|
|
| |
|
استطلاع/حسين الخلقي -
أكدت قيادات وأعضاء المؤتمر بمحافظة ذمار أن المؤتمر يعد الرافعة الأساسية المؤثرة في الساحة الوطنية كونه تنظيم وسطي ومعتدل وذات مبادئ وقيم جامعة وشاملة.
وأشاروا الى أن المؤتمر يتميز بالفكر الجامع ونهج سياسي أصيل واردتباطه متين بالأرض والإنسان وولد من رحم الأرض اليمنية ولم يتأثر بأية أيديولوجيات خارجية..
الى التفاصيل:
الأستاذ/ حسن محمد عبدالرزاق❊
التهاني والتبريكات لجماهير شعبنا اليمني العظيم الصامدة في وجه العدوان الغاشم والحصار الجائر بمناسبة الذكرى الـ40 لاقرار الميثاق الوطني وقيام المؤتمر الشعبي العام
نؤكد أن تنظيمنا الرائد المؤتمر الشعبي العام الذي ولد من رحم الأرض اليمنية بنهجه الوطني "الميثاق الوطني"، الذي صاغه كل أبناء اليمن بمختلف توجهاتهم الفكرية والسياسية وتم الاستفتاء عليه من قبل الشعب ليصبح وثيقه كل ابناء الشعب
سيستمرالمؤتمر الشعبي العام في السير قدماً في الصمود والثبات وتحقيق مصالح شعبنا بما يحافظ على وحدته وسيادته واستقلاله والدفاع عن الثوابت الوطنية المتمثلة بالثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطيه والمكتسبات الوطنية
متسلحاً بحب الوطن مؤمناً بالمصالحة الوطنية الشاملة وتعزيزالولاء الوطني وبالوحدة الوطنية نجابه كل التحديات والمؤامرات التي تحاك ضد الوطن وفي مقدمتها التصدي للعدوان السعودي الإماراتي الذي يستهدف اليمن ووحدتها وسيادتها واستقلالها ونهب ثرواتها وجزرها.. وبهذه المناسبة العزيزة الغالية نرفع التهاني لقيادتنا التنظيمية بقيادة الشيخ المناضل/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام ومن خلاله الى كافة قيادات وأعضاء المؤتمر..
وكل عام ووطننا الحبيب الغالي اليمن في خير وأمن وازدهار..
❊ رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بمحافظة ذمار- عضو مجلس الشورى:
صمام امان اليمن
محمدعلي سعد السنباني❊
في الذكرى الـ40 لإقرار الميثاق الوطني وقيام المؤتمر الشعبي العام نقف بإجلال امام هذه المناسبة ، نرفع القبعات للمناضلين في لجنة الحوار الوطني الذين صاغوا مسودة الميثاق الوطني ثم تم الاستفتاء عليه من قبل الشعب في سابقة رائعة وفريدة في العمل السياسي..
سيظل المؤتمر الشعبي العام صمام أمان اليمن حزب الوسطيه والاعتدال حزب كل اليمنيين المؤمنين بالثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية.
نهنى ونبارك لجماهيرشعبنا العظيم وفي المقدمه قيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام ممثل بالشيخ المناضل/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر.
❊ رئيس فرع المؤتمرالشعبي العام بجامعة ذمار، عضو اللجنة الدائمة
قاعدة جماهيرية واسعة
د.علي عبدالله عزيز الخضر ❊
تأتي ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام واليمن عموماً والمؤتمر خصوصاً يمر بمنعطف خطير وتحديات كبيرة تستهدفهم جميعاً لان المتآمرين يدركون ان تمزيق المؤتمر وتقسيمه هو تمزيق لليمن واضعافه كما انهم يدركون ان المؤتمر هو الرافعة الاساسية والرئيسية والمؤثرة على الساحة اليمنية كونه يمتلك قاعدة شعبية كبيرة وصلبة ومتماسكة تدرك ان تنظيمها هو صمام أمان لليمن وموقنين انه لا يحمل مشروعات خارجية ويستمد قوته من الشريعة الاسلامية والتي استند الميثاق الوطني في كثير من مواده ونصوصه على كتاب الله وسنة رسوله.. وانا شخصياً في هذه المناسبة ارفع التهاني والتبريكات لكل قيادات المؤتمر الصامدة والثابتة وعلى كل المستويات التنظيمية واهنئ كل جماعير المؤتمر وانصاره ومحبيه، واشد على ايدي الجميع للثبات على تلك المبادئ الساميه وان يحافظوا على هذا التنظيم الرائد ويصدوا كل الاستهدافات سواء الثقافية او الاقصاء والتهميش الذي يتعرضون له وذلك من خلال الصبر ومواجهة الفكر بالفكر فقد تحملوا الكثير ومابعد الصبر الا الفرج ان شاء الله.. ولا نامت اعين الجبناء..
❊ عضو قيادة الدائرة 198 عضو المجلس المحلي بمدينة ذمار
منجزات وطنية
القيادي التربوي بمحافظة ذمار الأستاذ/محمد عبده الفاطمي
قد نجيد تسطير الحروف وبلورتها إذا أجدنا مانتناول كتابته وتدوينه بشفافية وطنية بعيداً عن غور تدليس الحقائق وتزوير الوثائق..
وما أن يطرأ ذكر تاريخ 24 أغسطس 1982م ، حتى يُسال لُعاب القلم لسرد الحقائق للمنجزات الوطنية في شتَّى المناحي الحياتية واليومية من مشاريع عملاقة وقفزات تعليمية وثقافية وصحية وأخرى اقتصادية ، وابتكارات وقدرات حققت انتعاشاً وتقدماً في جميع جوانب المؤسسات والأجهزة الحكومية ، وتجويد العلاقة الدولية والأقليمية..
واجه المؤتمر الشعبي العام منذ تأسيســه عراقيل ومطبَّات فاجتازها وصنع لنفسه بصمة بــارزةً في جبين التأريخ وذاكرتــه .. ذلك لإيمانه برسالته إزاء وطنه وتعزيزاً لثقة شعبه فأصبح محطَّ أنظار دول العــالم ومحل احترامه وتقديره بسياسته الحكيمة في فرض وأتخاذ القرار بعيداً عن الهيمنة والتبعية..
ولمَّا كان المؤتمر الشعبي العام يؤمن يقيناً بأن الشعوب من تبني الأوطان فقــد عكف على تشكيل مسار ونهج موَّحد لسياسة الدولة يهدف من خلاله إلــى التعايش السلمي المجتمعي ، ونبذ الفرقة والعنصرية والطائفية المذهبية بين أبنائه ، وتجريم شتَّى صور أشكال العنف والإرهاب ، والتطلع لتحقيق طموح مواطن ووطن ؛ فتم إقرار الميثاق الوطني بعد التوصل لاتفاق شمل كل القوى السياسية والتيارات والشخصيات الاجتماعية والثقافية المتواجدين في الساحة الوطنية بعـد أن سبقه استفتاء شعبي عليه..
لقد كان من مخرجات ومفرزات سياسة المؤتمر الشعبي العام تكوين يمن موحَّد شماله مع جنوبه شرقه وغربه وعودة لحمته الوطنية.. وجمع شتاته وتفرقه فتحققت الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م رُغــم الكمائن والعــراقيل دون تحقيق وحدته، حتى رسى قاربها بشاطئ أمان الوطن الجمهورية اليمنية بمهارة وحكمة واقتدار.
الأستاذ/ علي محمد حمران مسؤول الرقابة التنظيمية بالدائرة »203« مديرية جبل الشرق آنس.. ان تحدثنا عنه فنحن نتحدث عن كيان وطن وهوية شعب.. المؤتمر ليس حزباً فقط وانما كيانا تربى تحت مظلته قادة عظماء وساسة حكماء ومفكرين وادباء، فالمؤتمر الشعبي العام منذ تأسيسه كان الركيزة الاولى لمنطلق بناء دولة مدنية حديثة يضم تحت طياته كل طوائف الشعب لايستثني احداً كحزب حاكم وعلى مدار 33 عاماً من العطاء والتنمية والبناء، فالمؤتمر الشعبي العام عندما تأسس كانت فكرته الرئيسية احتضان شطري بلد واحد مزقته الحروب والتآمرات الداخلية والخارجية من تخدم اطرافا اجنبية فجأ بمثابة خلاص لهذا الشعب من كابوس مظلم جثا على هذا الشعب لعقود من الزمن فعندما يكون بناء الوطن بعيداً عن الانتماءات العقائدية والمذهبية والطائفية فهنا يكون المؤتمر مظلة كل الاحزاب ورائد التنمية والبناء لهذا الوطن بقيادة مؤسسه الزعيم الراحل علي عبدالله صالح والى جانبه كل الشرفاء من ابناء هذا الوطن ومن مختلف التكوينات الثقافية والعلمية والاجتماعية إلا ان التآمرات على هذا الحزب الرائد تتوالى الى درجة تشويه رموزه الوطنية التي خدمت البلاد وقدمت التضحيات من اجل الوطن.
فنحن نمر بمرحلة خطيرة تستدعي تكاتف ولم الشمل المؤتمري رغم مايواجه اعضاءه وقياداته من حملات عدائية مغرضة تستهدف المؤتمر وانجازاته التاريخية على مدار اربعة قرون من الزمن كلها عطاء وبذل وبناء، ورغم ذلك فالمؤتمر الشعبي العام باقٍ وسيظل هو الركن الذي لاينهدم او ينكسر امام كل التحديات وامام كل اطراف القوى المعادية والممولة لوسائل الاعلام المغرضة والتي تطال قيادات وهامات وطنية خدمت الوطن وقدمت التضحيات وبذلت كل مابوسعها من اجل بناء يمن الـ22 من مايو العظيم، فبالمؤتمر نحيا ويحيا الوطن..
عاشت اليمن حرة ابية شامخة ..
وليخسأ كل الخونة والمتآمرون على الوطن وكل الاذناب العميلة المرتهنة في احضان الخارج.
د. عادل صلاح الجرفي
أربعة عقود منذ ميلاد المؤتمر الشعبي العام أثبتت الثلاثة العقود من ادارته للبلد سلامة النهج السياسي واصالته وارتباطه المتين بالأرض والانسان ووسطية واعتدال فكره الجامع لكل اليمنيين كما أثبت ذلك بجلاء ووضوح العقد الرابع الذي ترك فيه إدارة البلد للأحزاب والمكونات الأخرى لإدارة البلد ما فتح المجال للمقارنة التي تؤكد المؤكد بأن المؤتمر هو الأصلح و الأجدر لقيادة اليمن لإعادة انتشاله من الوضع المتردي الذي وصل اليه اليمن في عهد المكونات الصوتية التي ملأت الدنيا ضجيجا و تتظيراً فارغاً حتى اختفت كل مظاهر التنمية والاستقرار .
عودة المؤتمر إلى سدة الحكم أصبحت ضرورة ملحة لاستعادة اليمن السعيد..
*الأمين العام للنقابة العامه للتعليم الفني
عضو قيادة الاتحاد العام لعمال اليمن
تنظيم سياسي أصيل
الأستاذ/ محمود مصلح الصباري: الموتمر الشعبي العام ومنذ تأسيسه عام 1982م اختزل اليمن وتقمصها تاريخاً وحضارة وانتماءً لانه وُلد من رحم هذه البلاد كمكون سياسي يمني اصيل لم تؤثر على توجهه الوطني وخصوصيته اليمنيه الايديولوجيات السياسية الخارجية ولم تبعده عن محيطه العربي والاسلامي اي ايدلوجيه خارجية تعزز هذا الانتماء اليمني العربي الاسلامي لحزب المؤتمر بالميثاق الوطني الذي صاغته جميع المكونات السياسية اليمنية في ذلك الحين واعتمد كدستور دولة باستفتاء شعبي شارك فيه الشعب اليمني فيما كان يسمى الجمهورية العربية اليمنية لخص الميثاق الوطني ورسم معالم وايديولوجية السياسة اليمنية وبعد التعددية السياسية بقي الميثاق وثيقه دستورية وايدلوجية سياسية للمؤتمر الشعبي العام السياسية والاقتصادية والدينية والثقافية النابعة من ديننا الاسلامي وقوميتنا العربية وعاداتنا وتقاليدنا وموروثنا اليمني الاصيل فكان لهذا الحزب شرف قيادة اليمن لما يقارب نصق قرن نقل اليمن خلالها نقلة كبيرة في جميع المجالات الاقتصادية والتعليمية والصحية ولا تزال آلاف المنجزات والمشاريع قائمه وشاهدة لهذا الحزب بانه باني نهضة اليمن وسبب تقدمها ورقيها كما لا يفوتنا في هذه العجالة ان نذكر الدور الذي قام به الرئيس الزعيم علي عبدالله صالح ابن اليمن البار الذي ارسى قواعد البلاد التنموية والسياسية ووحد اليمن عام 1990م وبروز التعددية الحزبية السياسية فكان للمؤتمر الشعبي العام شرف السبق في قيادة الجمهورية اليمنية كيمن موحد من المهرة الى صعدة فقادها بكفاءة واقتدار سياسيا وامنيا واقتصاديا وحافظ على وحدة اليمن واستقلاله بقراره السياسي والسيادي.
الأستاذ/سام عبدالله البخيتي
ان ذكرى تاسيس المؤتمر الشعبي العام لها دلالة كبيرة في نفوس غالبية الشعب اليمني لأنها تذكرنا بكل ماهو جميل في وطننا الغالي تذكرنا بالتنمية والاستقرار والوسطية والاعتدال وبكل قواعد ومبادئ الميثاق الوطني الجامع لكل اليمنيين هذا من جانب ومن جانب آخر تحفزنا بالحفاظ على مبادئ المؤتمر ومنجزاته العظيمة والتاريخية والدفاع عنها من قبل الحاقدين على تلك المبادئ والمنجزات..
هذا الحزب القائد والرائد والثابت كثبات نقم وعيبان لاتهزه المشاريع الضيقة والعاجزة عن منافسته ولاتستطيع ان تقف أمامه لهشاشة مبادئها وضعف مشاريعها فيحق لنا بل ونفخر ان نحتفل ونحيي ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام فهو حزب ومشروع البناء والتنمية والوحدة والجمهورية والديمقراطية..
مشروع اليمن الحديث لو كان المؤتمر الشعبي العام ضعيفا ومبادئ الحزب هشة وضعيفة لهزمت تلك المبادئ والقيم من اول حملة شعواء ضده ولعل أبرزها فوضى 2011م، لكنه بسمو مبادئه نجده منذ ذلك التاريخ كلما تعرض لحملة ظالمة من هنااو هناك يزداد قوة وصموداً وثباتاً فكل يوم وكل حدث وكل فوضى فكرية ضيقة تزيده شعبية بل وايمانا بأنه الملجأ بعد الله لهذا الشعب اليمني العظيم.
* مدير مدرسة الحسن بن علي -بني بخيت مديرية الحداء
الأستاذ/سعد عامرالسنامي
هاهي ذي الشرارة الأربعون توقد شعلة العقد الرابع لتعلن انطلاق مهرجان الريادة والشموخ الأزلي لحزب المؤتمر الشعبي العام.
كرنفال وطني تخفق له افئدة الشعب اليمني (ولهاً) وعشقاً أبدي الحياه وتعانقه شوقاً يسكرها بعبق الطيب للزمن الجميل.
زمن بناء الدولة والسلام والأمن والأمان والوحدة والألفة والتعايش الجميل على كل خطوط الطول والعرض في اليمن السعيد.
و كأني بملايين الحشود مطمئنة في انسجام حول البيت المؤتمري المعتق تغمرها سكينة الأخوة ووحدة الأرض والعرق والمعتقد.
ترتل في سعادة خاشعه انشودة الخلود تحت راية المجد الملونة:
رايتي رايتي وحدتي وحدتي أمتي أمتي
وتردد اصداؤها في كل طرقات الاسفلت الشاسعة ومنارات الموانئ وابراج المطارات وتتسلل في نوافذ المشافي وتدلف الى قلوب كل مريض لتصنع ابتسامة الحدائق والشواطئ وفرحة أعياد الأعياد على وجوه الاطفال وتكتبها اقلام الجامعات والمدارس والمعاهد وتنقشها الأيادي السمر با المنجل والجدوم على جبين الارض ويرصف طرقاتها وبنيانها البناءون والمهندسون والصناع ومكاتب المؤسسات والتجار والنجار ويكتبها طبشور المعلم على لوحة الدهر اغنية يغردها ايوب في موكب عرس على اضواء القناديل ويرسمها مجداف الصياد على جبهة البحر لا ينفذ حبر ديمومتها من السدود والمصانع وتقف لها السفارات مهابة واجلالاً و تقديراً واحتراماً.
قصة عزة يزلزل بها الجندي اليمني حدود الزمان والمكان وتترجمها الحكمة السياسية الى سيمفونية ابديه لا تلين ولا تنخ للحمق ولا للشبق السلطوي وكأنها صلاة اخرى في معبد الايمان يمان والحكمة يمانية.
قصة تحكيها السويعات القليلة من حضرموت الى صنعاء ويبكيها حاضر وطن مزقت احشاؤه وأحشاء فلذات اكباده على عرصات الشعارات الرنانة واعذار الارتزاق..
قصة شوق تشتهيها الأفئدة الظامئة لخمرة الضحكات في المقائل واسفار النزهات شوق يتدفق بركاناً على وشك الانفجار..
ثورة بركان يهدؤه بكاء الاطفال الجياع والمرهونين تحت أنياب الضباع والعزة بالإثم..
مهلاً أيتها العجالة امضي بصفك الثاني والثالث من شباب يملك العلم والقدرة وامشي الهوينة واصنعي الكادر الراسخ رسوخ الجبال وغدا سيأتي الفارس ليزيح الكبوة والعثرة و يعيد مجدك التليد ويرتل الجميع النشيد تحت الراية الملونة رايتي رايتي وحدتي امتي أمتي لن ترى الدنيا على أرضي وصياً.
* أمين عام منتدى الميثاق الوطني بذمار
حزب التنمية
الناشط الحقوقي العاقل محمد محمد صالح اليفاعي سنظل متمسكين بقيمنا ومبادئنا ماحيينا.. 24 اغسطس يوم الوفاء لحزب المؤتمر الشعبي العام.. حزب الوطن.. حزب الشعب.. حزب التنمية.. حزب الوسطية والاعتدال.. المؤتمر شعبي.. وشعبي مؤتمر.. وأنا وشعبي مؤتمر لوما نموت..
د.أحمد حميد الحصني
نحتفي بذكرى شهر اغسطس من كل عام معتبرين هذه الذكرى اعظم عملية حوار وطني تفرع منها حزب المؤتمر الشعبي العام متسمياً عند قيامه بالتنظيم اليمني الذي جاءت اهدافه ومبادئه ومنطلقاته انسجاماً وتناغماً مع المخرجات الحوارية التي انبثق منها الميثاق الوطني بكل ما مثله من قيم ومُثل عايشت تماماً متطلبات الواقع اليمني حاضراً ومستقبلاً وشكلت ضمانات حقيقية استفادت من حقائق التاريخ القديم والحديث والمعاصر لشعبنا اليمني العظيم محدداً كافة المعالجات للمشهد اليمني من اعتوارات بفعل الارتهان السياسي الخارجي وما يجلبه من تأثير فكري وايديولوجي يخدم قوى خارجية وليس له علاقة بالشأن اليمني من قريب أو بعيد..
حيث كل المراقبين والمهتمين يجمعون في الرأي على ان مجموعة القيم والمثل والمعالجات التي حفل بها الميثاق الوطني تمثل حلولاً موضوعية للواقع الراهن الذي تعاني منه بلادنا من ارهاصات وتداعيات الصراع ويتطلب من مختلف القوى على الساحة اليمنية التعاطي المسئول معها بعيداً عن المناكفات السياسية وباعتبار ان الرؤى الميثاقية لا تعبر عن المؤتمر الشعبي العام فحسب وانما تعبر عن رأي وموقف مختلف القوى السياسية في اليمن، ويجب على جميع المكونات السياسية العمل بمسئولية وتقديم التنازلات الهادفة خدمة الوطن، ويجب على الجميع ادراك حقيقة التآمر الخارجي على بلادنا من جميع الاتجاهات واهمها الوحدة اليمنية والتفريق والتمزق لأبناء شعبنا اليمني العظيم، فيجب استيعاب لمخرجات الميثاق الوطني وذلك لقدرته على الاستجابة لكثير من المشاكل وحلها داخلياً دون وصايه من أعداء الوطن،،وفي الختام نسال الله حقن الدم والاصطفاف صفاً واحداً معاً الوطن وتضميد الجراح وتحقيق السلام..
الشيخ/محمد احمد الجرادي
المؤتمر الشعبي العام ومنذ تأسيسه ومرور اربعة عقود.. للبحر مد وجزر، وللقمر نقص وكمال، وللزمن صيف وشتاء، أما المؤتمر فلا يحول ولا يزول ولا يتغير فنهجه وطني وشعاره الوطن الثورة الوحدة وخدمة المواطن ...
اين ما وجد المؤتمر وجد العدل والكرامة والعزة والإباء والعزيمة والعطاء والازدهار ..ووجد الامن والامان.. ووجد الحب والولاء ..ووجد الاستقرار ووجدت النهضه وعم السلام والامن، وغاب الحسد والحقد وغابت الضغينة والغدر والخيانة غابت البغضاء والكراهية وغاب الفقر والحروب..
اينما وجد المؤتمر ..وجدت الانسانية والوحدة والديمقراطية والولاء الوطني ..
المؤتمر حزب وطني وانساني عالي القيمة..
لا حزب كالمؤتمر .. ما تمسك بالمؤتمر قوم الا سادوا واعطوا ومنحوا للحياة تنمية وبناء وأمن وسلام ..وماانتهج من قوم غير المؤتمر الا هلكوا وتنازعوا وذهبت ريحهم..
المؤتمر وقياداته واعضاؤه وكوادره يتعرضون لأبشع مؤامرة فهناك أيادٍ ماجورة يقومون بزرع الفرقة بين قيادات المؤتمر ويستهدفون وحدته وكوادره واعضاءه ويحاولون تفكيكه....
واوهام انفسهم ان المؤتمر منقسم او انه سيتقسم..
المؤتمر حزب البناء والتنمية حزب السلام..
المؤتمر يمني الهوى والهوية، فأينما كان وتواجد على اصقاع الأرض لا ينتسب ولا ينتمي لغير اليمن..
الأستاذ/جمال علي الشرعي
في مثل هذا اليوم التاريخي العظيم تمت صياغة النظام الداخلي للمؤتمر الشعبي العام واللوائح المنظمة له، المكونات والهيكل التنظيمي اللجنة العامة والامانة العامة والدوائر التنظيمية وفروع المحافظات وفروع الدوائر وفروع الجامعات التنظيمية حيث كان ومازال المؤتمر هو الحزب المسيطر على الساحة اليمنية من أقصى الشمال الى اقصى الجنوب ومن اقصى الشرق الى اقصى الغرب..
اعتمدت سياسة المؤتمر على لوائح وانظمة الانتخابات الداخلية كنهج ديمقراطي ينظم صفوفه واعضائه.
وهو ما جعلة مؤسسة ديمقراطية متماسكة رغم التحديات التي واجهته منذ عام 2011م إلا ان قاعدة المؤتمر الشعبي العام متماسكة صلبة حيث رسخت قيادته النهج الديمقراطي لانتخاب قيادة جديدة بعد وفاة رئيس المؤتمر الشعبي العام وأمينه العام تكللت بالنجاح بانتخاب الشيخ صادق بن امين ابوراس رئيسا ونائب وامين عام وأمناء عموم مساعدين من خيرة رجال المؤتمر وخيرة رجال الوطن المشهود لهم بالكفاءة والنزاهة..
واننا في هذه الذكرى والمناسبة لتاسيس المؤتمر ندين العدوان الغاشم على بلادنا بشتى صورة والوانه والمجازر الوحشية التي ارتكبها العدوان وقصف المدارس والطرقات والبنية التحتية..
القيادي الشاب /عمار القياضي :
اعلان الحزب السياسي الوسطي والديمقراطي في 24 اغسطس كان بداية جديدة في تاريخ اليمن وفي ايجاد التوازن السياسي بين القوى السياسية في تلك الحقبة بين مختلف القوى السياسيه بين الشمال والجنوب ..
وكان له الدور الرائد في العمل الكبير في إعادة تحقيق الوحدة مع شريكه الحزب الاشتراكي وتوقيع الوحدة بين امين عام المؤتمر في حينها وامين عام الحزب الاشتراكي وكان له الدور الرائد في العمل والتعامل مع الاحزاب السياسية داخل الوطن وخارجه وايجاد قاعدة سياسية وكوادر سياسية في كل المجالات الاقتصادية والعملية والسياسية وكان له العديد من التوجهات الثقافية والسياسية والاقتصادية والتنموية التي سخرها الحزب لخدمة اليمن في كل الجوانب، كما كان يسعى الى توسيع العمل السياسي والتنافس السياسي من أجلتنافس القوى السياسية في ما يصب في خدمة الوطن قبل الوحدة وبعد الوحدة.
الشاعر /فيصل محمد الفلاحي
إنها لمناسبة عظيمة وذكرى مخلدة في تاريخ اليمن.. ذكرى تمر علينا كل عام وكلما مرت علينا أعادت في نفوسنا الأمل والسعادة والشموخ وكلما كتبت عن هذه الذكرى العظيمه أشعر بشموخ ورقي ووطنية لامحدوده، لأن الكتابه عن ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام 24 أغسطس 1982م كتابة عن وسطيه واعتدال .. أمن واستقرار .. حلحلة كل مشاكل الوطن .. وحدة وطن ارض وانسان .. بناء وتقدم وازدهار ونهضة..
أكتب عن ذكرى تأسيس تنظيم منظم جعل من النظام والقانون تاج على رأسه ورؤوس أبناء الوطن وأمر مقدس لا يجوز مخالفته .
وجعل الوطن اساساً لتأسيسه ومن اجل الوطن تأسس ..
وكلما واجه عقبات ومخاطر ازداد قوة وشموخاً وثباتاً وعزة لانه بُني على أسس وطنية ونهج قويم مأخوذ من الشريعة الاسلامية وجعل الميثاق الوطني القلب النابض..
24 أغسطس بداية عصر الديمقراطية
معين محمد عبدالمغني ونحن نحتفل بمناسبة غالية على قلوبنا جميعاً الا وهي ذكرى مرور أبعين عاماً على تأسيس حزب الأحزاب ورائدها حزب الوسطيه والاعتدال حزب المؤتمر الشعبي العام حيث تأتي هذه المناسبة ووطننا الغالي وشعبنا الصابر الصامد يعاني ضروف تأبى الجبال أن تتحملها
هذا الحزب الذي ولد من رحم الأرض اليمنية ولم يكن وليداللحظه وأفكاره مستوحاة من عقول يمنية ولم تكن مستوردة من الخارج..
لقد تحمل حزب المؤتمر الشعبي العام على كاهله ومنذ اللحظة الأولى لتأسيسه في العام 1982م هموم وتطلعات الشعب بأكمله
على يد مؤسسه الشهيد البطل الزعيم علي عبدالله صالح رحمه الله وأسكنه فسيح جناته..
الشيخ/خالد محمد الفلاحي❊
أربعة عقود من تأسيس المؤتمر الشعبي العام تجعل كل المتابعين للمشهد اليمني يستحضر كافة الظروف والارهاصات والتداعيات الخطيرة التي كادت تعصف بالبلاد قبل الـ24من اغسطس 1982م فجاء قيام المؤتمر الشعبي العام في هذا التاريخ الوطني والمفصلي ليخرج البلاد من دوامة الضعف والتشتت والتمزق وجاء برؤية وطنية ثاقبة استلهمت الواقع اليمني آنذاك وحددت بدقة متطلبات البناء والتطوير والتحديث التي يحتاج إليها الشعب ومن أجلها فجر ثورته واقام النظام الجمهوري.. وها هو التاريخ يعيد نفسه فكم يعاني الوطن من الشتات والتمزق والتفرق وكم نحن بحاجة إلى استحضار الكثير من الإنجازات والتحولات الكبرى التي حققها المؤتمر للشعب في مختلف المجالات السياسية والفكرية والثقافية والتنموية والاجتماعية والاقتصادية كما لعب دوراً مهماً في تعزيز المشاركة الشعبية الواسعة في عملية الممارسة الديمقراطية والبناء والتنمية وامتلك رصيداً حافلاً وهائلاً قادر من خلاله على ربط الحاضر بكل اشراقاته وانجازاته المشهود لها.
إن الاحتفاء بالذكرى الـ 40 لتأسيس المؤتمر تعني الوقوف أمام ما حققه الحزب من العطاء والانجاز على مختلف الصعد والمجالات والتي لمسها كل مواطن..
❊ الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية جهران
مناسبة وطنية
الأستاذ/عوض علي المنتصر ❊
تمر أربعة عقود على تأسيس المؤتمر الشعبي العام منذ 24 أغسطس 1982م إلا انها ستظل مناسبة وطنية مرتبطة بمسيرة اليمن وسيظل الحزب الرائد طالما يحمل في طياته الوسطية والاعتدال والتسامح وفكر يمني المنشأ خالٍ من الشوائب المستوردة تمت صيغته من كوادر يمنية بحته بمختلف تخصصاتها وله الشرف انه كان شريكاً للحزب الاشتراكي اليمني الذي بتتويج الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م وبعد تحقيق الوحدة المشروط فيها التعددية السياسية ظل شريكاً فاعلاً بالحكم حتى نكبة 11فبراير2011م التي انتهت بمبادرة خليجية.. ورغم تمزيق قيادته بالداخل والخارج إلا أن الميثاق الوطني يعتبر الدليل الفكري والنظري وصحيفة "الميثاق" هي الناطقة الرسمية باسمه.. والمجمع عليها من قبل قيادة وكوادر المؤتمر سواء أكانوا داخل البلاد أو خارجها وستظل البنة الأساسية واحد المنابر الإعلامية المقروه التي تنير العقول لما تتميز به من كوادر ممثلة بطاقمها بمختلف مسمياتهم..
❊ من القيادات التربوية بمديرية وصاب العالي
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
معجب بهذا الخبر |
انشر في فيسبوك |
انشر في تويتر |
|
|
|
|
|
قيادات وأعضاء المؤتمر بذمار : المؤتمر تنظيم الوسطية والاعتدال وصمام أمان لليمن
