وُجد من قبل التاريخ وما محاولة تجزئته إلا من اجل التقليل من شأنه، ويجب ان نستلهم الدروس والعبر من تلك الثورات ونعيد الاعتبار لها ولشهدائها من خلال مقاومة الاحتلال الجديد وتطهير الأرض اليمنية ممن يحاولون تدنيس تراب الوطن بمسميات مختلفة من الدخلاء والمستعمر الأجنبى وعلى السياسيين والمفكرين والمثقفين والاعلاميين ان يقوموابواجبهم تجاه ابناء وطنهم بتوعيتهم بمسؤوليتهم الوطنية والتاريخية
وان يغرسوا قيم الانتماء والولاء للوطن وقيم الحب والبذل والعطاء ونشر ثقافة التسامح ونبذ الكراهية والاقصاء، وان الوطن فوق الجميع (حزب -طائفة-جماعة -فئوية-جهوية-مناطقية-سلالية) يجب ان نبحث عن القواسم المشتركة وننطلق منها ولانظل عديمى الروئ ولسنا شياطين ولاملائكة ولا احد يمتلك الحقيقة كاملة واذا اردنا ان نحارب الاستعمار الجديد يجب ان تتوحد أيادي سبأ، من خلال استيعاب الجميع بدون تخوين واستعلاء في ظل الثورة والجمهورية والوحدة والحرية والديمقراطية والتداول السلمي للسلطة والوسطية والاعتدال وعدم الارتهان للخارج..
واجدها مناسبة لرفع التحيات والتبريكات لقيادتنا السياسية والتنظيمية ممثلة برئيس المؤتمروالشعبى العام وكل شرفاء الوطن
وكل عام ووطنى بخير..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الحرية لفلسطين بكل لغات العالم
عبد السلام الدباء

حق طبيعي للناس
أحمد عبدالرحمن

البقية في حياتك
حسن عبد الوارث

المؤتمر.. الحصن الحصين
يحيى الماوري

حرصاً على اليمن
أبو بكر القربي

النخبة التي كانت (2)
د. عبدالوهاب الروحاني

المتغيّرات تتسارع.. والفرص لا تتكرر
أحمد الزبيري

قراءة في سطور عن موسوعة (بن حبتور)
طه العامري

من (التفكيكية)كمعول هدم إلى المقاومة كإعادة بناء.. رؤية في الواقع والمتغيّر
محمد علي اللوزي

بين شارع المصلى وبيت الحَوِش!!
عبدالرحمن بجاش

حتى لا ننسى ذكرى تفجير جامع الرئاسة في اليمن
د. طه حسين الهمداني

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)