موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


رئيس المؤتمر يعزي بوفاة القاضي عبدالرحمن الارياني - دراسة تحليلية جديدة للدكتورعلي العثربي عن طوفان الاقصى - رئيس المؤتمر يعزي بوفاة اللواء محمد العلفي - رئيس المؤتمر يعزي البركاني بوفاة نجله - الأمين العام يعزي محمود الكحلاني بوفاة نجله - الشريف يعزي بوفاة الشيخ منصور المرجلة - نائب رئيس المؤتمر يعزي بوفاة الشيخ صالح سيف العلوي - قيادات حزبية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر المبارك - التكوينات الشبابية والطلابية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر - دائرة المنظمات الجماهيرية تهنىء ابوراس بعيد الفطر -
حوارات
الميثاق نت -

الإثنين, 21-ديسمبر-2020
حوار/ نادية صالح -
تمثل المرأة نصف المجتمع لكن الحضارة البشرية عاشت فترات طويلة لا تعي حقيقة دور المرأة ولا تمنحها حقوقها العادلة مقارنة بنصف المجتمع الآخر مما أثر في مشاركة المرأة في الحياة العامة ومنتوجها الحضاري، يرى بعض المهتمين بقضية المشاركة السياسية للمرأة ، أن مشاركة المرأة في المجال العام تقتصر على المشاركة في صنع القرارات السياسية والإسهام في تسيير شؤون الدولة والمجتمع والمشاركة في الانتخابات من خلال بعض القيادات السياسية القليلة والانضمام للأحزاب السياسية وتكوين الجمعيات ذات الطابع السياسي، ولا يرى في مساهمتها في العملية الاقتصادية وفي الحياة الاجتماعية نوعا من أنواع المشاركة السياسية، بينما آخر يرى أن مفهوم المشاركة السياسية هي أوسع واشمل من ذلك، بحيث تتضمن مشاركتها اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا، لأن أدوارها متكاملة في دائرة الأسرة، والمجتمع والأمة ككل. " إن دساتير العديد من الدول قد لا تتضمن توزيعا واضحا صريحا في مجال المشاركة السياسية، ولكنها في ذات الوقت لا تتضمن الآليات الضامنة لتطبيق تلك النصوص، فضلاً عن أن هناك بعض الدساتير تغفل صراحةً النص على حق المرأة في المشاركة السياسية.. وللوقوف على ما يواجهها من عقبات في سبيل تمكينها سياسياً ودورها الفعال في تحفيز وتنشيط الجانب الاقتصادي، اجرت »الميثاق« حواراً مع الدكتورة نجاة جمعان - أستاذ دكتور في الشؤون المالية بجامعة صنعاء، سيدة أعمال وعضو مؤتمر الحوار الوطني، ورئيسة قطاع سيدات الأعمال في غرفة التجارة اليمنية، وعضو التوافق‮ ‬النسوي‮ ‬اليمني‮.‬



‮* ‬أولا‮ ‬أهلاً‮ ‬وسهلاً‮ ‬بك‮ ‬د‮. ‬نجاة‮ ‬في‮ ‬صحيفة‮ ‬الميثاق‮.‬



‮- ‬أهلاً‮ ‬وسهلا‮ ‬بكم‮ ‬



‮* ‬هل‮ ‬قدمت‮ ‬الأحزاب‮ ‬السياسية‮ ‬في‮ ‬اليمن‮ ‬الدعم‮ ‬الكافي‮ ‬وساعدت‮ ‬في‮ ‬تمكين‮ ‬المرأة‮ ‬اليمنية‮ ‬وما‮ ‬الدور‮ ‬المفروض‮ ‬تقديمه‮ ‬لتوسيع‮ ‬مشاركة‮ ‬المرأة؟



- تدعي الأحزاب السياسية دعمها للنساء في الحصول على حقهن للمشاركة في جميع المستويات ومنها مراكز اتخاذ القرار، لكن للاسف وعلى المستوى العملي لم تحقق الأحزاب شيئاً للنساء ، وعلى العكس فقد استفادت الاحزاب من النساء في كثير من الأعمال والمواقف لكنها لم تعطها الحق‮ ‬في‮ ‬الوصول‮ ‬إلى‮ ‬مستويات‮ ‬اتخاذ‮ ‬القرار‮ ‬مع‮ ‬انني‮ ‬أعلم‮ ‬أن‮ ‬هناك‮ ‬من‮ ‬النساء‮ ‬المؤهلات‮ ‬القادرات‮ ‬على‮ ‬العمل‮ ‬القيادي‮ ‬إذا‮ ‬أتيحت‮ ‬لهن‮ ‬الفرصة‮ ‬وبأعداد‮ ‬لا‮ ‬تقل‮ ‬عما‮ ‬نسبته‮ ‬30٪‮.‬







‮* ‬استطاعت‮ ‬المرأة‮ ‬اليمنية‮ ‬تحقيق‮ ‬مكاسب‮ ‬عدة‮ ‬ونجاحات‮ ‬مشهودة‮ ‬في‮ ‬مختلف‮ ‬المجالات‮ ‬العلمية‮ ‬والعملية‮.. ‬برأيك‮ ‬هل‮ ‬وصلت‮ ‬المرأة‮ ‬لما‮ ‬تتطلع‮ ‬إليه‮ ‬فعلا؟



- استطاعت المرأة اليمنية تحقيق مكاسب عدة ونجاحات مشهودة في مختلف المجالات العلمية والعملية... ففي الجانب العلمي هناك عدد من الخريجات من الجامعات في جميع التخصصات كبيرة وبشكل ملحوظ فمنهن أستاذات الجامعات يحملن أعلى الدرجات العلمية ومنهن من حصلن على درجة استاذية إلى جانب مجالات الهندسة والطب والسياسة والاقتصاد.. اما على المستوى العملي هناك مساهمات كثيرة للمرأة لكن لم تصل إلى مراكز اتخاذ القرار بشكل ملحوظ وفعال مع ان هناك قرارات وطنية وأممية ساعدت في استرجاع النساء حقوقهن في المشاركة ...لكن للأسف مازالت هناك عوائق‮ ‬كثيرة‮ ‬تحول‮ ‬دون‮ ‬وصول‮ ‬النساء‮ ‬إلى‮ ‬مراكز‮ ‬اتخاذ‮ ‬القرار‮...‬لذا‮ ‬لم‮ ‬تصل‮ ‬النساء‮ ‬إلى‮ ‬المستويات‮ ‬التي‮ ‬تحقق‮ ‬لهن‮ ‬طموحهن‮ ‬وتطلعاتهن‮.‬



‮* ‬ما‮ ‬الدور‮ ‬الاقتصادي‮ ‬الذي‮ ‬تقوم‮ ‬به‮ ‬المرأة‮ ‬للدفع‮ ‬بعجلة‮ ‬التنمية‮ ‬من‮ ‬وجهة‮ ‬نظرك؟



-بالطبع استطاعت وتستطيع النساء أن تفعل الكثير في مجالات التنمية فنلاحظ في الوقت الذي يتجه الرجال نحو العمل السياسي غير المنتج، تعمل النساء في جميع مجالات التنمية في التعليم وفي الصحة ومساعدة الفقراء والمساكين والمتضررين من خلال الأنشطة المختلفة التي تقوم بها‮ ‬النساء‮.. ‬لذا‮ ‬فالأجدر‮ ‬بالنساء‮ ‬أن‮ ‬يصبحن‮ ‬متخذات‮ ‬قرار‮ ‬في‮ ‬جميع‮ ‬المستويات‮ ‬والمجالات‮ ‬وهن‮ ‬من‮ ‬سيحقق‮ ‬الاستقرار‮ ‬والنمو‮ ‬المنشود‮...‬



‮* ‬ما‮ ‬أبرز‮ ‬التبعات‮ ‬الاقتصادية‮ ‬والمعيشية‮ ‬التي‮ ‬يتعرض‮ ‬لها‮ ‬الوطن‮ ‬جراء‮ ‬استمرار‮ ‬الحصار‮ ‬والعدوان؟



- بالتأكيد هناك تبعات اقتصادية ومعيشية أدت لظهور عدد من الازمات على المستوى الاقتصادي والمعيشي جراء استمرار الحصار والعدوان.. حيث أن تلك الازمات مست جميع مناحي حياة المواطنين، فهناك أزمات على مستوى حرمان الموظفين في الوظائف العامة من رواتبهم لحوالي اربع سنوات، بالطبع هذا ينعكس سلبا على مستواهم المعيشي وعلى أسرهم، كما ان ارتفاع الأسعار والتضخم بمعدلات مخيفة أدى إلى تآكل القوة الشرائية لدخول المواطنين، كما أدى بالطبع إلى حرمان الناس من توفير أبسط احتياجاتهم ناهيك عن العذاب والمعاناة التي يعيشها اليمنيون بسبب إغلاق مطار صنعاء وتحملهم عناء السفر من صنعاء إلى عدن أو سيئون كي يتمكنوا من الحصول على مقعد جوي للسفر للخارج بغية العلاج أو الدراسة، الى جانب ذلك تسبب العدوان والحصار في تدني مستوى التعليم والصحة ومجمل الخدمات العامة التي يفترض أن تقدم للمواطن ... ناهيك عن تدمير البنية التحتية من طرقات ومدارس ومشافٍ وجسور ومصانع وموانئ ومحطات وغيرها من البنى التحتية والاقتصادية لليمن، فتبعات العدوان والحصار واستمراريتهما لا حصر لها كونها أضرت وما زالت بعموم أبناء شعبنا اليمني.



‮* ‬تتعرض‮ ‬العملة‮ ‬الوطنية‮ ‬لحرب‮ ‬شعواء‮.. ‬ما‮ ‬التداعيات‮ ‬السلبية‮ ‬لانهيارها‮ ‬وكيف‮ ‬أثرت‮ ‬طبعات‮ ‬البنكنوت‮ ‬الجديدة‮ ‬في‮ ‬ذلك؟‮ ‬



- العملة الوطنية لا تتعرض لحرب شعواء بل هي استخدمت كأداة حرب اقتصادية الهدف من استخدامها تدمير الاقتصاد وتمويل الحرب اللعينة والتي يدفع فاتورتها عموم الشعب اليمني، بالإضافة ان طباعة البنكنوت جاء اساسا لتمويل الحرب وليس كما يدعون لصرف رواتب المواطنين، وللاسف لم يهتم البنك المركزي في عدن للآثار الكارثية على المواطنين وعلى الوضع الإنساني الذي تسببت به طباعة العملة بهذه الكميات دون غطاء ودون دراسة وخطط اقتصادية ، الأمر الذي أثر بشكل مباشر في ارتفاع الأسعار وزيادة حالات الفقر وفاقم من معاناة اليمن واليمنيين.



‮* ‬ما‮ ‬دور‮ ‬المشاريع‮ ‬الصغيرة‮ ‬الخاصة‮ ‬بالمرأة‮ ‬في‮ ‬تحفيز‮ ‬الإقتصاد؟



- الاهتمام بالمرأة وادوارها المختلفة، خاصة الإنتاجية والإنمائية، تعد ضرورة قصوى لكل البلدان التي تعيش حالات التأخر العام، فالتنمية كحل جذري للخروج من دائرة هذا التأخر وما يخلفه من انعكاسات سلبية في شتى الميادين، أصبحت مطلبا ملحا لكل المجتمعات المعاصرة والمتخلفة على الخصوص، لذلك فإن التنمية كاستراتيجية لا بديل عنها، لأنها مقياس تقدم الأمم والشعوب وبالتأكيد فإن المشاريع الصغيرة للنساء تحفز الاقتصاد وتخلق فرص عمل إلى جانب توفير دخل للأسر الفقيرة تعوضهم عن معاناة الحرب والحصار وما تسببت فيه عملية طباعة العملة والتي تركت آثاراً اقتصادية سيئة على الأسر والنساء بالتحديد، ولأجل نجاح تلك المشاريع الصغيرة وتحقيقها الفائدة المرجوة منها على مستوى تحسين دخل الأسر الفقيرة وكذلك تحفير الاقتصاد الوطني فإن الأمر يتطلب من الدولة إعفاء النساء "المشاريع الصغيرة" من الضرائب والرسوم الأخرى وتبسيط الإجراءات الحكومية للحصول على التراخيص إلى جانب توفير أدوات تمويل رخيصة تتناسب مع احتياجات مشاريعهن، كما يجب على المرأة " صاحبة المشروع" متابعة مستمرة لتطوير بيئة الأعمال التي تقوم بها وتحديثها وتطويرها.







‮* ‬امكانات‮ ‬الخروج‮ ‬من‮ ‬حالة‮ ‬العدوان‮ ‬والصراع‮ ‬ماذا‮ ‬تتطلب‮ ‬من‮ ‬مختلف‮ ‬القوى‮ ‬والنخب‮ ‬الفاعلة؟



- لا خلاف في أن نهاية كل الصراعات التي شهدتها البشرية، كان حواراً أدى إلى توافق واتفاق، ولذا يجب على الجميع تغليب المصلحة الوطنية لليمن والتخلي عن المخططات الخفية التي تستند إلى أهداف ضيقةه لفئات أو جماعات أو انتماءات، كما يجب أن يعمل جميع الأطراف للحفاظ على سيادة الوطن وحفظ كرامة المواطن اليمني وتوفير سبل العيش والحياة الكريمة، إلى جانب المعاملة العادلة بين اليمنيين وإعطاء الفرص المتكافئة للجميع من خلال تطبيق القانون وسن القوانين التي تحقق تلك الأهداف الوطنية العليا التي يتطلع إليها كل اليمنيين،وفي هذه الحالة‮ ‬لن‮ ‬نختلف‮ ‬الأطراف‮ ‬وسيتغلب‮ ‬جميع‮ ‬اليمنيين‮ ‬على‮ ‬كل‮ ‬العقبات‮ ‬التي‮ ‬تقف‮ ‬في‮ ‬طريق‮ ‬نمو‮ ‬ورفعة‮ ‬بلادهم،‮ ‬وان‮ ‬اختلفوا‮ ‬يكون‮ ‬مرجعهم‮ ‬القانون‮ ‬والدستور‮.‬



‮* ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام‮ ‬دعا‮ ‬في‮ ‬بيان‮ ‬له‮ ‬مؤخراً‮ ‬إلى‮ ‬تجاوز‮ ‬اخطاء‮ ‬الماضي‮ ‬واحقاده‮ ‬واعتماد‮ ‬الحوار‮ ‬المسؤول‮.. ‬ما‮ ‬دلالات‮ ‬هذه‮ ‬الدعوة‮ ‬من‮ ‬وجهة‮ ‬نظرك؟‮ ‬



-بلا شك تعد دعوة المؤتمر الشعبي العام خطوة تدل على الشعور بالمسؤولية، لكن يظل السؤال هل سوف تستجيب أطراف الصراع لها؟! وهل ستعمل كل النخب السياسية فعلياً على تجاوز أخطاء الماضي وعدم الإخلال بالمبادئ المتفق عليها ، ارجو ان تتحقق المصالحة الوطنية ليتفرغ الجميع‮ ‬لبناء‮ ‬اليمن‮ ‬والتوجه‮ ‬نحو‮ ‬المستقبل‮ ‬المنشود‮ ‬لكافة‮ ‬أبناء‮ ‬الشعب‮.‬



‮* ‬باعتبارك‮ ‬عضواً‮ ‬في‮ ‬التوافق‮ ‬النسوي‮ ‬اليمني،‮ ‬ماذا‮ ‬يعني‮ ‬هذا‮ ‬التوافق‮ ‬وما‮ ‬دلالات‮ ‬التسمية‮ ‬وما‮ ‬اهم‮ ‬أنشطة‮ ‬التوافق؟



- التوافق النسوي اليمني يضم نخبة من النساء القياديات، اللواتي لهن خبرة واسعة في العمل السياسي والتنموي، وهو يمثل صوتاً متوازناً يشمل جميع النساء القياديات في اليمن ككل، وتسمية التوافق جاء ليعبر عن اسلوب العمل واتخاذ القرارات المبنية على التوافق بين القيادات النسائية والتي لها علاقة بالمصلحة العامة لليمن ، كما ان التوافق النسوي للأمن والسلام يسعى إلى المشاركة الفعلية وبفعالية في عملية السلام وبناء الدولة اليمنية، نأمل من جميع المكونات السياسية والمجتمعية أن تعمل مع التوافق النسوي لبناء السلام والامن وبناء الدولة‮ ‬لانها‮ ‬نخبة‮ ‬نسائية‮ ‬بإمكانات‮ ‬كبيرة‮ ‬وسوف‮ ‬تستفيد‮ ‬منها‮ ‬بكل‮ ‬تأكيد‮ ‬كل‮ ‬النخب‮ ‬والقوى‮ ‬السياسية‮.‬







‮* ‬هل‮ ‬بالامكان‮ ‬ان‮ ‬تقدم‮ ‬الاكاديميات‮ ‬والمثقفات‮ ‬والحقوقيات‮ ‬اليمنيات‮ ‬تصورات‮ ‬ورؤى‮ ‬للحل؟



- بالتأكيد تستطيع هذه النخبة النسوية أن يقدمن تصورات ورؤى للحل لعدد من القضايا التي تمر بها اليمن، فهن مؤهلات تأهيل عالي ولديهن الخبرة الكافية في ذلك، وهن لا يقلين عن زملائهن في اي شيء سوى ان للرجل فرصة أكبر للحصول على السلطة بالصورة التي تمكنه من القيام باي‮ ‬دور‮ ‬مطلوب‮ ‬منه،‮ ‬لكن‮ ‬النخبة‮ ‬النسائية‮ ‬لا‮ ‬تعطى‮ ‬لها‮ ‬فرصة‮ ‬للقيام‮ ‬بالدور‮ ‬المطلوب‮ ‬وهذا‮ ‬حقوقياً‮ ‬يدل‮ ‬على‮ ‬عدم‮ ‬المساواة‮ ‬وعدم‮ ‬العدالة‮ ‬في‮ ‬التعامل‮ ‬مع‮ ‬النساء‮.‬



‮ * ‬ما‮ ‬هي‮ ‬دلالات‮ ‬عمل‮ ‬المرأة‮ ‬بالعمل‮ ‬المحلي‮ ‬وما‮ ‬أهميته‮ ‬وآفاقه؟‮ ‬



- لا يخفى على الجميع الأدوار الوطنية للمرأة في خدمة المجتمع سواء في المجالات الخدمية أو التنموية، وخصوصاً في الجوانب الصحية والتعليمية ودعم ومساندة أخيها الرجل في التصدي للعدوان، ولذا فإن من المهم تعزيز مشاركة المرأة في الحياة العامة والاستمرار في تأهيلها بما‮ ‬يسهم‮ ‬في‮ ‬الاستفادة‮ ‬من‮ ‬قدراتها‮ ‬وتمكينها‮ ‬من‮ ‬ممارسة‮ ‬دورها‮ ‬في‮ ‬المجتمع‮ ‬على‮ ‬أكمل‮ ‬وجه‮.‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
شراقات في العمل الخيري
رياض يحيى

شعب يمتلك إرادته لا يُقهر
توفيق عثمان الشرعبي

أهمية تشجيع أعمال الخير في رمضان
عبد السلام الدباء

فلسطين حرة أبية
أ. فاطمة الخطري*

فلسطين.. ستعود الأرض وتنتصر القضية
راسل القرشي

حرب الريال.. حرب البطون ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

فضفضات رمضانية
أوس الارياني

المتغيرات تتجه نحو معركة شاملة
أحمد الزبيري

تسع سنوات من الصمود والتقدم في مواجهة التحديات
أحمد سلطان السامعي

أقولها، وأنا بذلك زعيم..
الشيخ/ عبدالمنان السنبلي

العزيز الذي لم ولن يموت في ذاكرة الشعب
عبدالحكيم أحمد الحكيمي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)