موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الصحة تدين استهداف المجمع الحكومي وإذاعة ريمة - 37232 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - رغم أضرارها الصحية.. ملابس "الحراج" ملاذ الفقراء - فِعْلٌ شعبي.. يتحدى صُنَّاع المعاناة..هل تنتصر حسن النوايا على سوء الحرب..؟ - النظام السعودي يفرض مزيداٍ من العراقيل على الحجاج اليمنيين بمشاركة مرتزقته - عدوان أمريكي بريطاني جديد على الحديدة - القوات المسلحة تستهدف مدمرة بريطانية وسفينتين رداً على مجزرة مخيم النصيرات - الخارجية تدين مجزرة مخيم النصيرات - تجاوز حصيلة شهداء غزة 37 ألفاً منذ 7 أكتوبر - الخارجية تدين مجزرة مخيم النصيرات -
الأخبار والتقارير
السبت, 19-أغسطس-2006
الميثاق نت - شككت منظمة هيومن رايتس ووتش في قدرة المحكمة الجنائية العراقية العليا على النظر في قضية الأنفال بسبب سلوكيات سابقة "أثبتت عدم حيادها".
وقالت المنظمة ببيان لها إنه "بناء على مراقبة شاملة لسلوك المحكمة خلال المحاكمة الأولى (قضية الدجيل) فإن هيومن راتس ووتش تعتقد أن المحكمة العراقية العليا هي حاليا عاجزة عن ضمان محاكمة عادلة في قضية إبادة".
وأضافت المنظمة الحقوقية أن "لا أحد من القضاة العراقيين أظهر فهما للقانون الجنائي الدولي, وكانت إدارة قاعة المحكمة فوضوية وغير مناسبة". الميثاق نت- متابعات: -
شككت منظمة هيومن رايتس ووتش في قدرة المحكمة الجنائية العراقية العليا على النظر في قضية الأنفال بسبب سلوكيات سابقة "أثبتت عدم حيادها".
وقالت المنظمة ببيان لها إنه "بناء على مراقبة شاملة لسلوك المحكمة خلال المحاكمة الأولى (قضية الدجيل) فإن هيومن راتس ووتش تعتقد أن المحكمة العراقية العليا هي حاليا عاجزة عن ضمان محاكمة عادلة في قضية إبادة".
وأضافت المنظمة الحقوقية أن "لا أحد من القضاة العراقيين أظهر فهما للقانون الجنائي الدولي, وكانت إدارة قاعة المحكمة فوضوية وغير مناسبة".
وشككت المحكمة في مدى صحة الاعتماد الكبير على الشهود المجهولين ما يضر بحق الدفاع في مواجهة الأدلة واستجواب الشهود لدحض أدلتهم.
صدام اعتبر حملة الأنفال ردا على تمرد داخلي والبلد بحالة حرب مع إيران (الفرنسية-أرشيف)
صدام وحسن المجيد
ويمثل الرئيس العراقي صدام حسين وستة معاونين للمحاكمة هذا الاثنين, لكن تهم الإبادة وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية لا تشمله إلا هو وابن عمه علي حسن المجيد.
وتقول هيومن رايتس ووتش إن ما بين خمسين ألفا إلى مائة ألف قتلوا في في حملة الأنفال خلال عدد من الحملات العسكرية بين فبراير/شباط وأغسطس/آب 1988.
وحملة الأنفال ثاني قضية يحاكم عليها صدام بعد قضية الدجيل التي تستأنف في الـ16 من أكتوبر/تشرين الأول القادم, والتي شهدت ببدايتها استقالة القاضي رزكار أمين احتجاجا على "ضغوط حكومية" تبعها اغتيال ثلاثة من فريق الدفاع.
غير أنه على العكس من قضية الدجيل فإن الشهود بقضية الأنفال ستتم تسميتهم وسيظهرون علنا, وهو ما برره مسؤول أميركي مقرب من المحكمة العليا -رفض الكشف عن هويته- بتحسن الوضع الأمني بكردستان نسبيا مقارنة ببغداد.
وقال المسؤول إن المحكمة ستعمل بشكل مكثف بوتيرة ثلاث إلى أربع جلسات أسبوعيا, وتوقع أن تنتهي المحاكمة مع نهاية العام الجاري.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الحرية لفلسطين بكل لغات العالم
عبد السلام الدباء

حق طبيعي للناس
أحمد عبدالرحمن

البقية في حياتك
حسن عبد الوارث

المؤتمر.. الحصن الحصين
يحيى الماوري

حرصاً على اليمن
أبو بكر القربي

النخبة التي كانت (2)
د. عبدالوهاب الروحاني

المتغيّرات تتسارع.. والفرص لا تتكرر
أحمد الزبيري

قراءة في سطور عن موسوعة (بن حبتور)
طه العامري

من (التفكيكية)كمعول هدم إلى المقاومة كإعادة بناء.. رؤية في الواقع والمتغيّر
محمد علي اللوزي

بين شارع المصلى وبيت الحَوِش!!
عبدالرحمن بجاش

حتى لا ننسى ذكرى تفجير جامع الرئاسة في اليمن
د. طه حسين الهمداني

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)