موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الزراعة تكشف حقيقة وجود دودة في المانجو - الوهباني يعزي بوفاة الشيخ عبدالرقيب المنيفي - الرهوي يدشن امتحانات الثانوية العامة - 5 شهيدات في غارة لطيران المرتزقة المسير في تعز - صدور كتاب اكثر من (100) شخصية كتبوا عن الاعمال الكاملة للبروفيسور بن حبتور - الأمين العام يعزي الشيخ مبخوت البعيثي بوفاة شقيقه - منظمة دولية: لا مكان آمن في قطاع غزة - حماس ترد على بيان الدول الـ18 - صنعاء.. استمرار الحشود المليونية الداعمة لغزة - 34356 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة -
الرياضة
الميثاق نت - D:\المستندات\Downloads\احصائيات لختام القسم الاول لدوري نخبة كرة القدم في اليمن- الميثاق نت

الجمعة, 18-فبراير-2011
الميثاق نت- ريام محمد مخشف -
قطع قطار منافسات الدوري العام لكرة القدم لأندية الدرجة الأولى نصف مشواره باختتام الجولة الـ 13 والأخيرة من مرحلة ذهاب المسابقة الكروية الرسمية الأولى في اليمن.
وأظهرت مباريات مرحلة الذهاب للبطولة في نسختها الـ 19 ان المستوى العام الذي قدمته معظم الفرق المشاركة الـ 14 نادياً متذبذباً وغير مستقر وجاءت نتائجها لتعكس هذه الفوارق بين المتنافسين، ولم تثمر هذه النتائج عن أية مفاجأة بسبب ان معظم الفرق خاضت البطولة دون استعداد جيد.

إذ لم تظهر فرق الدوري أي تحسن في مستوياتها الفنية، والتنافسية، وانحصر الصراع على فريق واحد أو اثنين في أفضل الحالات، هو التلال عدن وثلاث فرق تناوبت على مزاحمته هي العروبة والصقر والهلال الساحلي وشعب صنعاء ، بينما ارتضت الأندية الأخرى لعب دور "الكومبارس" في مسابقة كروية لا تعترف إلا بلغة الأقوياء والكبار فقط.

وشهد دوري "الشهرة والأضواء" هذا الموسم الثبات والاستقرار في صدارة ترتيب الفرق التي حافظ عليها التلال منذ أول جولة وحتى نهاية المرحلة الأولى " الذهاب " في سيناريو يتكرر للموسم الثالث على التوالي بعد ان كان الصقر وأهلي صنعاء وفي الموسميين الماضيين بعكس المواسم السابقة التي كان فيها مسلسل صدارة ترتيب فرق الدوري تتناوب من فريق لآخر، ومن جولة إلى أخرى، حتى الجولة الأخيرة من ذهاب البطولة.

كما ظهر هذا الموسم في مرحلة الذهاب سيناريو انعدام الوزن لدى فرق قوية كان يتوقع لها ان تكون من ابرز المنافسين على الصدارة والمحافظة على انجازاتها لكن مستواها تذبذب وتدهور من جولة إلى أخرى وأصبحت في وضع لا يحسد عليه أبرزها أهلي صنعاء صاحب أكثر الفرق إحرازا للبطولات ست مرات للدوري من أصل 18 بطولة وثلاث مرات بطولة الكأس من واقع 13 بطولة كأس.

بينما ظهر أهلي صنعاء بمستوى متواضع ومهلهل منذ أول مباراة خاضها في البطولة نتيجة تفريط إدارة النادي بجهود كوكبة من أبرز لاعبيه اللامعين أمثال حارسه العملاق معاذ عبد الخالق والنجم الهداف الدولي علي النونو والمتألق الدولي علاء الصاصي ولاعب الوسط عبده الإدريسي وغيرهم مما انعكس بالسلب على أداء الفريق جعله يتجرع ست هزائم في 13 جولة وأربعة تعادلات وحقق ثلاثة انتصارات فقط جمع خلالها 13 نقطة في الترتيب الحادي عشر وهو أمر لم يحصل للأهلي مطلقا في مسابقات الدوري منذ انطلاقه قبل 20 عاماً.

وارتضت فرق أخرى البقاء في منطقة الأمان مثل الصاعدان من جديد لدوري الأضواء شعب صنعاء وشعب حضرموت صاحبي المركزين السادس والسابع برصيد 20 نقطة على التوالي ، بينما فرق لم يتوقع ان تكون من ابرز المنافسين على لقب البطولة وقفزت إلى المقدمة أبرزها العروبة في ثالث موسم له بين أندية الصفوة، وكان فارس رهان البطولة في مرحلتها الأولى "الذهاب".

ويتربع التلال العدني بقيادة مدربه الإثيوبي سيوم كبدي على المركز الأول برصيد 28 نقطة من ثمانية انتصارات و4 تعادلات وخسارة واحدة متفوقاً بفارق أربع نقاط عن اقرب منافسيه العروبة.

ويبدو للمتابعين والمراقبين الرياضيين من خلال جولات مرحلة الذهاب الـ 13 التي طوت منافساتها أواخر الأسبوع الماضي ، فإن التلال سيخوض سباق الصدارة لا سواه وسط مطاردة شرسة من ملاحقيه العروبة وحامل اللقب الصقر والهلال وشعب اب، وستكون الغلبة لصاحب النفس الطويل والجاهزية الفنية والبدنية الأولى.

في المقابل لا يمكن إغفال طموح العروبة الذي لفت انتباه المراقبين والنقاد الرياضيين وظهر بمستوى متميز ولافت بقيادة مدربه السوداني مهدي مهداوي منذ صعوده من دوري الدرجة الثانية للمرة الأولى قبل موسمين بعد الاعتراف به رسمياً كنادي ، وقفز للمركز الثاني في آخر جولة برصيد 24 نقطة من ستة انتصارات ومثلها تعادلات وخسارة واحدة ويسعى للدخول في دائرة صراع المنافسة على إحراز اللقب الغالي للمرة الأولى في تاريخه.

ويرى المراقبون ان طموح العروبة ممكن خاصة ان الفارق النقاطي بينه والمتصدر ليس كبيراً، وفي حال ما استمر العروبة في عروضه وحافظ على مستواه في النصف الثاني والأخير من مشوار المنافسة فانه سيكون قد قدم دليلا على أن بقائه للمرة الثالثة على التوالي في دوري الأضواء هو للمنافسة على اللقب وليس من أجل الصراع على البقاء في مصاف أندية النخبة.

فيما يبدو فريقي الهلال الساحلي وشعب اب صاحبي المركزين الرابع والخامس على التوالي برصيد 21 نقطة لكل منهما في حالة جيدة من حيث الإعداد والتحضير ومن حيث وجود البدلاء الجاهزين، وبطبيعة الحال فإن الفريقين يسعيان للفوز بالبطولة ومزاحمة التلال والعروبة والصقر على اللقب الغالي.

وفي الضفة الأخر يبدو وضع أهلي صنعاء النادي العريق مغايرا إذ لا يزال عاجزاً عن مجاراة الفرق رغم أن البطولة قطعت نصف مشوارها ولا يمتلك سوى 13 نقطة وبات من الفرق الأربعة المهددة بقوة بالهبوط لدوري المظاليم "الدرجة الثانية" ، وهو ما ينذر بالخطر على الأهلاويين الذين زادت مخاوفهم من انهيار فريقهم العريق الذي ظهر بصورة متواضعة جداً وغير مسبوقة في تاريخ مشواره الكروي المليء بالإنجازات والبطولات.

وينظر محبي الأهلي بتفاؤل إلى عودة الروح للفريق بعد ان حقق فوزين متتاليين في آخر جولتين من الذهاب تقدم بهما مركزين من قبل الأخير إلى الحادي عشر.

ويعول محبي الأهلي مع انطلاق رحلة الإياب التفاف قيادة إدارة النادي ووقوفها بجانب الفريق والعمل على توفير كل الإمكانيات المادية والاحتياجات المطلوبة خاصة انه تم التعاقد رسمياً مع المدرب المصري المعروف محمد حلمي الشهير بـ " توتو " لقيادة الفريق في الدور الثاني وعودة بعض نجومه البارزين أمثال هدافه وقايده السابق علي النونو بالإضافة إلى التعاقد مع ثلاثة لاعبين عرب اثنين أردنيين ولاعب مغربي في المراكز التي يفتقر إليها الفريق أهمها مركزي الوسط والهجوم، الأمر الذي يسهم في تمكينه من تجاوز محنته وتصحيح أوضاعه المتدهورة وانتشاله من موقعه المتأخر في قائمة ترتيب الفرق والابتعاد من منطقة خطر الهبوط لدوري المظاليم للمرة الأولى في تاريخه العريق الناصع البياض.

ويعد أهلي صنعاء الفريق اليمني الكبير الوحيد من الفرق التي شاركت في أول بطولة يمنية بعد إعادة الوحدة بين شطري البلاد عام 1990، الذي حافظ على بقائه في الدوري الممتاز ولم يهبط إلى الدرجة الثانية على الرغم من الأحوال المتقلبة للأندية اليمنية التي عصفت بأعرقها وأقدمها تاريخياً "التلال العدني" قبل ثلاثة مواسم.

الإياب والسخونة المنتظرة :

تشير النتائج الأخيرة للفرق والاستعدادات التي بدأتها بعض الأندية في التعاقد مع محترفين أفارقة، وتنظيم الصفوف من جديد إلى ان البطولة ستزداد سخونة وصراعاً على اللقب في الدور الثاني والأخير "الإياب" كعادة كل موسم بين الأندية الكبار والعريقة التي تسعى لإحراز اللقب ، في ظل لائحة مطورة تضمنت تطبيق مزيدا من المعايير الاحترافية الآسيوية تمهيداً لبدء تطبيق نظام دوري المحترفين المحلي في اليمن ابتداءً من الموسم 2011 / 2012 بمشاركة ثمانية أندية يمنية مؤهلة للمشاركة بالنسخة الأولى من الدوري اليمني للمحترفين.

وتم خلال فترة التوقف المقررة لمدة أسبوعين إجراء عملية الانتقالات الشتوية للاعبين للموسم الثاني على التوالي من خلال فتح باب الانتقالات للاعبين بين الأندية عقب انتهاء مرحلة ذهاب الدوري وبدء انطلاق دور الإياب وفق الضوابط والشروط التي حددتها لائحة المسابقات.

فحامل اللقب الصقر صاحب المركز الثالث برصيد 21 نقطة يطمح بقيادة مدربه المصري إبراهيم يوسف العائد من جديد لتسلم أمور الصقر مع بداية دور الإياب وهو الذي قاد الفريق الكروي الأول للصقر لإحراز لقب بطولة الدوري الموسم الماضي للمرة الثانية في تاريخه وكأس الوحدة ، يطمح إلى الزحف بقوة إلى المنافسة على إحراز اللقب الغالي وتأكيد أحقيته بالمحافظة على البطولة للمرة الثالثة وامتلاكها للأبد.

وقد بدأ الصقر هذا الموسم بداية غير قوية بعكس الموسم الماضي حيث ظهر مهزوزاً ومتذبذب المستوى ونتائجه من مرحلة لأخرى حتى عاد ليستعيد عافيته في المراحل الخمس الأخيرة من الذهاب بقيادة ابن النادي ولاعبه السابق مروان الأكحلي وقدم مستويات جيدة وحقق نتائج غير مسبوقة في الموسم الحالي ودخل في منافسة على اللقب الغالي.

لكن طموح الصقر يصطدم برغبة قوية من التلال الذي ما يزال مستواه ثابت ومستقر ومتمسك بالصدارة منذ البداية وسيسعى بقوة في رحلة الإياب لمواصلة مشواره الناجح وتحقيق النتائج الجيدة والاقتراب نحو منصات التتويج وانتزاع اللقب الغالي المفقود منه منذ خمسة مواسم للمرة الثالثة في تاريخه العريق فضلا عن تعويض خسارته لقب الدوري للموسم المنصرم والذي كان قاب قوسين أو أدنى من إحرازه واحتل المركز الثاني بعد الصقر تعز وخصوصا انه الأكثر استقرارا فنيا بين جميع الفرق في بطولة الدوري العام بعد تدعيم خطوط الفريق بأفضل اللاعبين المحترفين المحليين والأجانب الأفارقة بقيادة مدربه الجديد الإثيوبي سيوم كبدي.

على الجانب الآخر يشتد الصراع في القاع بين سبع فرق من أجل الهروب من شبح الهبوط إلى مصاف الدرجة الثانية، وسط تذبذب واضح وغير مستقر في المستوى العام لفرق المؤخرة في ظل استمرار تبادل الكراسي الموسيقية والتقارب النقاطي فيما بينها للنجاة من الهبوط لدوري المظاليم "الدرجة الثانية" ، وهي فرق اتحاد اب وشباب البيضاء وحسان أبين وأهلي صنعاء والرشيد وأهلي تعز ووحدة صنعاء.

ويستوجب هذا التذبذب والضعف في المستوى من إدارات أندية فرق المؤخرة مراجعة حسابات فرقها وتصحيح أوضاعها إذا كانت تريد البقاء في مصاف دوري الأضواء والشهرة، وإلا فالمصير هو الهبوط إلى دوري المظاليم للفرق الأربعة المتأخرة، خاصة ان جميع الفرق أخذت قسطا من الراحة لمدة أسبوعين قبل ان تدور عجلة منافسات دوري النخبة من جديد في إطار مشوار الإياب في 24 فبراير الجاري، والذي عادة ما تتبدل لعبة الكراسي الموسيقية ومراكز الفرق بسرعة وفق نتائج وأداء الفرق.

الهدافون من إثيوبياً وغياب المحلي :

في صراع الهدافين يظهر للمراقبين بصورة لافته ان الدوري اليمني يشهد لأول مرة حالة غريبة إذ يحتل صدارة الهدافين أربعة لاعبين محترفين أفارقة من إثيوبيا يتصدرهم المحترف في صفوف التلال الإثيوبي نافيتي تافيستا في أول موسم يلعبه في الدوري اليمني برصيد 11 هدفاً بفارق أربع أهداف عن مواطنه هداف الصقر الإثيوبي يوردانوس 7 أهداف .

فيما يقف هداف الهلال الحديدة الإثيوبي براهانو قاسم ومواطنه المحترف في التلال أيضا المي انتونا في المركز الثالث برصيد 5 أهداف لكل منهما ، يأتي بعدهم عبود مبروك من حسان، والكونغولي ماتشمبا من التلال، وأيمن الهاجري من شعب إب، وعلي البعداني من شعب صنعاء، وامجد منصور من أهلي صنعاء، وصدام قاسم من الرشيد، والنيجيري بول افيونج من العروبة ولكل واحد منهم أربعة أهداف.

ويرى كثير من المراقبين والمتابعين الرياضيين أن اللاعبين المحترفين الأفارقة خاصة الإثيوبيين يقدمون أنفسهم بقوة للمنافسة على لقب الهداف وسط غياب النجم الهداف المحلي.

ويخشى مراقبون ان تكون المحصلة النهائية في هذا الموسم كالثلاثة المواسم الماضية ضعف الهداف المحلي بغض النظر عن كثير من التقلبات التي عاشتها الأندية والظروف التي لعبت تحت ضغطها، وبروز الهداف المحترف الأجنبي كما حصل في الموسم الماضي مع المحترف الكونغولي لاعب التلال أمبويو وقبله لاعب أهلي صنعاء السابق المي انتونا لاعب التلال حالياً وقبله المحترف الكونغولي امبويو نفسه حين كان في صفوف الشعلة.

مرحلة الذهاب وتفوق المدربين الأجانب وفشل بعضهم :

على الجانب الآخر شهدت مرحلة الذهاب تفوق عدد من المدربين الأجانب في قيادة فرقهم إذ أن الفريقين صاحبي المركزين الأولى والثاني يقودهما مدربين أجانب ففي التلال يقوده المدرب الإثيوبي سيوم كبدي والعروبة السوداني مهدي مهداوي.

في المقابل تواصل مسلسل سقوط المدربين الأجانب والمحليين في الدوري على حد سواء بسبب الخسائر المتتالية والمتلاحقة لبعض الفرق الكبيرة في البطولة.

كان أول ضحايا الدوري المصري مصطفى صادق مدرب أهلي صنعاء بعد النتائج السيئة التي حققها الفريق الأهلاوي في الجولات الأربع الأولى للدوري، وقاده بعدها المدرب الوطني محمد اليريمي استقال لذات الأسباب، وتبعه مدرب وحدة صنعاء النيجيري وروفو دلجيا بعد رحلة قصيرة لم تتجاوز سوى أربع جولات، إثر المستوى الهزيل والمتواضع للأزرق الصنعاني الذي بات مهدداً بقوة للهبوط لدوري المظاليم للمرة الثالثة في تاريخه، وتوالى سقوط المدربين مع اقتراب مرحلة الذهاب من النهاية ليلحق به مدرب الصقر الإثيوبي جبر مدين.

كما أقال الهلال الحديدة مدربه المصري شوقي حسين وتعاقد مع مواطنة مصطفى حسن ، وأقال شباب البيضاء مدربه العراقي خليل علاوي بعد النتائج السيئة التي حققها الفريق في الجولات الأخيرة من الذهاب ، فيما استغنى شعب حضرموت عن خدمات مدربه الوطني محمد عبدالله سالم، بينما قدم مدرب أهلي تعز المصري محمد حلمي الشهير بـ " توتو " استقالته من قيادة الفريق بعد النتائج الهزيلة التي قدمها في المراحل الأخيرة من الدور الأول فخطفه أهلي صنعاء لقيادة الفريق في دور الإياب.

ومثلما نجح بعض المدربين الأجانب بقيادة فرقهم نجح مدربين محليين مع فرقهم مثل مدرب شعب صنعاء لاعبه ونجمه السابق محمد سالم الزريقي.

وشهد الدوري اليمني الموسم الحالي في نصفه الأول تعاقب 25 مدرباً أجنبيا ومحلياً على 14 فريقاً هم قوام أندية الدرجة الأولى، وتساقط معظمهم منذ الجولة الأولى مما اعتبر أسوأ المواسم الكروية للأندية في عدم الاستقرار مع المدربين سواء المحليين أو الأجانب من إثيوبيا ومصر والسودان ما انعكس سلباً على المستوى العام للفرق المشاركة في المسابقة الكروية.

وظهر تذبذب المستوى وعدم الثبات في معظم الأندية إذ وجد تارة فريقاً في المقدمة وسريعاً تجده يتراجع إلى المؤخرة والعكس.

وأنهت نصف الفرق المشاركة في البطولة الدور الأول بمدرب واحد هي التلال ، العروبة، شعب إب، شعب صنعاء، اتحاد إب، حسان، والرشيد، فيما تناوب مدربان على تدريب فريق الصقر وشباب البيضاء وأهلي تعز ووحدة صنعاء وتعاقب ثلاثة مدربين على تدريب كل من فريقي الهلال الساحلي وشعب حضرموت، أما فريق أهلي صنعاء فقد دربه حتى الآن أربعة مدربين منهم محليان ومصريان ومن المتوقع أن تشهد فترة ما بين الذهاب والإياب أكثر من تغيير.

وفيما يلي أسماء مدربي فرق دوري النخبة في دور الإياب:

يدرب الصقر تعز المصري إبراهيم يوسف، التلال الإثيوبي سيوم كبدي، شباب البيضاء الوطني عبد الوهاب الهداف، أهلي تعز نبيل الأنسي، الهلال الحديدة المصري مصطفى حسن، أهلي صنعاء المدرب المصري محمد حلمي الشهير بـ " توتو " ، شعب حضرموت المصري رأفت مكي، وحدة صنعاء بصدد التعاقد مع مدرب أجنبي ، شعب اب الوطني عادل المنصوب، حسان أبين أبن النادي احمد صالح الراعي ، شعب صنعاء لاعبه ونجمه السابق محمد سالم الزريقي، الرشيد تعز الوطني أحمد علي قاسم ، اتحاد اب الوطني خالد الخربة ، والعروبة السوداني مهدي مهداوي.

سبأ
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الرياضة"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)