موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الكوليرا.. انتشار مخيف وإجراءات غائبة - عزوف الطلاب عن الالتحاق بالجامعات اليمنية خطر يُهدد مستقبل البلد - تعز .. مدينة بلا مياه !! - صنعاء القديمة.. جوهرة اليمن وذاكرة الحضارات - من البحر الأحمر إلى البنتاغون.. اليمن يعيد تشكيل عقيدة القوة العالمية - صواريخ يمنية تدك أهدافاً حساسة للعدوِّ الإسرائيليِّ في "يافا" المحتلة - إيران تدمر 44 طائرة إسرائيلية على حدودها - الأمين العام يعزي بوفاة الشيخ قائد ذيبان - ضربة يمنية جديدة على مطار اللد بيافا المحتله - الامين المساعد للمؤتمر يعزي حمود الصوفي -
مقالات
الإثنين, 10-مارس-2008
الميثاق نت -      فيصل الصوفي -
الدكتور عبدالله الذي يقدم نفسه وتقدمه بعض الصحف لقرائها بوصفه كاتباً وسياسياً " معارضاً" يتهيأ للسطو على الأسد. لم يستطع مرة أن يثبت أن الذي يحركه هو واجبه في تقديم آراء وأفكار ومواقف لخدمة الصالح العام، فهو يمارس دور "المعارض" التي تحركه متاعب وهموم شخصية، وبالمناسبة من حق الدكتور أن يحصل على حقوقه ومصالحه المشروعة، وإذا كان يستحق أن يتبوأ مناصب علمية أو إدارية ومنع منها فنحن نتضامن معه ضد أية جهة في الجامعة تحرمه من ذلك الاستحقاق، إن كون الرجل توسوس لنفسه أنه " سيد في هوان العبيد" ليس من حقه أن يتحرر من الالتزامات الأخلاقية والأدبية ويقذف الآخرين بتهم شنعاء لمجرد أنه يعاني متاعب شخصية ودورات صراع أو غضب " سياسي". فكيف سمح لنفسه أن يقول إن المؤتمر "مجموعة لصوص".. هذا القذف العلني بحق المؤتمريين يوجب على الدكتور الفقيه الاعتذار لهم.

وبمناسبة ذكر "القذف" وقع الدكتور فتحي العزب في المحظور نفسه، وسجلت الواقعة في ا لأسبوع الذي ظهر الدكتور الفقيه يؤدي دور "القاذف".

الدكتور العزب الذي تعثر في طريق الانتخابات ومعروف عنه أنه يتعثر في كل صراط مستقيم حرض تحريضاً غير مقبول أخلاقياً وأدبياً وسياسياً، ضد المؤتمر الشعبي العام ومارس دور "القاذف" ودور المحرض على العنف، فقد قال للناس: إن الواجب يقتضي " إسقاط المؤتمر" و"وضعه في مزبلة التاريخ" بينما يعرف الدكتور العزب رئيس دائرة الإعلام والثقافة في الأمانة العامة لحزب التجمع اليمني للإصلاح أن مزبلة التاريخ تلقي فيها القمامات، وأوسع كيس للقمامات السياسية والفكرية والثقافية في هذا البلد هو حزب الإصلاح مع احترامنا للنظيفين في الحزب وهم كثر، وهو الذي يستحق أن يرمي في تلك المزبلة.

أتجنب عدم اللجوء إلى الأسلوب الذي تجلى في هذا المقال، لكن كيف يستطيع المرء أن يبقى محايداً وحصيفاً في بلد تعج بالمتطرفين والسفهاء.. يا لها من محنة.!!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
بالوحدة تسقط كل الرهانات
بقلم: صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
غباء مُركّب !!
توفيق الشرعبي

مهاتير ماليزيا.. مشاريعهم وطموحنا.. !!
د. عبدالوهاب الروحاني

للمتباكين على "الحمدي"
عبدالله الصعفاني

‏قبل أن تبني مُفاعلاً!
د. أدهم شرقاوي

صوت الفرح.. تقية الطويلة
زعفران علي المهنا

عزمته قفحنا سيارته!!
خالد قيرمان

كيف سننتصر عليهم
عبدالرحمن بجاش

ديمقراطية الغرب.. وهم أم حقيقة؟!
محمد علي اللوزي

سقطرى اليمن.. جزيرة تأسر النجوم وتُدهش العدسات
فيصل قاسم

عن " إمبراطورية غزة العظمى"
طه العامري

تداعيات المواجهة الإسرائيلية الإيرانية الأخيرة.. رقصة الفأر في قفص الأسد
أصيل علي البجلي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)