موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الاحتلال يعدم 200 نازح في مجمع الشفاء بغزة - إعلان هـام من وزارة التربية والتعليم في صنعاء - رئيس المؤتمر يعزي بوفاة السفير أحمد الكبسي - شباب المؤتمر الشعبي العام: موقف بلادنا مع فلسطين جسد صدق الأخوة ووحدة المصير المشترك - 32552 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - الشريف يعزي الشيخ حسين عبدالعزيز بوفاة والدته - صنعاء.. الخدمة المدنية تصدر بياناً هاماً بشأن المرتبات - أطلقوا العنان للنشاط الخيري دون قيود - المناضل أحمد محمد ﺍﻟﻨﻌﻤﺎﻥ.. رائد من رواد التنوير في اليمن - فتح مكة.. نقطة التحوُّل الكبرى لمسيرة الإسلام -
حوارات
الميثاق نت -

الإثنين, 29-أغسطس-2016
حوار/فيصل الحزمي -
بارك الدكتور عبدالله الحامدي- القائم بأعمال وزير التربية والتعليم- تشكيل المجلس السياسي الأعلى ونيله ثقة البرلمان.. وقال: إن الشعب اليمني يستبشر خيراً بالمجلس ويتطلع إلى أن يتخذ خطوات متلاحقة ومنها تشكيل الحكومة والإعداد للانتخابات البرلمانية والرئاسية والمحلية..
وقال الدكتور الحامدي في لقاء مع صحيفة «الميثاق»: إن العالم لم يقف ضد هذا المجلس واستقبله بصدر رحب، مؤكداً أن اضمحلال الدولة السعودية بات وشيكاً ولاح في الأفق، متوقعاً اندلاع ثورة في السعودية ضد الأسرة الحاكمة، واقامة نظام جمهوري.. واعتبر نائب وزير التربية ما يحدث في المحافظات الجنوبية سحابة صيف ولا قلق على الوحدة اليمنية.
وطالب القائم بأعمال وزير التربية والتعليم المجلس السياسي الأعلى بالضغط على البنك المركزي اليمني للافراج عن أموال وزارة التربية الخاصة بالامتحانات، معتبراً عدم صرفها يخدم العدوان الذي يسعى الى تعطيل التعليم في اليمن..
وإلى التفاصيل في اللقاء التالي:
♢ كيف تقرأون المشهد السياسي بعد تشكيل المجلس السياسي الأعلى؟
- أولاً شكراً لصحيفة «الميثاق» وحرصها على مواكبة كل الأحداث والتطورات في الساحة الوطنية، وبالنسبة للمشهد السياسي واضح أن شعبنا شعب حضاري وكلما زاد عليه الضغط والعدوان يزداد رسوخاً، وبالتالي فإن المجلس السياسي عبارة عن رسالة واضحة موجهة للعدوان مفادها أنكم أنتم مملكة اللحظة تقاتلون شعب التاريخ، وبالرغم من أن المجلس جاء متأخراً، إلا أنه استطاع أن يعيد سلطات الدولة الطبيعية الشرعية والتشريعية وأصبح يمارس مهامه بشكل واضح وجلي ويكفي أنه عبر عن حكمة قيادتنا السياسية ممثلة بقيادة المؤتمر الشعبي العام فخامة الزعيم علي عبدالله صالح، وأنصار الله ممثلة بالسيد عبدالملك الحوثي..
وجاء قرار إعلان المجلس السياسي الأعلى بمثابة عمل سياسي ناضج ورائع استقبله الشعب برحابة صدر واستبشر به خيراً، وما المسيرات التي ظلت تخرج يومياً في كل محافظات الجمهورية وعلى رأسها مليونية السبعين السبت قبل الماضي إلا دليل على ذلك.. والعالم لم يقف ضد هذا المجلس ولم يصدر أي بيان أو إدانة، بل تقبله بصدر رحب، وواضح أن العالم سيعيد علاقاته وستعود السفارات إلى مزاولة مهامها في صنعاء وسيعود اليمن إلى وضعه الطبيعي بعد عام وسبعة أشهر من العدوان، ستعود الأوضاع بطريقة طبيعية وديمقراطية، فقد اتحد الشعب اليمني والتأمت القوى السياسية التي كان العدوان يراهن بأنها سوف تختلف وتتقاتل، لكنها زادت قوة وائتلافاً، ولذلك نحن جميعاً هنا في وزارة التربية والتعليم.. والشعب اليمني في كل محافظات الجمهورية يؤيد هذه الخطوة ويباركها وينتظر من المجلس الخطوات المتلاحقة ومنها تشكيل الحكومة والخطوات الديمقراطية والاعداد لانتخابات محلية ورئاسية وبرلمانية لكي تكون رسالة للعالم بأن الديمقراطية هي عمل متوارث في اليمن منذ عهد الملكة بلقيس ووثق ذلك القرآن الكريم..
إذاً نستطيع القول إن ثمة مشهداً سياسياً جديداً يقول للخونة والمرتزقة الآن حان دوركم كي تضعوا أنفسكم في مزبلة التاريخ لأن كل من يبيع وطنه لا يمكن أن يكون له موضع قدم فيه..
تحية لكل من هندس المجلس السياسي الأعلى.. وتحية لقيادات الشعب اليمني التي تعيش هذا الواقع وهي الشرعية الحقيقية..
العدوان يقصف مواطنيه
♢ السواد الأعظم من الشعب اليمني يتطلع إلى أن يضع المجلس السياسي حداً للعدوان خاصة بعد الموقف الدولي شبه المؤيد للمجلس بعد فشل مشاورات الكويت، إلاّ أن القصف مازال مستمراً.. كيف تفسرون ذلك؟
- لا نستطيع أن نقول إنه بقيام المجلس السياسي سينتهي العدوان لأنه أصلاً يجب على الشعب اليمني أن يكسره ولا ننتظر من العدوان أن يتوقف، نحن لا نريده اليوم أن يتوقف لأن الشعب اليمني جاهز، بجيشه وحرسه الجمهوري، بأمنه المركزي، بلجانه الشعبية، بكل مواطنيه، تلك البيوت التي تقصف يخرج منها كل يوم عشرات المقاتلين.. نحن لا نستجدي من هذا العدوان أن يوقف عدوانه لأننا اعتدنا على هذه الضربات الإجرامية ولا تعني لنا شيئاً فهي عبارة عن بالونات تتفجر ويجتبي بها الله منا شهداء وبالتالي يجب أن نستعيد أرضنا جيزان ونجران وعسير والباحة وأبها وكل المناطق المحتلة وليس أمامنا إلاّ أن نستمر وحتماً سننتصر..
اليوم تحالف العدوان يقصف مدننا والسعودية تقتل أبناء جيزان ونجران وعسير بشكل يظهر حقد السعودية عليهم..
الشرعية الحقيقية
♢ كان العدوان يتحجج بالشرعية.. اليوم مجلس النواب المؤسسة الدستورية المنتخبة من الشعب هي التي منحت الشرعية الفار هادي اسقطت منه الشرعية المزعومة ولم يعد هناك أي مبرر لهم.. برأيكم على ماذا يراهنون؟
- أصلاً من العيب أن نتحدث أن عبدربه شرعي، وعيب أن نقول ان الذين يقاتلون مع العدوان هم مقاومة هذه مصطلحات غير دقيقة ومحاولة للتلاعب بالألفاظ والمصطلحات..
الشرعية الحقيقية هم الموجودون داخل الوطن الذين يدافعون عنه وهم قادة هذا الوطن وأحزابه السياسية وحركته الوطنية التي تدافع عن الوطن وتواجه العدو رغم هذا الحصار الظالم، هؤلاء هم الشرعية، أما أولئك الذين يعيشون في فنادق الرياض، فمن المعيب أن نقول عنهم شرعية ومقاومة، هم خونة مرتزقة، وبالتالي أدعو الإعلاميين ورجال الصحافة إلى ألا يتحدثوا عن شرعية وإنما عن خونة، وإلى ألا يتحدثوا عن مقاومة لأن المقاومين هم الذين يقاومون العدو المحتل وليس الذين يتحالفون مع الغزاة ضد وطنهم..
الشرعية هنا في الوطن، الشرعية هي المجلس السياسي الأعلى وليس هادي الخائن ولم يحدث في التاريخ أن رئىساً خان وطنه وهو في قمة السلطة، هرب من الوطن إلى عدو يتربص باليمن شراً منذ 1934م، ولذلك اتمنى من الإعلاميين عندما يتحدثون عن الشرعية أن يتحدثوا عن القيادة الموجودة في هذا الوطن، شرعية اللجان الشعبية شرعية الجيش، شرعية الإعلام الذي يواجه العدوان بكل جلد، أما الذين باعوا أنفسهم للريال السعودي، وخانوا اليمين الدستورية التي أدوها في مجلس النواب وفي دار الرئاسة وفي كل موقع من مواقع العمل التي كانوا يعملون فيها فإنهم خانوا القسم وخانوا الوطن..
ستكبر اليمن
♢ هناك مؤامرة تحاك على الوحدة اليمنية ومحاولة إحداث شرخ في النسيج الوطني لدرجة أنه لم يعد بإمكان أبناء المحافظات الشمالية العيش في المحافظات الجنوبية.. ما خطورة ذلك؟
- هناك مؤامرات تحاك ضد الوحدة اليمنية وحتماً مصيرها الفشل لأن الجمهورية اليمنية أصبحت راسخة ويدرك الشعب اليمني من حضرموت الى المهرة الى سقطرى الى عدن إلى صعدة أن أمنه واستقراره وازدهاره في الوحدة.. بالعكس الجمهورية اليمنية ستكبر بإضافة جيزان وعسير ونجران..
الجمهورية اليمنية ستزدهر حينما ننتصر على هذا العدوان ويدفع جزاء ما ارتكبت يداه لذلك لا قلق على الوحدة اليمنية، منذ بدء العدوان حاول أن يشطر هذا الوطن لأكثر من شطر.. لكن اليمنيين أدركوا أن القوة التي احضرها العدو هي قوى تخلف وإرهاب من القاعدة وداعش لهذا لا مستقبل لهؤلاء ومشاريعهم.. المستقبل لليمن الموحد والذي سيكبر بعد أن كانت مساحته 550 ألف كلم سيضاف اليها 500 ألف كلم أخرى كانت منهوبة مع العدو السعودي الذي عاث في الأرض فساداً.. وما يحدث اليوم في المحافظات الجنوبية هي سحابة صيف ستنجلي حتماً وستعود المياه الى مجاريها، وما يحدث هو افرازات عدوان سافر تقوده أسرة آل سعود مستغلة ثروات الأمة لمثل هذا العبث ولشراء ضمائر العالم كله، وها هم اليوم من خلال مفتيهم يدعون الشعب في نجد والحجاز الى التبرع وهذا أول مؤشر على أن هذه الدولة المترفة حتماً ستختفي من التاريخ وحتماً سيكون هناك ثورة وجمهورية ولن تبقى مملكة، وخذوها مني وسجلوها للتاريخ.
ستعود الأمور الى طبيعتها
♢ بالنسبة للتعليم كان هناك محاولة لإحداث شرخ بين القيادة التربوية في الشمال والجنوب وبحكمة تجاوزتم هذا المنحدر.. كيف حدث ذلك؟
- الشعب اليمني شعب حضاري، وقيادة وزارة التربية والتعليم هنا في صنعاء أو من وجدت نفسها في عدن ولم تتمكن من العودة بسبب الاحتلال وقوى العدوان رغم ذلك هناك تنسيق مشترك بيننا وبين اخواننا التربويين في المحافظات الجنوبية وأجرينا اختباراً موحداً وستكون هناك نتيجة موحدة.. حتى وإن حاول العدوان أن يتدخل في هذا الأمر فإنه تدخل لحظي وستعود الأمور الى مجاريها وان شاء الله لن تعلن نتائج الاختبارات إلاّ وقد انتصرنا على هذا العدو.. ويكفي اليوم أن المواطنين في نجران وجيزان يلعنون حكومة الرياض التي تقصفهم بالصواريخ مثلما تقصف المدن اليمنية، وهذا مؤشر على أننا صرنا في نجران وجيزان وعسير وستعود حتماً ولن يتوقف العدوان حتى نستعيد أراضينا.
البنك المركزي والتعليم
♢ هل بدأت اللجان بتصحيح الامتحانات؟
- لم تبدأ بعد فهناك بعض المعوقات متعلقة بالبنك المركزي اليمني الذي حجز مخصصاتنا دون وجه حق ولكننا سنستمر بالمطالبة، فقد أدخلنا المبالغ المالية الى البنك المركزي وللأسف الشديد لم يصرف منها سوى مائة مليون ريال فقط ومازلنا مديونين لكل أبطال التربية في المديريات والمحافظات الذين لم يستلموا سوى جزء بسيط من مخصصاتهم ومع ذلك اثبتوا أنهم مع الوطن.. وقد أنهينا العملية الاختبارية بنجاح..
ونطالب المجلس السياسي بتوجيه البنك المركزي بصرف مخصصاتنا التي أدخلناها وتبرعت بها لنا مؤسسات وصناديق يمنية وليست خارجية وكان الأولى أن يتم التعامل مع التعليم أسوة بالراتب لكن هذا الاسلوب غير طبيعي ومرفوض ونحن ننتظر من رئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى الضغط على البنك المركزي حتى لا يتعطل التعليم لأن توقف التعليم هو أحد أهداف العدو السعودي..
أفضل بكثير
♢ كيف تقرأون مؤشرات الامتحانات مقارنة بالعام الماضي؟
- الاختبارات أجريت في كل المحافظات بدون استثناء بشكل إنساني حتى في مناطق الصراع، وأينما وجد اختلال اتخذنا اجراءات صارمة وحاسمة، وكان هناك اختلال العام الماضي في محافظة ريمة وأرسلنا فريق إشراف مركزياً كبيراً واستطاع بجدارة الوقوف أمام ذلك الخلل وتجاوزه والحمد لله، كما استطاع فريق الاشراف المركزي اكتشاف كل منتحلي الشخصيات وسوف نتخذ إجراءات صارمة في حق المخالفين وضد كل من سهل لهم ذلك، وليلعم الجميع أن العملية التعليمية تسير رغم كل الظروف الصعبة وعدم توافر الامكانات، وأجدها هنا فرصة لتحية كل من أسهم في نجاح عملية الاختبارات.. وعودة للرد على سؤالك حول مقارنة ذلك بالعام الماضي استطيع القول إن اختبارات هذا العام كانت أفضل بكثير لأن العام الماضي أجريناها أربع مرات بسبب الصدمة الأولى التي تسبب بها العدوان.. أما هذا العام أجرينا الاختبارات في صعدة وفي عدن وفي كل المحافظات اختبار واحد موحد.
سنقدم ملايين الشهداء
♢ هل هناك احصاءات بحجم الخسائر التي لحقت بالمؤسسات التعليمية من العدوان؟
- كنا عند مستوى 1600 مدرسة عند انطلاق مفاوضات الكويت واليوم كثف العدوان الضربات على مدارسنا ومراكز الاختبارات وشاهد العالم كيف يقتلون أطفالنا داخل المدارس وكيف يهدمون المؤسسات التعليمية بمعدل أربع الى ست مدارس يومياً.. ويكفينا فخراً أن إحدى الطالبات حضرت الاختبار وهي مغطاة بالبطانية بعد وضعها جنينها بثلاث ساعات.. لم يعد اليمنيون رجالاً ونساء يخافون فنحن شعب يعشق الشهادة وأصبح اليمنيون يزفون شهداءهم بالرقص والبرع والاحتفال فهذا واجب.. ومن سخرية القدر أن تناطح السعودية دولة عمرها آلاف السنين.. دولة ضاربة جذورها بالتاريخ.. نحن شعب مستعد أن يقدم ملايين الشهداء ولا يمكن أن نخضع أو نخنع لهذا العدوان الجبان الذي اعتدى علينا محتجاً أننا نقيم علاقة مع ايران وهو يقيم علاقة مع العدو الصهيوني.
لا يحتاجون الى دعم
♢ يتساءل بعض أولياء الأمور عن مصير أبنائهم الذين قصفهم العدوان جوار مراكزهم الامتحانية.. هل سيتم مراعاتهم أثناء التصحيح؟
- طلابنا لا يحتاجون إلى مراعاة وقد وقفنا بجانبهم واطلعنا على اجاباتهم وكانت معظمها نموذجية وممتازة وبالتالي لا يحتاجون الى أي دعم أو عون.
الأمم المتحدة باعت الإنسانية
♢ كلمة أخيرة؟
- يجب أن يشهد العالم بأن الشعب اليمني يمارس حياته الديمقراطية الطبيعية في ظل العدوان والصعوبات كلها «حصار اقتصادي، اغلاق المطارات ومنع المرضى من السفر والعودة الى الوطن» هذا دليل على أن هؤلاء لا ينتمون الى الانسانية على الاطلاق وأنا لا ألومهم لأنهم لا يشكلون أي رقم في حسابات الانسانية وفي عمر الشعوب، وإنما ألوم تلك المنظمات التي كانت تتشدق باسم الانسانية والطفولة وهي الآن تستلم مقابل صمتها على قتل اليمنيين وباعت الانسانية وقوانينها مقابل المال السعودي.. هذه الأمم المتحدة التي يجب أن يغير اسمها الى الأمم المرتشية وعليها أن تستحي على نفسها وهي ترفع شعارات عالمية، ومنذ سنة وسبعة أشهر ونساؤنا وأطفالنا يُقتلون بالسلاح السعودي.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الجديد - القديم في المؤامرة ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

إلى هنا وكفى
أحمد الزبيري

إياك تقول أنا عربي
علي أحمد مثنى

المناخ مسؤولية الجميع
د. محمد العبادي

اليمن كلها أوقاف !!
عبدالرحمن حسين العابد

البعد المسكوت عنه في (العالمية) كمُنتَج غربي
محمد علي اللوزي

تَـقِـيَّـة
عبدالرحمن بجاش

تَصَاعُد وعي العالم بمأساة غزة
السيد شبل

التبعية الإيجابية والتبعية السلبية في تاريخ الحضارة اليمنية
إبراهيم ناصر الجرفي

من عملية التاسع من رمضان إلى ما بعد الرياض.. وَعْدٌ يتجسَّد
أصيل نايف حيدان

السنوار القائد والعقل المدبّر لهجمات 7 أكتوبر
سعيد مسعود عوض الجريري*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)